يمانيون../

أكّد الرئيس الإيراني السيد إبراهيم رئيسي أنّ “المساعدة على بقاء “داعش” والإرهابيين التكفيريين في سوريا هو عمل يتماشى ويُكمل عدوان الكيان الصهيوني على السيادة الوطنية لسورية”.

وفي برقية تعزية بالحادث الإجرامي الذي وقع في حمص السورية إلى رئيس وحكومة وجيش وشعب الجمهورية العربية السورية، لفت رئيسي إلى أنّ “هذا العمل الإجرامي أظهر أنّ مناهضي الأمن والاستقرار والتنمية في المنطقة مستمرون في نهجهم الإرهابي والوحشي، الذي عانى منه الشعب السوري المظلوم خلال السنوات الماضية”.

وقال السيد رئيسي: “لا شك أن مسؤولية هذا الحادث المأساوي تقع على عاتق الداعمين الأجانب للجماعات الإرهابية، بما في ذلك المحتلين للأراضي السورية”.

وفي الختام، أعرب الرئيس الإيراني عن تعازيه إلى الرئيس السوري بشار الأسد والحكومة والجيش والشعب السوري، سائلًا الباري تعالى الرحمة والغفران للشهداء والشفاء العاجل للجرحى.

# الرئيس الإيراني#إيران#الرئيس السوري#برقية عزاء#ُسوريا

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: الرئیس الإیرانی

إقرأ أيضاً:

تركيا تغلق الحدود مع سوريا بعد اندلاع أعمال عنف في البلدين

سرايا - قال مصدر بالمعارضة السورية وسكان إن تركيا أغلقت معابرها الحدودية الرئيسية إلى شمال غرب سوريا يوم الثلاثاء بعد تعرض قوات تركية لإطلاق نار من سوريين غاضبين بسبب العنف ضد أفراد من الجالية السورية في تركيا.

وقال وزير الداخلية التركي علي يرلي قايا إن الشرطة في تركيا اعتقلت 474 شخصا شاركوا في هجمات استهدفت الجالية السورية في أنحاء البلاد الليلة الماضية امتدادا للاضطرابات التي بدأت في وقت متأخر من يوم الأحد.

وتعرضت ممتلكات وسيارات مملوكة لسوريين لأعمال تخريب وإحراق في مدينة قيصري بوسط تركيا، وأججتها تقارير على وسائل التواصل الاجتماعي ذكرت أن رجلا سوريا اعتدى جنسيا على طفلة من أقاربه. وقال يرلي قايا إن الحادث قيد التحقيق.

وقالت وكالة المخابرات التركية في بيان إن أعمال العنف امتدت إلى محافظات هاتاي وغازي عنتاب وقونية وبورصة ومنطقة إسطنبول.

وأشارت تقارير على مواقع التواصل الاجتماعي إلى وقوع إصابات بين السوريين.

وبعد ذلك، خرج مئات السوريين الغاضبين إلى الشوارع في بلدات عديدة بشمال غرب سوريا الذي يخضع لسيطرة المعارضة، وهي منطقة تحتفظ فيها تركيا بقوات قوامها آلاف الجنود وتتمتع بنفوذ يمنع الرئيس السوري بشار الأسد من استعادة السيطرة عليها.

وقال مسؤول على الحدود لرويترز إن تركيا ردت في وقت متأخر من يوم الاثنين على الاضطرابات بإغلاق معبر باب الهوى الحدودي حتى إشعار آخر. ويعد باب الهوى إلى جانب باب السلام ومعابر أخرى أصغر ممرات رئيسية لعبور حركة التجارة والركاب لأكثر من ثلاثة ملايين نسمة.

تبلغ مساحة هذا المنزل الصغير 30 مترًا مربعًا فقط،


مقالات مشابهة

  • ما مصير الوجود المضطرب للاجئين السوريين في تركيا؟
  • تركيا تغلق الحدود مع سوريا بعد اندلاع أعمال عنف في البلدين
  • بوادر جديدة للتقارب.. هل تعيد أنقرة علاقاتها مع دمشق؟
  • تعرّض مستشارة بشار الأسد لحادث سير في دمشق
  • مستشارة الرئيس السوري تتعرض لحادث سير وتدخل العناية المشددة
  • وزارة الخارجية والمغتربين: سورية تدعو الأمم المتحدة ومجلس الأمن إلى تحمل مسؤولياتهما لوقف جرائم الكيان الصهيوني، وإنهاء كافة أشكال الاحتلال والاستيطان، وتوفير الحماية لحقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف
  • كنعاني: داعمو الكيان الصهيوني يتحملون مسؤولية جرائمه بحق الفلسطينيين
  • الحرب على غزة وصمود المقاومة
  • ورطة الكيان الصهيوني بغزة
  • مسير لخريجي الدورات العسكرية المفتوحة بمديرية الجراحي بالحديدة