الممرضة المرافقة للتوأم السيامي: المستشفى تكفلت بالتوأم بعد تخلي والدهما عنهما..فيديو
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
الرياض
كشفت الممرضة المرافقة للتوأم السيامي التنزاني أفريدا ، عن طريقة مساعدتها للتوأم بعد تخلي والدهما عنهما.
وقالت الممرضة في حديثها مع قناة «الإخبارية» : “ولدوا الطفلان في قرية وسط تنزانيا ، والتي تبعد عن المستشفى الوطني بحوالي 1000 كيلو متر ، وعند ولادة الطفلان تخلى عنهما بسبب طبيعتها المختلفة عن باقية الأطفال” .
وأكدت على أن المستشفى تكفلت بالأطفال لمدة عامين ، وبعد رؤية المستشفى لحالتهما المعقدة ، بدأت عملية البحث عن مكان يمكن علاج هذا التوأم .
ولفت إلى أن علمنا أن المملكة وخاصة مستشفى الملك عبدالله في الرياض ، متخصصة في هذا النوع من الحالات ، فبدأ التواصل معها عن طريق البريد الإلكتروني ، لتتم الموافقة على تبني الحالة من قبل مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية .
فيديو | ماذا فعلت الممرضة "أفريدا" لمساعدة التوأم السيامي "حسن وحسين" بعد أن تخلى والدهما عنهما؟ #الإخبارية pic.twitter.com/URPtRiPOkv
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) October 6, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: التوأم السيامي الممرضة مركز الملك سلمان
إقرأ أيضاً:
روسيا تخلي قاعدة عسكرية في ريف الحسكة بسوريا
قامت القوات الروسية، الأربعاء، بإخلاء قاعدتها العسكرية في بلدة عامودا بريف الحسكة، حيث نقلت معداتها وآلياتها العسكرية إلى مطار القامشلي، تمهيدا لنقلها إلى قاعدة حميميم في ريف اللاذقية. حسب ما أفادت وكالة "رويترز".
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان، إن هذه التحركات تأتي ضمن سلسلة انسحابات للقوات الروسية من عدة مواقع في سوريا، حيث سبق أن انسحبت القوات الروسية في 13 ديسمبر من منطقة حسياء جنوب حمص باتجاه مدينة حمص، ومنها إلى قاعدة حميميم الجوية.
وأضاف المرصد، أن قاعدة حميميم الجوية وميناء طرطوس البحري أصبحا محوري عمليات إجلاء للرعايا الروس والمجنسين الراغبين بمغادرة سوريا، خاصة منذ سقوط نظام الأسد.
وأشار إلى أن القوات الروسية كانت قد تمركزت في عامودا منذ عام 2019 داخل مبنى "ثانوية التعليم المهني" جنوب المدينة، بالتزامن مع إطلاق تركيا عملية "نبع السلام" والفصائل الموالية لها في المنطقة.
ومنحت روسيا الرئيس السابق بشار الأسد وعائلته اللجوء هذا الشهر بعد أن سيطرت الفصائل المسلحة على دمشق في أعقاب تقدم مباغت لم يواجه أي مقاومة تذكر من الجيش السوري.
وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في وقت سابق إن "روسيا لم تُهزم في سوريا بل حققنا أهدافنا هناك".
وأضاف: "علينا أن نبحث ما إذا كنا سنحتفظ بقواعدنا العسكرية في سوريا، اقترحنا أن يستخدم شركاؤنا قاعدتنا الجوية في سوريا لأغراض إنسانية وكذلك القاعدة البحرية".