بدأ منذ قليل احتفالية العريش بمناسبة اليوبيل الذهبي، ووصل الفنانة منذر رياحنة حيث ظهر بالجلباب، والعمة واستقبله الجمهور بترحاب وحب.

 

ورصدت كاميرا “الفجر الفني” وصول الفنان منذر رياحنة وإطلالته المميزة وبكاء إحدى معجباته بعد رؤيتها له.

ومن المقرر أن يضم الحفل حضور عدد من نجوم الفن، واحياء عدد من الفنانين لفقرات الحفل  منهم رامي صبري، هايدي موسى بجانب عدد من الفرق الفنية بالعريش وفناني سيناء.

 

وتشمل الاحتفالية مجموعة من الأنشطة والفعاليات الرسمية والشعبية، مثل العروض العسكرية والمواكب والاحتفالات الثقافية والفنية. يتم تزيين الشوارع والساحات بالأعلام المصرية والزينة، ويتم تنظيم عروض الألعاب النارية التي تضيء السماء في ليلة الاحتفال.

وتعد احتفالية العريش جزءًا من الاحتفالات الوطنية الكبرى في مصر، حيث يجتمع الناس من مختلف أنحاء البلاد للمشاركة في هذه الفعاليات والاحتفال بالإنجاز الوطني الكبير الذي حققه الجيش المصري والشعب المصري في حرب أكتوبر.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: آخر أعمال منذر رياحنة الفنان منذر رياحنة

إقرأ أيضاً:

سر بكاء الدولفين الأكثر حزنا في العالم.. بيكلم نفسه

لم يكن الإنسان فقط، من يشعر بمختلف المشاعر سواء كانت حزن أم فرح، ويستطيع أن يعبر عنها، فهناك العديد من الحيوانات أيضًا تعبر عن مشاعرها، وهو ما كشفته دراسة حديثه وصفها الخبراء بـ«المؤلمة»، حينما أظهرت أحد الدلافين في قاع الميحط وهو يتحدث إلى نفسه ويبكي.

دلافين ذات الأنف الزجاجي

هناك نوع من الدلافين أطلق عليه «ذو الأنف الزجاجي»، يتميز بأنه اجتماعي بشكل لا يصدق، دائمًا ما يتفاعلون مع بعضهم البعض عن طريق الصفير، ويسافرون عادةً ويصطادون في مجموعات تتكون من ما بين 10 إلى 30 عضوًا، وغيابهم عن بعض يجعلهم الأكثر حزنًا ووحدة في العالم، وفق ما نشرته صحيفة «THE SUN» البريطانية.

في عام 2019، تمكن دولفين من النوع ذي الأنف الزجاجي، يُسمى «ديل»، بطريقة ما من ترك مجموعته والتسلل إلى قناة سفينبورجسوند في الدنمارك، وهو مكان لا تعيش فيه الدلافين من النوع ذاته، وعلى الرغم من ذلك، فقد عاش هناك لسنوات، ما دفع الباحثين إلى إطلاق دراسة حول الدلفين الوحيد، عن طريق استخدام تقنية التسجيل تحت الماء لمعرفة ما إذا كان يصدر أي أصوات أم لا، هنا كانت المفاجأة بالنسبة لهم.

نتائج الدراسة محزنة بالنسبة للباحثين

كشفت نتائج الدراسة التي أجريت في جامعة آرهوس، أن الدولفين كان يتحدث إلى نفسه باستخدام مجموعة متنوعة من الأصوات، محاكيًا تقريبًا أصدقاء آخرين، كما أنه تم تسجيل 3 صفارات مختلفة تمامًا، وهذا أمر غير معتاد لأن الدلافين ذات الأنف الزجاجي لديها صافرات مميزة، يُعتقد أنها فريدة لكل فرد، مثل الاسم.

«كان يشعر بالوحدة وكأنه يبكي.. حديثه الذاتي يأتي على الأرجح من حاجته للتفاعل الاجتماعي وأن الأصوات قد تكون لا إرادية وناجمة عن العاطفة، مثلما يحدث عندما يضحك البشر حتى لو كانوا بمفردهم» حسب أولغا فيلاتوفا، المؤلفة الرئيسية للدراسة.

مقالات مشابهة

  • وزيرة التضامن تشهد احتفالية مبادرة "أفراحنا" لتجهيز 430 عروسا من الأسر الأولى بالرعاية
  • بحضور وزيرا الشباب والتضامن.. مركز شباب القاهرة الجديدة ينظم احتفالية لتجهيز 430 عروسة
  • سر بكاء الدولفين الأكثر حزنا في العالم.. بيكلم نفسه
  • "متحف تورينو المصري يضيء كنوزه الأثرية في احتفالية الذكرى الـ 200 لتأسيسه" بإيطاليا
  • بالصور .. مروان موسي وعفروتو يشعلان احتفالية ضخمة بالعاصمه الإدارية
  • مخرج الحفل: الختام دون مظاهر احتفالية بسبب الظروف السياسية
  • عمرو سعد من القاهرة السينمائي: بكاء واعتذار وتحدٍ
  • لقاء جماهيري لرئيس الوزراء مع عمد ومشايخ الوادي الجديد
  • بسام راضي يشارك الرئيس الإيطالى احتفالية 200 عام على تأسيس المتحف المصري بتورينو
  • بمشاركة بسام راضي والرئيس الإيطالي.. تفاصيل احتفالية 200 عام على تأسيس المتحف المصري بتورينو (صور)