عبر  صانع محتوي حمد ولي شمبيه، عن سعادته لنجاح فاعليات مهرجان العلمين الجديدة في دورته الأخيرة، وسط إقبال هائل من المصريين ومن السياح العرب والأجانب من جميع الفئات العمرية.

 

وأوضح صانع محتوي حمد ولي شمبيه، أن مهرجان العلمين يشهد فى دورته الأولى 12 نشاطا فنيا ورياضيا وترفيهيا؛ في نسخته الأولى ما يجعله محط أنظار العالم أجمع.

 

تابع  صانع محتوي حمد ولي شمبيه  سياحة المهرجانات تستهدف رفع معدلات الإقامة وارتفاع معدلات استيعاب الأماكن السياحية مما يمثل مصدر للدخل السياحي والاقتصادي من خلال جذب السياح إضافة إلى الترويج للثقافة وتراث المكان والتعريف به من خلال الفعاليات والاحتفالات يذكر أن صانع محتوي حمد ولي شمبيه هو صانع محتوى عربي.

 

ويقوم بلوجر حمد ولي، بإنشاء المحتوى منذ الطفولة. وبدأ في سن مبكر في سوشيال ميديا حتى وصل إلى مستوى متقدم على منصات التواصل الاجتماعي.

أشاد بلوجر حمد ولي مهرجان العلمين جسد رسالة قوية العالمين العلمين الجديدة الذي يستمر تحت شعار العالم علمين، مشيرا إلى نجاح تنظيم سياحة المهرجانات من خلال مهرجان العلمين الذي جسد نجاح الاستثمار في السياحة.

 

وأوضح صانع محتوي حمد ولي شمبيه  سياحة المهرجانات تستهدف رفع معدلات الإقامة وارتفاع معدلات استيعاب الأماكن السياحية مما يمثل مصدر للدخل السياحي والاقتصادي من خلال جذب السياح إضافة إلى الترويج للثقافة وتراث المكان والتعريف به من خلال الفعاليات والاحتفالات

 

وأوضح بلوجر حمد ولي شمبيه، أن مهرجان العلمين الجديدة شارك به العديد من الفنانين والمشاهير، حيث استقبلت مدينة العلمين قرابة المليون زائر من جميع أنحاء العالم

 

ونوه بلوجر حمد ولي شمبيه فيضل الله   بأن المهرجان به عشرات العديد من الفعاليات الفنية والرياضية والثقافية، وهذا بدوره يسهم في تشغيل عمالة في كافة التخصصات.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مهرجان العلمين الجديدة الفعاليات والاحتفالات العلمین الجدیدة مهرجان العلمین من خلال

إقرأ أيضاً:

في دراسة علمية حديثة:استخدام الوسائط المتعددة.. ركيزة أساسية لنجاح التغطية الإخبارية

الثورة / هاشم السريحي

كشفت دراسة إعلامية حديثة عن الدور المحوري الذي تلعبه الوسائط المتعددة والروابط التشعبية في تغطية وسائل الإعلام الدولية الناطقة بالعربية للأحداث الجارية في اليمن، متخذة من موقع «روسيا اليوم» نموذجاً للتحليل.

ونُشرت الدراسة في مجلة جامعة صنعاء للعلوم الإنسانية، تحت عنوان: «توظيف وسائل الإعلام الدولية الناطقة بالعربية للوسائط المتعددة في تغطيتها للأحداث في اليمن – موقع روسيا اليوم نموذجاً»، حيث ركزت على تحليل 113 خبرًا نشرها الموقع خلال الفترة من 1 يوليو حتى 30 يوليو 2024م، وهي فترة شهدت أحداثاً بارزة أبرزها تصاعد العمليات العسكرية في البحر الأحمر.

وأظهرت نتائج الدراسة التي أعدها الباحثان صباح الخيشني وعلي مهدي، أن «روسيا اليوم» اعتمدت على توظيف الوسائط المتعددة والروابط التشعبية مع الخبر بنسبة بلغت 96.46 %، مما يعكس الوعي المتزايد بأهمية الصورة والفيديو في تغطية النزاعات والأزمات السياسية التي طغت على المشهد اليمني آنذاك.

كما بينت الدراسة أن 92.04 % من الأخبار المنشورة اتبعت أسلوب «الهرم المقلوب»، وهو القالب التحريري الذي يقدم أهم المعلومات في مقدمة الخبر، بما يتماشى مع طبيعة التغطيات العاجلة في مناطق النزاع والصراعات المسلحة.

وأكدت الدراسة أن النص الإخباري التقليدي لم يعد كافيًا بمفرده في العصر الرقمي، مشيرة إلى ضرورة دمج النص مع الصور والفيديو والصوتيات والرسوم الإيضاحية في آنٍ واحد، لتعزيز التأثير البصري والسمعي وزيادة مصداقية المادة الإعلامية.

وفي سياق آخر، كشفت الدراسة أن إطار الصراع تصدر أجندة الأخبار التي تناولها الموقع، مما يدل على أن الإعلام الدولي يركّز بشكل خاص على إبراز جوانب النزاع المسلح وعدم الاستقرار السياسي في اليمن، الأمر الذي يسهم في تشكيل صورة درامية للأحداث لدى الجمهور العالمي.

وشددت الدراسة على أهمية وضع أجندة إعلامية واضحة لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، تهدف إلى تطوير أدائها الصحفي بالاستفادة من الوسائط المتعددة، بما يسهم في تعزيز موقعها كمصدر رئيسي تعتمد عليه الوسائل الإعلامية الخارجية لنقل الرؤية اليمنية السياسية والاقتصادية والإنسانية والأمنية إلى العالم.

كما أوصت بضرورة تنويع استخدام الوسائط الرقمية مثل الصوتيات، الفيديوهات، والإنفوجرافيك، بالإضافة إلى تبني استراتيجيات تغطية أكثر توازنًا تبرز مختلف وجهات النظر لضمان تحقيق الموضوعية والمصداقية في التغطيات الإخبارية.

ودعت التوصيات أيضاً إلى تعزيز قدرات الكوادر الإعلامية اليمنية على استخدام التقنيات الحديثة، بما يسهم في رفع مستوى التفاعل مع الجمهور وتحقيق حضور أكبر للمحتوى الرقمي اليمني على الصعيدين الإقليمي والدولي.

واختتمت الدراسة بالتأكيد على أن توظيف الوسائط المتعددة لم يعد خيارًا بل أصبح ضرورة استراتيجية لوسائل الإعلام، خاصة في مناطق النزاعات، حيث يسهم في تقديم صورة أوضح وأكثر شفافية للأحداث، ويرتقي بجودة الرسالة الإعلامية ويعزز التفاعل الجماهيري مع القضايا المطروحة.

مقالات مشابهة

  • تحركات أمنية لضبط بلوجر مصرية رقصت بطريقة خادشة للحياء
  • معدلات إنتاج «النفط والغاز والمكثفات» خلال الساعات الماضية
  • توقعات بانخفاض معدلات التضخم.. تفاصيل اجتماع رئيس الوزراء باللجنة العليا لضبط الأسواق وأسعار السلع
  • تحت شعار صنع في مصر.. يوم المصدر يستعرض مستقبل الصادرات المصرية
  • الأهلي يحدد صفقاته الجديدة قبل كأس العالم للأندية.. أبرزهم ظهير أيسر
  • في دراسة علمية حديثة:استخدام الوسائط المتعددة.. ركيزة أساسية لنجاح التغطية الإخبارية
  • استعراض تحديات المؤسسات الوقفية ومقاييس الامتثال في لقاء مؤسسي
  • صغيرات "الشارقة القرائي للطفل" يتعرفن على اختراعات العالم الألماني كارل بنز
  • "بلدية ظفار" تكشف عن فعاليات موسم خريف ظفار السياحي 2025
  • تونسية تبكي فرحا لنجاح زراعة قوقعة لطفلتها ضمن برنامج سمع السعودية ..فيديو