بثت قناة القاهرة الإخبارية تقريرًا تحت عنوان "نصر أكتوبر بعيون الصحف الإسرائيلية" يظهر فيه اعتراف إسرائيل بهزيمتها في حرب أكتوبر 73 من قبل القادة الاسرائيليين وعلى رأسهم رئيسة وزراء الإحتلال الإسرائيلي جولدا مائير.

واعترف قادة الاحتلال الإسرئيلي بهزيمتهم في حرب أكتوبر، حيث قالت جولدا مائير "وجدت نفسي فجأة أمام أعظم تهديد تعرضت له إسرائيل منذ قيامها".

بينما اعترف وزير الدفاع الإسرائيلي موشيه ديان في حرب 73 قائلًا: "حرب أكتوبر كانت بمثابة زلزال تعرضت له إسرائيل".

وقال مدير المخابرات الإسرائيلية الأسبق أهارون ياريف: "العرب خرجوا من الحرب منتصرين بينما نحن من ناحية الصورة والإحساس قد خرجنا ممزقين وضعفاء".

فيما اعترف قائد جيش الاحتلال الإسرائيلي في جبهة سيناء شموئيل جونين قائلًا: "الحرب كانت صعبة ومعارك المدرعات كانت قاسية ومعارك الجو مريرة".

وقال إبراهام أدان قائد المدرعات في حرب أكتوبر: "لقد وجدنا أنفسنا أمام آلاف الجنود من المشاة المصريين مزودين بالسلاح الأتوماتيكي والمضاد للدبابات كنا في وضع سخيف".

أما حاييم هرتزوج الرئيس الإسرائيلي الأسبق tاعترف قائلًا: "تعلم المصريون كيف يقاتلون بينما تعلمنا نحن كيف نتكلم، لقد كانوا صبورين كما كانت بياناتهم أكثر واقعية".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي المصريين المخابرات حرب أكتوبر 73 حرب أکتوبر فی حرب

إقرأ أيضاً:

القاهرة الإخبارية: مصرع أكثر من 300 مدني بمنطقة الساحل شمال غربي سوريا

أفادت "القاهرة الإخبارية" أن أكثر من 300 مدني لقوا مصرعهم في الاشتباكات المستمرة بين قوات الأمن السورية ومجموعات مسلحة تابعة للضابط السابق سهيل الحسن، وذلك في منطقة الساحل شمال غربي سوريا منذ يوم الخميس الماضي.

 المواجهات التي بدأت في ريف اللاذقية أسفرت عن تصاعد العنف، حيث تستمر القوات الأمنية في محاولة للسيطرة على المناطق التي تتمركز فيها هذه الجماعات المسلحة.

ونقلت وكالة الأنباء السورية "سانا" عن مدير أمن محافظة اللاذقية، قوله إن "المجموعات المسلحة التي تشتبك معها قواتنا الأمنية في ريف اللاذقية تتبع لمجرم الحرب سهيل الحسن"، مؤكداً أن هذه الجماعات تنفذ هجمات عنيفة ضد القوات الحكومية.

ووفقاً لمصادر أمنية محلية في اللاذقية، فقد قامت مجموعات من فلول ميليشيات الأسد باستهداف عناصر وآليات لوزارة الدفاع قرب بلدة بيت عانا، ما أسفر عن مقتل عنصر أمني وإصابة آخرين. كما استهدفت تلك المجموعات سيارات الإسعاف التي كانت تحاول إجلاء المصابين، ما يزيد من حجم المعاناة الإنسانية في المنطقة.

من هو سهيل الحسن؟

الضابط السابق سهيل الحسن، الذي يُلقب بـ"النمر"، يُعتبر أحد أبرز القادة العسكريين المقربين من الرئيس السوري بشار الأسد.

 وهو معروف بمشاركته في معظم المجازر التي ارتُكبت بحق المدنيين في سوريا، وارتبط اسمه بالعديد من الهجمات الوحشية، بما في ذلك الهجمات باستخدام البراميل المتفجرة. 

كان الحسن مسؤولاً عن العديد من العمليات العسكرية التي شنها النظام السوري، وأبرزها تلك التي استهدفت الغوطة الشرقية بريف دمشق.

حملة الاعتقالات

في سياق متصل،كانت أفادت مصادر أمنية بأن السلطات السورية قد شنت حملة واسعة من الاعتقالات في أنحاء مختلفة من البلاد، في محاولة لإخماد أي تحركات معارضة وتعزيز سيطرتها على المناطق التي يشهد فيها الوضع توتراً. 

تزامنت هذه الحملة مع تصاعد المواجهات العسكرية في مناطق متعددة، ما يعكس استمرار القمع الحكومي ضد المعارضين في ظل الظروف الحالية.

إلى جانب ذلك، تواصل المجموعات المسلحة التابعة لسهيل الحسن تنفيذ عمليات هجومية ضد المواقع العسكرية في محاولة لتعزيز قوتها في مواجهة النظام السوري.

مقالات مشابهة

  • رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق: معظم الإسرائيليين يؤيدون إنهاء الحرب مع حماس
  • القاهرة الإخبارية: تحليق مكثف للطيران الإسرائيلى فى أجواء القنيطرة بسوريا
  • القاهرة الإخبارية: استشهاد فلسطينى وإصابة 3 برصاص قوات الاحتلال في الشجاعية
  • القاهرة الإخبارية: قوات الأمن العام السورية تفرض سيطرتها على مدينة جبلة
  • القاهرة الإخبارية: استئناف العملية العسكرية في منطقة الساحل السوري
  • سفير مصر الأسبق لدى إسرائيل: القمة العربية الطارئة كانت رسالة موجهة للعالم
  • سفير مصر الأسبق لدى إسرائيل: القمة الطارئة بالقاهرة كانت رسالة موجهة للعالم
  • القاهرة الإخبارية: الاحتلال يضاعف معاناة النساء بغزة في يوم المرأة العالمي
  • القاهرة الإخبارية: قوات الاحتلال تهدد بالعودة إلى القتال في غزة
  • القاهرة الإخبارية: مصرع أكثر من 300 مدني بمنطقة الساحل شمال غربي سوريا