رؤيا الأخباري:
2025-01-30@17:57:14 GMT

عامر: لا أعلم أين والدي وبحثت عنهم منذ كان عمري 14 عاما - فيديو

تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT

عامر: لا أعلم أين والدي وبحثت عنهم منذ كان عمري 14 عاما - فيديو

‍‍‍‍‍‍

روى عامر عيسى مدى معاناته كونه من "مجهولي النسب"، إذ بدأت تساؤلاته عندما كان عمره 14 عاما، عندما كان في جمعية قرى الأطفال SOS.

وقال عامر في حديث لبرنامج"بين قوسين" في موسمه الخامس، الذي يعرض على شاشة "رؤيا" الساعة الثامنة والنصف مساء كل يوم جمعة، إنه لا يعلم مصير والديه إذ كبر وترعرع في الجمعية دون معرفة أي معلومة عن أسرته.

اقرأ أيضاً : طلال.. شاب فاقد للسند الأسري يروي تفاصيل حياته بعد أن تركه ذويه بعمر السنتين - فيديو

وعبر عن استيائه حيال ما يتعرض له من آخرين، واصفا ذلك بـ"التجريح"، مشيرا إلى أن كبر واسمه "عامر".

ولفت عامر إلى أنه طالب جامعي، وقد شارف على الانتهاء من دراسته الجامعية على وقع "معاناة لا تزال تلازمه" منذ 20 عاما.

وبحسب عامر:"فإنه لا يوجد أي مشاعر حيال والديه وإن عثر عليهما"، مؤكدا أن هنالك إحدى السيدات كان تقوم على رعايته منذ نعومة أظفاره وتدعى"حنان".

وأوضح، أنه لا يزال يتواصل مع "حنان" ويزورها بشكل دوري نتيجة لتعاملها ووصف مشاعره تجاهها بأنها "قوية" نتيجة لتعاملها الذي أشعره وأشعر الآخرين بأمومتها.

 

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: برامج رؤيا

إقرأ أيضاً:

فيديو | الإمارات.. 35 عاماً من مكافحة «الأمراض المهملة» حول العالم

أبوظبي - وام
قادت دولة الإمارات على مدار 35 عاماً الجهود العالمية لمكافحة الأمراض المدارية المهملة، وتحديداً منذ عام 1990 الذي بادر فيه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه»، بالتبرع بمبلغ 5.77 مليون دولار لمركز “كارتر”، دعماً لجهود استئصال مرض دودة “غينيا”.
وتشارك الإمارات غداً بإحياء «اليوم العالمي للأمراض المدارية المهملة»، الذي تم اعتماده بفضل جهود الدولة الدبلوماسية بالتعاون مع شركائها، وهو اليوم الذي أعلن عنه في منتدى بلوغ الميل الأخير عام 2019 في أبوظبي، واعترفت منظمة الصحة العالمية رسمياً به في عام 2021.
ويعود إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، الفضل في إطلاق أهم مبادرة لمكافحة الأمراض المدارية المهملة حول العالم، ففي عام 2017 وبمبادرة من سموه تم إنشاء صندوق بلوغ الميل الأخير.
وشهد مؤتمر الأطراف “COP28” الذي استضافته دولة الإمارات في ديسمبر 2023 الإعلان عن زيادة حجم صندوق بلوغ الميل الأخير من 100 مليون دولار إلى 500 مليون دولار، وذلك بهدف رفع قدرة الصندوق على الوصول إلى المناطق المتأثرة، من سبع دول إلى 39 دولة في جميع أنحاء إفريقيا، إضافةً إلى اليمن.
ويهدف “اليوم العالمي للأمراض المدارية” إلى إشراك المجتمع الدولي في جهود مكافحة هذه الأمراض، وتعزيز الوعي العام بها، والتأكيد على إمكانية استئصالها، والحاجة الماسة إلى الشراكات والاستثمار المستدام لمكافحتها خاصة الأمراض التي يمكن الوقاية منها.
وقال سايمون بلاند، الرئيس التنفيذي للمعهد العالمي للقضاء على الأمراض المعدية “غلايد”، إن الأمراض المدارية المهملة تؤثر على أكثر من مليار شخص حول العالم، ما يظهر الحاجة الملحّة إلى تنسيق الجهود العالمية لوضع حد لهذه الأمراض وتسريع القضاء عليها، مؤكدا التزام «غلايد» ببناء الشراكات، وتعزيز القدرات، وتوسيع قاعدة المعرفة لدفع تلك الجهود.
من جانبها قالت الدكتورة فريدة الحوسني، نائب الرئيس التنفيذي لـ«غلايد»، إن المعهد الذي يتخذ من أبوظبي مقرا له يفخر بالبناء على إرث دولة الإمارات في ريادة المبادرات الصحية العالمية للمساهمة في تحسين حياة ورفاهية مليارات الأشخاص حول العالم، بما في ذلك الجهود المبذولة للقضاء على الأمراض المدارية المهملة.
وأضافت أن القضاء على الأمراض المدارية المهملة يعد واجبا أخلاقيا يستند تحقيقه إلى قوة العمل الجماعي للدول والمجتمعات ما يتماشى مع إعلان دولة الإمارات بتخصيص عام 2025 ليكون “عام المجتمع” ومن هذا المنطلق يجدد «غلايد» التزامه بالوقوف إلى جانب شركائه في جميع أنحاء العالم في مسيرة القضاء على هذه الأمراض وتحقيق مستقبل أكثر صحة للجميع.
كانت منظمة الصحة العالمية قد وضعت خطة تهدف إلى خفض عدد الأشخاص الذين يحتاجون إلى علاج ضد الأمراض المدارية المهملة بنسبة 90% بحلول عام 2030، وتحقيق خفض بنسبة 75% في سنوات العمر المعدلة حسب الإعاقة والمتعلقة بأمراض المناطق المدارية المهملة، وتحقيق الهدف المتمثل في قضاء 100 دولة على مرض مداري مهمل واحد، والقضاء على اثنين من الأمراض المدارية المهملة عموما.
يذكر أن «الأمراض المدارية المهملة» هو اسم لمجموعة من 21 مرضا تؤثر على أكثر من 1.6 مليار شخص على مستوى العالم، وتسبب هذه الأمراض تحديات صحية، وإعاقات، وتشوهات وتصيب ضحاياها بالعمى في بعض الأحيان وتعد تهديدا لمستقبلهم على المستوى البدني، والاقتصادي، والاجتماعي.

مقالات مشابهة

  • بالبث مباشر.. مقتل العراقي الذي أحرق المصحف الشريف بالسويد (فيديو) 
  • نهاية مأساوية لـ سلوان موميكا العراقي الذي أشعل غضب المسلمين بحرق المصحف.. فيديو
  • لاعبون في مركز الظهير تخلى عنهم ريال مدريد
  • شاهد لحظة اصطدام مروحية عسكرية بطائرة ركاب أمريكية قرب واشنطن |فيديو
  • دولفين يرد الجميل للبحار الذي أنقذه.. فيديو
  • فيديو | الإمارات.. 35 عاماً من مكافحة «الأمراض المهملة» حول العالم
  • «طول عمري نجمة».. نانسي عجرم تطرح أحدث أعمالها الغنائية | فيديو
  • فيديو مرعب.. ميت يفتح عينيه أثناء تشييع جنازته
  • خالد نبيل الحلفاوي: انفصال والديّ كان هادئًا ولم أصب بـ «تروما» |فيديو
  • نانسي عجرم تطرح برومو أغنية "طول عمري نجمة".. فيديو