الكرملين: التقرير النهائي بشأن تحطم طائرة بريجوجين لم يصدر بعد
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
أعلن المتحدث الصحفي باسم الرئاسة الروسية (الكرملين) ديمتري بيسكوف، أن التقرير النهائي بشأن تحطم طائرة الزعيم السابق لمجموعة "فاجنر" الروسية المسلحة بريجوجين لم يصدر بعد.
وقال بيسكوف للصحفيين اليوم الجمعة ردا على سؤال بشأن توقيت نشر هذا التقرير الذي أشار إليه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مؤخرا "الرئيس بوتين قال إن هذا التقرير لم يُدرس بعد، وأنه ليس نهائيًا".
وأضاف "من الحقائق المثبتة حتى الآن وجود شظايا قنابل يدوية في جثث ضحايا طائرة بريجوجين".
وكانت لجنة التحقيق الروسية، قد أعلنت - في أغسطس الماضي - العثور على جثث 10 قتلى في موقع سقوط طائرة مؤسس مجموعة "فاجنر" يفجيني بريجوجين، في مقاطعة تفير شمال موسكو، كما تم العثور على أجهزة التسجيل العاملة أثناء الطيران (الصندوقان الأسودان)، ويستمر الفحص الدقيق للمكان، ويتم التحفظ على الأشياء والوثائق المهمة؛ لتحديد جميع ملابسات الحادث، وأنه سيتم التحقيق بدقة في جميع الروايات المحتملة لتحطم الطائرة، وإجراء الفحوصات الجينية لتحديد هوياتهم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الكرملين ديمتري بيسكوف فاجنر تحطم طائرة طائرة بريجوجين
إقرأ أيضاً:
«الكرملين» يعلق على مستقبل القواعد الروسية في سوريا| تفاصيل
علق دميتري بيسكوف، المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية «الكرملين» على مستقبل القواعد العسكرية في سوريا، قائلاً: «لم نحدد مستقبلها بعد».
وقال «بيسكوف» خلال مؤتمر صحفي، اليوم الإثنين: «موسكو تمتلك قاعدتين عسكريتين في سوريا، هما المركز اللوجستي البحري الروسي في مدينة (طرطوس) الساحلية، وقاعدة حميميم الجوية الواقعة بالقرب من مدينة (جبلة) بمحافظة اللاذقية»، وفقًا لروسيا اليوم.
يذكر أن، قاعدة المركز اللوجيستي البحري في مدينة (طرطوس) أنشئت في عام 1971 داخل الأراضي السورية، ثم أنشئت قاعدة حميميم العسكرية الجوية بمدينة (جبلة) بعد ذلك في 30 سبتمبر 2015، بموجب اتفاقية ثنائية، دعم الجيش السوري أثناء مواجهة الميليشيات الإرهابية «داعش».
وبدأ هجوم واسع وشامل من قبل ميليشيات إرهابية بما تسمى بـ«هيئة تحرير الشام»، والمعروفة سابقاً باسم «جبهة النصرة»، خلال الأيام الماضية، على مناطق سيطرة الجيش السوري، في مدينة حلب شمال سوريا، ليشكل هذا الهجوم أوسع تقدم الإرهابيين والمرتزقة منذ سنوات.
وأعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن الميليشيات الإرهابية والمرتزقة دخلوا إلى مدينة حلب دون أي مقاومة تذكر من قبل قوات الجيش السوري، وهو ما أشار حلة كبيرة من الهلع بين السكان المحليين، حيث أدي هذا الهجوم إلى نزوج أكثر من 14 ألف شخص، نصفهم من الأطفال.
وبناء عليه أغلقت السلطات السورية، مطار حلب وألغت جميع الرحلات الجوية، وذلك بالتزامن مع سيطرة ميليشيات الإرهابية على غالبية المدينة ومراكز حكومية وسجون، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان.
ثم أعلنت الوسائل الإعلامية المحلية السورية، يوم الأحد الموافق 8 ديسمبر 2024، سقوط نظام بشار الأسد.
الكرملين: روسيا ترغب في رؤية استقرار سريع للوضع في سوريا
الكرملين: قرار تنحي الأسد عن السلطة هو قرار شخصي
الكرملين: بوتين هو من اتخذ قرار منح اللجوء للأسد وعائلته.. وما حدث في سوريا فاجأ العالم