ميناء أم قصر الجنوبي.. عطاء بلا توقف
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
الجمعة, 6 أكتوبر 2023 8:13 م
المركز الخبري الوطني/ خاص..
IMG_3724
المصدر: المركز الخبري الوطني
إقرأ أيضاً:
مسابقة الأم المثالية لعام 2025: تكريم عطاء لا ينضب وشروط دقيقة لاختيار النماذج المشرفة
أعلنت وزارة التضامن الاجتماعي، بقيادة الدكتورة مايا مرسي، بدء استقبال طلبات الترشح لمسابقة الأم المثالية لعام 2025، اعتبارًا من اليوم الثلاثاء الموافق 17 ديسمبر 2024، وحتى الخميس 16 يناير 2025. وتُعد المسابقة تقليدًا سنويًا يكرم أمهات مصر تقديرًا لدورهن المتميز وقصص عطائهن الاستثنائية.
*فئات التكريمالأم المثالية على مستوى المحافظات.
الأم البديلة: وتشمل الأم التي قامت برعاية طفل "كريم النسب" أو "الأنسة الكافلة" التي لم تتزوج.
أم لأبناء من ذوي الإعاقة: بشرط أن يكون أحد الأبناء متميزًا في مجالات "الرياضة، العلوم، الفنون".
أم الشهيد: من القوات المسلحة أو الشرطة، بترشيح من الوزارات المختصة.
*شروط ومعايير الاختيار
1. قصة عطاء متفردة تبرز تضحيات الأم وتفانيها في تربية أبنائها.
2. الإلمام بالقراءة والكتابة كحد أدنى.
3. ألا يزيد عدد الأبناء على ثلاثة، مع استثناء المحافظات الحدودية مثل "سيناء، الوادي الجديد، مطروح، البحر الأحمر، أسوان".
4. حصول الأبناء على مؤهل جامعي أو التحاقهم بالفرق النهائية في التعليم العالي، مع استثناء الأبناء من ذوي الإعاقة غير القابلين للتعلم.
5. تفضيل الأمهات اللاتي شجعن أبناءهن على العمل الخاص وإقامة مشروعات صغيرة، بجانب إسهامات بارزة في المجتمع والبيئة.
6. للأمهات اللاتي كفلن أطفالًا بديلين، يتطلب الأمر تحقيق المساواة التامة بين الأبناء في الرعاية والتعليم والصحة.
التكريم دعمٌ لعطاء بلا حدود
تهدف المسابقة إلى الاحتفاء بنماذج ملهمة من الأمهات، سواء البيولوجيات أو البديلات، واللاتي جسّدن أسمى معاني التضحية والإنسانية، من خلال تربية أبناء صالحين ودمجهم في المجتمع بنجاح. يأتي ذلك ضمن توجهات الدولة لتعزيز دور الأسرة باعتبارها الركيزة الأساسية في بناء مستقبل الوطن.
وقد دعت الوزارة الأمهات الراغبات في التقديم إلى التوجه إلى مديريات التضامن الاجتماعي على مستوى الجمهورية لتقديم طلباتهن مدعمة بالوثائق اللازمة.
تُعد مسابقة الأم المثالية فرصةً سنوية لتكريم الأيادي الحانية التي صاغت بألمع الحروف قصص النجاح والصمود في مجتمعنا.
السديس: اللغة العربية محفوظة بالقرآن ويجب تعزيز تعليمها للأجيال