كشف النائب إبراهيم رفيع، عضو مجلس الشيوخ عن أن قبيلة الحويطات نظمت مؤتمر ضخم في مدينة السادس من أكتوبر لتأييد الرئيس السيسي، والمقصود بتأييد الرئيس السيسي ليس المقصود به شخص الرئيس وإنما الوطن، إذ أن الوطن محاط بتحديات عديدة، وتحتاج لشخصية قوية من أجل مواجهتها. 

انتصار السيسي تهنىء المصريين بالذكرى الـ50 لنصر أكتوبر: لحظة تاريخية لا تُنسى عاجل| خادم الحرمين الشريفين وولي العهد السعودي يهنئان الرئيس السيسي بذكرى نصر أكتوبر النائب إبراهيم رفيع يتحدث عن إنجازات الرئيس السيسي 

وأضاف "رفيع"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي مصطفى بكري في برنامج "حقائق وأسرار" المذاع من خلال قناة "صدى البلد"، اليوم الجمعة، أنه يجب على رئيس مصر أن يكون لديه القوة والكفاءة الإدارية التي تقوده إلى العمل، فضلا عن الأمانة التي تجلت في إنجازات على كل أرض مصر، "كل شبر في أرض مصر فيه إنجاز يلمسه في كل مكان، سواء مستشفى أو مدرسة أو طريق أو جامعة أو غيره".

 

وتابع عضو مجلس الشيوخ، أن نهضة الولايات المتحدة الأمريكية قامت على الطرق، إذ أن شبكة الطرق هي من قادت النهضة التي شهدتها الولايات المتحدة الأمريكية، وتلك الطرق هي التي تؤدي لوجود مناطق زراعية، ومناطق صناعية، ومناطق مختلفة، "هي اللي بتقرب البعيد، والأماكن اللي موجودة على شبكات الطرق هي اللي تودي لتنمية حقيقة واستثمار حقيقي يصل إلى مكان".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الرئيس السيسي أكتوبر قبيلة الحويطات مصطفى بكري الرئیس السیسی

إقرأ أيضاً:

تساؤل برلماني حول معايير اختيار وزير التعليم الجديد

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

توجهت آمال عبد الحميد، عضو مجلس النواب، بسؤال برلماني، إلى المستشار حنفي جبالي رئيس المجلس، موجه إلى رئيس الوزراء، بشأن معايير اختيار محمد عبداللطيف وزيرًا للتعليم في التشكيل الحكومي الجديد.

وقالت النائبة: "هناك حالة من الجدل تنتاب الشارع المصري بعد الكشف عن اسم وزير التعليم الجديد السيد محمد عبداللطيف وزادت حالة الجدل في ظل ما يتردد حول المؤهلات العلمية له وما يُثار بشأنها، كما أنه لا يمتلك درجات علمية تؤهله لهذا المنصب الأهم في مصر حيث أنه المسؤول الأول عن مصير ومستقبل الأجيال".

وأضافت: "منصب وزير التعليم تناوب عليه منذ التاريخ الكثير من الأسماء المعروفة والمشهورة أصحاب إسهامات علمية مرموقة عالميًا ولهم الكثير من المؤلفات التي تزخر بها المكتبة العربية في مجال التعليم، أما الوزير الحالي بالنظر إلى مؤهلاته لا تؤهله لهذا المنصب، وعلاقته بالتعليم أنه يدير مجموعة من المدارس الخاصة، وهي بلا شك مؤهلات غير كافية، مقارنةً بالعشرات من التربويين الذين تذخر بها الجامعات المصرية والعالمية وساهموا في إحداث نهضة تعليمية في مختلف الدول".

وتابعت "عبدالحميد"، أن وزارة التعليم وما تحمله من هموم وتطلعات المصريين وما لديها من ملفات وتحديات شائكة تحتاج إلى حلول غير تقليدية وتخطيط دقيق لعل أبرزها الثانوية العامة التي تؤرق كل بيت في مصر، والحاجة إلى منظومة تعليمية جديدة، وتعزيز التنافسية ومخرجات التعليم، كلها تحديات تفوق قدرات وإمكانيات وزير التعليم الجديد ومؤهلاته العلمية في ظل ما يتردد بشأنها.

وأكدت على أن مصر في حاجة إلى نظام تعليمي حديث يساير الحاضر ويلبي تطلعات المستقبل، يخرج لنا أجيال قادرة على الإبداع والفكر، فأبنائنا الطلاب ليسوا بحقل تجارب لوزير لا تُرقى مؤهلاته لهذا المنصب.

وتساءلت النائبة آمال عبد الحميد: ما هي معايير اختيار وزير التعليم الجديد؟ وما هي مؤهلاته العلمية التي تجعل منه مسؤولًا عن مستقبل أبنائنا الطلاب؟ وما هو رده بشأن ما يُثار حول مؤهلاته العلمية؟

 

مقالات مشابهة

  • أستاذ علوم سياسية: الرئيس السيسي يتابع تطبيق مخرجات الحوار الوطني على أرض الواقع
  • حزب "المصريين": الرئيس السيسي يبذل جهودا كبيرة لإنهاء الصراع فى السودان
  • تشريعية الشيوخ: أمام الحكومة الجديدة تحدي السيطرة على الغلاء وفجوة الأسعار
  • النائب عصام هلال: توجيهات الرئيس السيسي للحكومة الجديدة خارطة طريق للمرحلة المقبلة
  • منافذ بيع تذاكر فعاليات مهرجان العلمين.. «موجودة في كل مكان»
  • مديرة «النيباد»: الرئيس السيسي يقوم بجهود كبيرة لدعم التنمية في إفريقيا
  • تساؤل برلماني حول معايير اختيار وزير التعليم الجديد
  • مسؤول رفيع في جيش الاحتلال يرفع “راية الاستسلام” أمام حماس
  • عبد المحسن سلامة: إنجازات غير مسبوقة في مصر خلال 10 سنوات
  • بعد إعلان فض دور الانعقاد الرابع.. إنجازات مجلس الشيوخ في الأداء التشريعي