مونديال غير مسبوق وكأنه في بلد واحد.. مدة السفر بين الدول الثلاث لا يتعدى ساعتين
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
زنقة 20 | الرباط
لعل من نقط القوة للملف المغربي الإسباني البرتغالي الذي نال شرف استضافة مونديال 2030 ، هي القرب الجغرافي بين الدول الثلاث.
و سيمكن القرب الجغرافي، المشجعين من متابعة أكثر من مباراة في يوم واحد، حيث أن أكبر مدة سفر بين الدول الثلاث هي ساعتين وهي الرحلة الرابطة بين الدارالبيضاء و برشلونة.
وتستغرق الرحلة المباشرة مثلا بين الدارالبيضاء و مدريد 1 ساعة و 50 دقيقة ، فيما تسيتغرق الرحلة بين الدارالبيضاء و لشبونة 1 ساعة و 20 دقيقة.
و بين طنجة ومدريد تستغرق الرحلة 1 ساعة و 20 دقيقة ، و بين طنجة و برشلونة 1 ساعة و 50 دقيقة ، و بين طنجة و لشبونة ساعة واحدة.
و للسفر من مدريد الى برشلونة ستحتاج إلى 1 ساعة و 25 دقيقة ، و من مدريد إلى بورتو 1 ساعة و 15 دقيقة.
و باتت بذلك برشلونة وطنجة على مسافة واحدة من العاصمة الإسبانية مدريد ، فيما لشبونة عاصمة البرتغال أقرب إلى طنجة منها إلى الدار البيضاء، وكأن كأس العالم ستقام في بلد واحد.
وفيما يلي فترات السفر بين المدن الرئيسية :
الدار البيضاء – لشبونة: ساعة و 20 دقيقة
الدار البيضاء – بورتو: ساعة و 40 دقيقة
الدار البيضاء – مدريد: ساعة و 50 دقيقة
الدار البيضاء – برشلونة : 2 ساعات
طنجة – لشبونة : ساعة واحدة
طنجة – الدار البيضاء: ساعة و 20 دقيقة
طنجة – مدريد : ساعة و 20 دقيقة
طنجة – بورتو : ساعة و 20 دقيقة
طنجة – برشلونة: ساعة و 50 دقيقة
مدريد – برشلونة: ساعة و 30 دقيقة
مدريد – بورتو: ساعة و 15 دقيقة
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: الدار البیضاء
إقرأ أيضاً:
هل تتكرر ثنائية كريستيانو ومارسيلو في ريال مدريد؟
ذكرت تقارير إعلامية أن نجل النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو يفكر في العودة إلى أكاديمية ريال مدريد، واللعب بعيداً عن والده قائد النصر السعودي.
يحلم كريستيانو رونالدو باللعب إلى جوار ابنه جونيور في فريق واحد، على طريقة ليبرون جيمس وابنه برايس في دوري السلة الأمريكي.
Cristiano Junior should join the Real Madrid Academy and play besides Marcelo Son. pic.twitter.com/7C6bks6KjO
— TCR. (@TeamCRonaldo) March 30, 2025غير أن موقع TeamCRonaldo المهتم بأخبار "الدون" قال إنه من المقرر أن ينضم كريستيانو جونيور إلى أكاديمية ريال مدريد ويلعب إلى جانب مارسيلو سون.
وهو ما قد يسبب خيبة أمل كبيرة إلى حلم كريستيانو في اللعب إلى جوار ابنه جونيور على ملعب واحد.