عربي21:
2024-11-08@07:34:35 GMT

الأستاذة.. من طابور خامس للانقلاب إلى آخر ضحاياه

تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT

رغم أن المواطن التونسي ليس في حاجة إلى التعريف بعبير موسى أو بحزبها، فإن التعريف المختزل بها قد يكون ضروريا للقارئ العربي ولغير المهتمين بالشأن التونسي. فزعيمة الحزب الدستوري الحر-المعروفة بين أنصارها بـ"الأستاذة"- كانت من قيادات الصف الأول في "التجمع الدستوري" الحاكم والمنحل بعد الثورة بحكم قضائي، وبعد إسقاط "قانون العزل السياسي"، انتشر التجمعيون في عدة أحزاب كان من بينها الحزب الذي أسسه سنة 2013 آخر وزير أول في عهد المخلوع حامد القروي.

وقد تحصّل هذا الحزب التجمعي الجديد على 21 مقعدا في الانتخابات التشريعية لسنة 2019، محتلا المرتبة الرابعة بعد حركة النهضة وقلب تونس والتيار الديمقراطي.

ولا تكمن أهمية "الأستاذة" في قاعدتها الشعبية، بل في علاقتها المؤكدة بالدولة العميقة واستصحابها لسردية الجناح الاستئصالي في التجمع، بالتوازي مع رفضها الاعتراف بالثورة أو بأي استحقاق/ منجز خلال فترة "الانتقال الديمقراطي".

لقد كانت السيدة عبير موسى من أكبر المستفيدين من انتشار سردية "العشرية السوداء" التي لا معنى لسوادها إلا باختزالها في "حركة النهضة" وبالمقابلة بينها وبين "الزمن الجميل"، أي فترة حكم المنظومة الشيو- تجمعية بلحظتيها الدستورية والتجمعية.

ومنذ تزعمها للحزب الدستوري الحر كانت عبير موسى من أكبر الناشرين لخطاب الكراهية والمهددين لقواعد العيش المشترك والمحرّضين على الانقلاب، ولذلك كانت من مكونات "النواة البرلمانية الصلبة" الممهدة لإجراءات 25 تموز/ يوليو 2021، أي كانت من الحزام السياسي للرئيس الذي عمل على شيطنة/ شلّ العمل النيابي لإفقاده أية شرعية شعبية. وهو حزام لم يكن يُحرّكه الولاء لرئيس الجمهورية أو تبني مشروعه السياسي (الديمقراطية القاعدية)؛ بقدر ما كان تجمعه معاداة حركة النهضة وهيمنتها على النظام البرلماني المعدّل. لقد كنا أمام التقاء موضوعي أو تقاطع مؤقت تختلف فيه حسابات "الشركاء" وتتضارب استراتيجياتهم.

تحويل عبير موسى إلى ملف قضائي هو حدث هام في المشهد السياسي التونسي، فهو يدل على وجود صراعات حقيقية بين أجنحة السلطة ورعاتها الإقليميين والدوليين. وقد يكون اختزال المسألة في رهانات الانتخابات الرئاسية أمرا مغريا، ولكنه عاجز عن الإحاطة بتعقيدات القضية. فزعيمة الحزب الدستوري الحر لا يمكن أن تكون منافسا جديا للرئيس
كانت الأصوات الانقلابية داخل البرلمان تهدف إلى توظيف "حالة الاستثناء" للانقلاب على حركة النهضة (سواء أكان أصحاب تلك الأصوات من الداعين إلى الاستئصال الصلب أو الاستئصال الناعم)، كما كانت تسعى إلى إعادة هندسة الحقل السياسي -بل الحقل العام- بعد الدفع بالنهضة إلى الهامش عبر تحميلها المسؤولية السياسية والأخلاقية والقانونية عن كل الانحرافات الحاصلة منذ المرحلة التأسيسية.

ولا شك عندنا في أن السيدة موسى -باعتبارها الصوت الأبرز في سردية الاستئصال الصلب رفقة الوطد والعديد من القوميين، وباعتبارها أيضا "ابنة المنظومة" الحاكمة قبل الثورة وبعدها- كانت تُمهّد للانقلاب وتنتظر "خراجه" بمنطق "الدَّين"، أي بمنطق مديونية الرئيس المفترضة لكل من مهّد لإجراءاته ودعمها بعد حصولها. ولكنّ حسابات الرئيس -ومَن وراءه في الدولة العميقة وحلفائها الإقليميين- كانت لهم حسابات أخرى.

في مواجهة سردية "الشراكة"، لم يتردد الرئيس في إعلان مسؤوليته الكاملة عن "تصحيح المسار"، كما لم يتردد لمواجهة سردية "الدَّين" في اعتبار نفسه الممثل الحصري للإرادة الشعبية دون باقي "الطامعين" و"المنقلبين على أعقابهم". فالرئيس لا يتحرك بمنطق الشريك بل بمنطق البديل، وهو غير مَدين للأجسام الوسيطة وإن ساندته، بل هو مَدين للشعب وحده. ورغم تحول السيدة موسى إلى صوت من أصوات المعارضة لتصحيح المسار بعد أن استيأست من التموقع في مراكز القرار، فإنها ظلت تُعامل معاملة تفضيلية من لدُن السلطة ومن قِبل العديد من الفاعلين الجماعيين المحسوبين على "الموالاة النقدية". لقد كانت تلك المعاملة التفضيلية أو التمييز الإيجابي أمران مفهومان عند المهتمين بالشأن التونسي.

تجمع بين الرئيس وعبير العديد من القواسم المشتركة مثل معاداة حركة النهضة والتحالف مع محور الثورات المضادة والعلاقة الودية مع فرنسا والاتحاد الأوروبي ونقدهما للنظام البرلماني المعدّل، بالإضافة إلى علاقتهما المؤكدة بالدولة العميقة وبالرأسمال البشري المنحدر من المنظومة الشيو- تجمعية الحاكمة قبل الثورة. ولكنّ هذه المشتركات كلها لا تنفي وجود خلافات حقيقية لا يمكن اختزالها في المطامع السياسية للطرفين، كما لا يمكن إدارتها بعد الآن -مثل كل الملفات السياسية- إلا بتوظيف أجهزة الدولة الأمنية والقضائية. وهو ما يفسر جزئيا الاحتفاظ بالسيدة موسى لمدة 48 ساعة لمواجهة ثلاث شبهات تتعلق بتعطيل حرية العمل ومعالجة معطيات شخصية بدون إذن (وهما جنحتان)، والاعتداء القصد منه إثارة الهرج في البلاد التونسية (وهي جريمة قد تصل عقوبتها إلى الإعدام).

تجمع بين الرئيس وعبير العديد من القواسم المشتركة مثل معاداة حركة النهضة والتحالف مع محور الثورات المضادة والعلاقة الودية مع فرنسا والاتحاد الأوروبي ونقدهما للنظام البرلماني المعدّل، بالإضافة إلى علاقتهما المؤكدة بالدولة العميقة وبالرأسمال البشري المنحدر من المنظومة الشيو- تجمعية الحاكمة قبل الثورة. ولكنّ هذه المشتركات كلها لا تنفي وجود خلافات حقيقية لا يمكن اختزالها في المطامع السياسية للطرفين، كما لا يمكن إدارتها بعد الآن -مثل كل الملفات السياسية- إلا بتوظيف أجهزة الدولة الأمنية والقضائية
لا شك في أن تحويل عبير موسى إلى ملف قضائي هو حدث هام في المشهد السياسي التونسي، فهو يدل على وجود صراعات حقيقية بين أجنحة السلطة ورعاتها الإقليميين والدوليين. وقد يكون اختزال المسألة في رهانات الانتخابات الرئاسية أمرا مغريا، ولكنه عاجز عن الإحاطة بتعقيدات القضية. فزعيمة الحزب الدستوري الحر لا يمكن أن تكون منافسا جديا للرئيس بحكم أصولها الجهوية (هي من منطقة الشمال الغربي وليست من البلدية أو السواحلية، أي ليست من النواة الصلبة للحكم منذ الاستقلال الصوري عن فرنسا)، وكذلك بحكم أنها "امرأة".

وقد يكون التذكير بجنس عبير -أو بالقضية الجندرية- أمرا مستغربا في بلاد تدعي نخبتها أن المرأة "الحداثية" فيها "مرا ونص"، وتذكر دائما بمكاسبها في مجلة الأحوال الشخصية. ولكنّ هذا الاستغراب سيفقد قيمته عندما نتذكر بُنية المجتمع الذكوري وواقع المرأة في خيارات الحداثيين أنفسهم (عدد رئيسات القوائم الانتخابية في الأحزاب "التقدمية") ودورها الحقيقي في اتخاذ القرار، بعيدا عن الخطابات الدعائية، حتى في النظام الحالي الذي وصلت فيه المرأة إلى منصب "رئيسة الوزراء" لكن دون صلاحيات.

رغم عدم إنكارنا لأهمية العوامل الداخلية في تصعيد السلطة ضد زعيمة الحزب الدستوري (هندسة الحقل السياسي بصورة تخدم فوز الرئيس في الانتخابات القادمة، محاولة القطع مع السردية البورقيبية التي ما زالت تهدد شرعية التأسيس الجديد، مواصلة الحرب المفتوحة ضد الأحزاب والأجسام الوسيطة، تحجيم دور بعض أجنحة المنظومة القديمة.. الخ)، فإننا نميل إلى أن المحدد الأهم للتصعيد هو التوجهات الخارجية الجديدة للنظام الحاكم.

فالخطاب الرئاسي يتجه منذ فترة إلى الابتعاد عن "محور التطبيع العربي" (الحديث عن "الصهيونية العالمية" وعن الحق التاريخي في "كل فلسطين")، وكذلك الابتعاد عن فرنسا نفسها (إنهاء مهام سفير تونس والقنصل العام بباريس ورفض "الصدقات" الأوروبية المرتبطة بملف الهجرة غير الشرعية، بالإضافة إلى إمكانية تحويل ملف إصلاح التعليم والاستشارة الوطنية الخاصة به إلى قاعدة لتهديد النفوذ الثقافي والتربوي الفرنسي في تونس).

موسى لا تعارض النظام الرئاسوي بل تعارض تهميشها وحزبَها فيه، ولا تعارض أيضا استهداف الأجسام الوسيطة وتدجين مؤسسات الدولة بل تنتقد غيابها في مواقع القرار، فإن وجودها في المشهد السياسي القادم سيكون مؤرّقا للرئيس ونظامه. فبعد ضرب كل الأحزاب وتحويل الصراع السياسي إلى ملف أمني- قضائي، لم يبق للتنغيص على الرئيس ومشروعه السياسي إلا حزب السيدة عبير موسى
بصرف النظر عن السجال العمومي حول تحويل السيدة عبير موسى إلى ملف قضائي، من المؤكد أن مآلات الاحتفاظ بها في القضايا المذكورة أعلاه ستُظهر الحجم الحقيقي -في مستوى الدولة العميقة وفي بعض دوائر القرار الإقليمية والدولية- لزعيمة التجمعيين الجدد، وستُظهر كذلك استمرار الحاجة إليها أو انتفاءها في المشهد السياسي القادم.

ورغم أن السيدة موسى لا تعارض النظام الرئاسوي بل تعارض تهميشها وحزبَها فيه، ولا تعارض أيضا استهداف الأجسام الوسيطة وتدجين مؤسسات الدولة بل تنتقد غيابها في مواقع القرار، فإن وجودها في المشهد السياسي القادم سيكون مؤرّقا للرئيس ونظامه. فبعد ضرب كل الأحزاب وتحويل الصراع السياسي إلى ملف أمني- قضائي، لم يبق للتنغيص على الرئيس ومشروعه السياسي إلا حزب السيدة عبير موسى.

ولا شك عندنا في أن صدر السلطة لن يتسع لخطابات تشكك في أسس المشروع ذاتها (الديمقراطية القاعدية، نظام القوائم، الشركات الأهلية، التقسيم الترابي الجديد، زعامة الرئيس واحتكاره لتمثيل الإرادة الشعبية.. الخ)، ولكنّ بين ضيق الصدر بأي معارضة وبين القدرة على فرض مشهد سياسي لا مكان فيه لزعيمة التجمعيين الجدد. توجد مسافة لا يحكمها منطق الرغبة بقدر ما تحكمها توازنات محلية وإقليمية غير ثابتة، ولا يمكن للمحلل السياسي أن يجزم بمساراتها ولا بمآلاتها إلا بضرب من الدعوى الكاذبة.

twitter.com/adel_arabi21

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات كاريكاتير بورتريه التونسي عبير موسى الإنقلاب تونس عبير موسى قيس سعيد مقالات مقالات مقالات سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة فی المشهد السیاسی الدولة العمیقة الحزب الدستوری الدستوری الحر حرکة النهضة لا تعارض موسى إلى لا یمکن إلى ملف

إقرأ أيضاً:

توقعات عبير فؤاد للاعبي الأهلي أمام زد.. مفاجأة لـ«ربيعة» وتحذير لـ«وسام»

حالة من الترقب تسيطر على جماهير المارد الأحمر، في انتظار بدء مباراة الأهلي وزد، ضمن منافسات الجولة الثانية من مسابقة دوري nile، مع دقات الساعة الثامنة مساء اليوم، على ملعب المقاولون العرب.

توقعات عبير فؤاد لمباراة الأهلي وزد اليوم

توقعت عبير فؤاد، خبيرة الأبراج الفلكية خلال حديثها لـ«الوطن»، أن لاعبي برجي الجدي والحوت، سيحالفهم الحظ في مباراة اليوم، وسيكونوا نجوم المباراة، مستعرضة توقعات الأبراج الفلكية لأهم لاعبي فريق الأهلي.

محمد الشناوي

من المتوقع أن يقود محمد الشناوي حراسة المرمي في مباراة اليوم، وهو من مواليد 18 ديسمبر، أي برج القوس، ويعاني اليوم من التشتت وسيكون غير قادر على التركيز، فهو ليس في أفضل حالاته لخوض هذه المباراة التي تجمع بين الاهلي وزد، فوجب عليه الانتباه جيدًا.

مصطفى شوبير

مصطفى شوبير، من مواليد 17 مارس، أي ينتمي إلى برج الحوت، ففي حاله اختياره في حراسة المرمي لمباراة اليوم، سيكون أفضل كثيرًا، فلديه قدر عال من التركيز وسرعة البديهة، بالإضافة إلى أنه سيكون لديه تعاون كبير مع زملائه على أرض الملعب.

مصطفى مخلوف

مصطفى مخلوف، من مواليد 11 مارس، أي ينتمي إلى برج الحوت، وفي حال قيادته حراسة المرمى، سيكون لديه قدر عال من التركيز والانتباه، ولديه فرصة كبيرة للتصدي إلى الكرات، فعليه استغلال مهاراته جيدًا هذا اليوم.

رامي ربيعة

رامي ربيعة من مواليد 20 مايو، أي ينتمي إلى برج الثور، فلديه حظ كبير وفرصة جيدة لإحراز الأهداف، فمن المرجح أن يكون نجم المباراة اليوم، فعليه توظيف مهاراته وقدراته جيدًا، من أجل استغلال حظه الجيد الذي يحمله برجه على مدار اليوم في مباراة الأهلي وزد.

يوسف أيمن

يوسف أيمن  من مواليد 9 يناير، أي ينتمي إلى برج الجدي، ويحالفه الحظ كثيرًا في مباراة اليوم، فهو لديه قدر عال من المهارة والحرفية، التي تجعله قادرًا على إحراز الأهداف، فوجب عليه قدر الإمكان استغلال هذا اليوم، لأنه يوم حظه، فهو نجم المباراة بلا شك حال اتباعه ما سبق.

عمر كمال

عمر كمال من مواليد 29 سبتمبر، أي ينتمي إلى برج الميزان، القمر سيكون معاكسًا له، فهو ليس في أفضل حالاته فوجب له الانتباه جيدًا.

خالد عبد الفتاح

خالد عبد الفتاح، من مواليد 22 يناير، أي ينتمي إلى برج الدلو، طاقته البدنية اليومية غير جيدة، فمن الممكن أن يكون عرضة إلى الإصابة، فوجب عليه الانتباه جيدًا والحفاظ على طاقته قدر الإمكان.

يحيى عطية الله

يحيى عطية الله، من مواليد 2 مارس، أي ينتمي إلى برج الحوت، طاقته جيدة إلى حد كبير، وسيكون لديه سرعة بديهة ويقظة إلى حد ما.

عمر الساعي

عمر الساعي، من مواليد 1 يناير، أي ينتمي إلى برج الجدي، القمر في برجه يجعله مسيطرا، إلا أنه وجب عليه الانتباه من الإصابة.

عمرو السولية

عمرو السولية، من مواليد 2 أبريل، أي ينتمي إلى برج الحمل، فالقمر سيكون معاكس له، وهذا ما يجعله مشتتًا بدرجة كبيرة، فوجب عليه الانتباه إلى ذلك جيدًا.

محمد مجدي أفشة

محمد مجدي أفشة من مواليد 6 مارس، أي ينتمي إلى برج الحوت، سيكون أدائه في الملعب جيدًا، وسيكون متمكنا من أدواته ومسيطرًا عليها، وهذا يعطيه مهاراة وقدرة كبيرة في الملعب.

مروان عطية

مروان عطية من مواليد 12 أغسطس، أي ينتمي إلى برج الأسد، فلديه طاقة بدنية هائلة، وعليه توظيف جهوده في اتجاه محدد، واستغلال هذه الطاقات بصورة إيجابية، ولديه فرصة لإحراز الأهداف.

أحمد نبيل كوكا

أحمد نبيل كوكا من مواليد 4 يوليو، أي ينتمي إلى برج السرطان، فسيكون مشوش وليس لديه قدرة على تحديد اتجاهه، فعليه العمل على حماية نفسه من الإصابات.

حسين الشحات

حسين الشحات من مواليد 6 يناير، أي ينتمي إلى برج الجدي، ولديه حظا كبيرا اليوم وجب عليه استغلاله جيدًا خلال سير المباراة.

طاهر محمد طاهر

طاهر محمد طاهر من مواليد 7 مارس، أي ينتمي إلى برج الحوت، وسيكون حظه جيد في هذه المباراة، بالإضافة إلى أن لديه قدرة على إحراز الأهداف.

بيرسي تاو

بيرسي تاو من مواليد 13 مايو، أي ينتمي إلى برج الثور، حظه جيد اليوم في المباراة، ولديه فرصة كبيرة لإحراز الأهداف.

رضا سليم

رضا سليم من مواليد 25 أكتوبر، أي ينتمي إلى برج العقرب، لديه سرعة بديهة ويقظة، وفرصة جيدة على أرضية الملعب فلديه حظ جيد.

وسام أبو علي

وسام أبو علي من مواليد 4 يناير، أي ينتمي إلى برج الجدي، سيكون مسيطرًا على أرضية الملعب، إلا أنه سيكون عرضة إلى الإصابة فوجب عليه الانتباه جيدًا.

محمود كهربا

محمود كهربا من مواليد 13 أبريل، أي ينتمي إلى برج الحمل، سيكون مشتتًا اليوم، فوجب عليه قدر الإمكان التحكم في عصبيته، لأن برج الحمل من المتعارف عليه أنه عصبي.

أكرم توفيق

أكرم توفيق من مواليد 8 نوفمبر، أي ينتمي إلى برج العقرب، فهو سيلعب بشكل جيد ولديه سرعة بديهة وحسن تصرف في أرضية الملعب.

مقالات مشابهة

  • توقعات عبير فؤاد للاعبي الأهلي أمام زد.. مفاجأة لـ«ربيعة» وتحذير لـ«وسام»
  • لامع مكشوف .. عبير صبرى تستعرض رشاقتها
  • الرئيس السيسي يهنئ ترامب بالفوز في الانتخابات: مصر تتطلع لاستكمال العمل المشترك
  • أحمد موسى: الرئيس السيسي أكد على تطلع مصر لاستكمال العمل المشترك مع "ترامب"
  • أحمد موسى: الإعلام الأمريكي انحاز لـ«كامالا هاريس».. واستطلاعات الرأي كانت مضللة|فيديو
  • عاجل- بالأرقام ترامب يعود للبيت الأبيض.. رحلة من الرئيس 45 إلى الرئيس 47 وحسم الولايات يغير المشهد السياسي الأمريكي ( التفاصيل الكاملة)
  • الأستاذة أفنان لزوجها: شو بتختار فتاة بعمليات تجميل ولا طبيعية؟ والأخير يفاجئها بالرد .. فيديو
  • الألم توأم الإبداع (سحَر الهاجري)..مثالاً
  • الكب يبرز أنوثة عبير صبري في خريف 2024
  • مراسل «القاهرة الإخبارية»: غالبية ناخبي فيلادفيا ليبراليون وأصواتهم تميل للديمقراطيين