طرح المطرب مازن عساف، أحدث أغانيه بعنوان "تحبني ولا ما تحبني"، حيث حققت الملايين المشاهدات على منصة يوتيوب ومنصات الموسيقى المختلفة، كما انتشرت على نطاق واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة.

حققت الأغنية، الملايين من المشاهدات في غضون أيام قليلة فقط، ومنذ ذلك الحين، انتشرت بسرعة على منصات التواصل الاجتماعي الرئيسية مثل تويتر وإنستجرام وفيسبوك، حيث تمت مشاركتها وإعادة نشرها بشكل واسع من قبل المعجبين والمستخدمين.

في تعليقه على نجاح أغنيته الجديدة، صرح "مازن عساف" قائلاً: "أنا ممتن جدًا لدعم الجمهور وحبهم لأغنيتي.. هذا النجاح يعني الكثير لي، وهو دافع قوي لمواصلة تقديم الموسيقى التي تلامس قلوب الناس".

ونوه مازن عساف، بأنه يستعد لإصدار ألبوم كامل قريبًا يضم مجموعة من الأغاني المميزة، خاصة بعد نجاح أعماله الأخيرة، معربا عن أمله في أن تحظى أعماله الجديدة على إعجاب الجمهور العربي.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

الإمارات.. عقوبة السب عبر تطبيقات التواصل الاجتماعي

أصبحت الجرائم الإلكترونية تشكل خطراً كبيراً على المجتمعات الحديثة، إذ تتنوع هذه الجرائم وتتعدد وسائل ارتكابها. واستجابةً لهذه التحديات، وضعت دولة الإمارات قوانين وتشريعات صارمة تحمي الأفراد من هذا النوع من الجرائم ومن بينها جرائم السب والقذف عبر الإنترنت.

وأوضح إيهاب النجار، مستشار قانوني، أن الجرائم الإلكترونية تعد من التحديات الكبرى التي تواجه المجتمع في العصر الرقمي، مما يستدعي وضع تشريعات رادعة لحماية الأفراد والمؤسسات، وعليه أقرت دولة الإمارات قوانين تهدف للتصدي لهذه الظاهرة، من بينها المرسوم بقانون اتحادي رقم (34) لسنة 2021 بشأن مكافحة الشائعات والجرائم الإلكترونية.
وأوضح أن المادة (43) من هذا القانون تبرز أهمية حماية السمعة الشخصية والاعتبار الاجتماعي للأفراد، حيث تفرض عقوبات صارمة على من يقوم بسب أو قذف الآخرين عبر الإنترنت. مبيناً أن هذه المادة تشدد العقوبة في حالة توجيه الإساءة لموظف عام أثناء تأدية عمله، مما يعكس الحرص على دعم وتحقيق العدالة الاجتماعية واحترام الكرامة الإنسانية.
وتفصيلاً، تنص المادة (43) "السب والقذف"، من المرسوم بقانون اتحادي رقم (34) لسنة 2021 بشأن مكافحة الشائعات والجرائم الإلكترونية في الإمارات، على أنه "يعاقب بالحبس والغرامة التي لا تقل عن 250 ألف درهم ولا تزيد على 500 ألف درهم، أو بإحدى هاتين العقوبتين، كل من سب الغير أو أسند إليه واقعة من شأنها أن تجعله محلاً للعقاب أو الازدراء من قبل الآخرين، وذلك باستخدام شبكة معلوماتية، أو إحدى وسائل تقنية المعلومات أو نظام معلوماتي. فإذا وقعت إحدى الأفعال الواردة بالفقرة الأولى من هذه المادة في حق موظف عام أو مكلف بخدمة عامة بمناسبة أو بسبب تأدية عمله عد ذلك ظرفا مشدداً للجريمة".

مقالات مشابهة

  • وسم القبة الحديدية يعتلي منصات التواصل الاجتماعي
  • مروة ناجي تروج لأحدث حفلاتها الغنائية الجديدة
  • وزيرة التضامن الاجتماعي تعلن تنظيم عدد واسع من الفعاليات على مستوى المحافظات بمشاركة من كبار السن
  • تدريب الكوادر الطبية على مهارات التواصل
  • انطلاق قناة «Q News» الناطقة بالإنجليزية على منصات المختلفة
  • الإمارات.. عقوبة السب عبر تطبيقات التواصل الاجتماعي
  • المجتمع المحلي
  • «الصحة» تُعلن نجاح الفريق الطبي بمعهد القلب القومي في إجراء تدخل جراحي «دقيق» يمنع توقف القلب المفاجئ
  • نجاح الفريق الطبي بمعهد القلب في إجراء تدخل جراحي دقيق لإنقاذ حياة مريض
  • مهم من الضمان الاجتماعي