دمشق-سانا

حمل حزب الاشتراكيين العرب العدو الصهيوني وحلفاءه وداعمي الإرهاب وحماته المسؤولية الكاملة عن الاعتداء الإرهابي الذي استهدف الكلية الحربية في حمص.

وقال الحزب في بيان تلقت سانا نسخة منه اليوم: إن هذه الأطراف تريد إعادة عقارب الزمن إلى الوراء بعد الاستقرار الذي تحقق بفضل انتصارات الجيش على الإرهاب، لتبرير استمرار احتلالهم ووجودهم غير الشرعي على الأراضي السورية في ظل الانتفاضات الشعبية ضدهم.

وأضاف البيان: ندعو الأمم المتحدة وكل الدول لدعم جهود سورية في كفاحها ضد الإرهاب، وإدانة هذه الاعتداءات وإلزام الدول المتواجدة بشكل غير شرعي على الأراضي السورية سحب جيوشها ليتسنى للسوريين بناء مستقبلهم بعيداً عن إراقة المزيد من الدماء.

وختم البيان نحيي أبطال الجيش العربي السوري وننحني لتضحياتهم طالباً من الله أن يتغمد الشهداء برحمته الواسعة وأن يشفي الجرحى جميعاً.

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

إقرأ أيضاً:

استشهاد فلسطينيين برصاص العدو الصهيوني في بيت حانون

يمانيون../
استشهد مواطنان فلسطينيان مساء اليوم الثلاثاء برصاص قوات العدو الصهيوني في بيت حانون، شمال قطاع غزة .

ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية ( وفا) باستشهاد الشاب أحمد عيد عبد العزيز المصري إثر إصابته بطلق ناري من الآليات الصهيونية المتوغلة في شارع المصريين في بيت حانون، فيما استشهدت المواطنة حنين الكفارنة برصاص قوات الاحتلال في بيت حانون.

وكانت مصادر طبية قد أعلنت في وقت سابق اليوم، ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 48,405 شهيدا، منذ بدء العدوان الصهيوني في السابع من شهر أكتوبر 2023 .

وأضافت المصادر ذاتها أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 111,835 منذ بدء العدوان، في حين لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم .

مقالات مشابهة

  • استشهاد فلسطينيين برصاص العدو الصهيوني في بيت حانون
  • العدو الصهيوني يهدم منزلا في شمال القدس
  • العدو الصهيوني يعيد إنشاء شريط حدودي جديد في جنوب لبنان
  • تصريحات صارمة للرئيس أردوغان بخصوص تقسيم الأراضي السورية
  • العدو الصهيوني يشن غارات على مدينة طرطوس غربي سوريا
  • العدو الصهيوني يشن عدواناً على طرطوس
  • أوكرانيا والدرس الذي على العرب تعلمه قبل فوات الأوان
  • الصايغ: لا احد سيتحمل مسؤولية حماية البلد بعد اليوم الا الجيش
  • التوسع الاحتلالي الصهيوني، إلى اين؟
  • الضفة الغربية بين مطرقة العدو الصهيوني وسندان الصمت الدولي