القبض على سائق باص متهم بضرب طلاب امام مدرسة حكومية
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
#سواليف
قال الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام إنّ العاملين في ادارة حماية الأسرة تابعوا #التحقيق في #الفيديو الذي نشرته إحدى الزميلات الصحفيات وروت فيه مشاهدتها لسائق #حافلة_صغيرة ( باص ) يقوم بالاعتداء على مجموعة من الطلاب امام احدى المدارس الحكومية وعدم تمكنها من تحديد رقم المركبة او هوية الشخص.
وأكّد الناطق الاعلامي أنّ التحقيقات وجمع المعلومات مكنت المحققين من تحديد #المركبة_المقصودة وسائقها والقي القبض عليه وبالتحقيق معه انكر ذلك وجرى استدعاء الطلاب كافة الذين كانوا برفقته وأولياء أمورهم وجرى الكشف عليهم من قبل الطبيب المختص ولم تظهر عليهم اية علامات شدة او عنف وانكروا قيام احد بالاعتداء عليهم، كما ورفض ذووهم تقديم أيّة شكوى بذلك
وأكد ان العاملين في إدارة حماية الأسرة اخطروا المدعي العام بمجريات التحقيق وامر بتوديع القضية اليه مع كافة الأوراق التحقيقة للنظر فيها
مقالات ذات صلةالمصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف التحقيق الفيديو حافلة صغيرة
إقرأ أيضاً:
مشهد صادم.. تركية تطعن سائق تاكسي في الشارع
شهدت العاصمة التركية أنقرة حادثة صادمة أثارت جدلاً واسعاً، حيث أقدمت امرأة على طعن سائق تاكسي بعد رفضه توصيلها إلى وجهتها، فيما وثقت كاميرات المراقبة الواقعة.
ووفقاً لتقارير إعلامية، فقد وقع الحادث عندما وصلت امرأة إلى موقف سيارات الأجرة برفقة طفليها، وطلبت من السائق نقلها إلى منطقة مجاورة، لكنها اشترطت أن ينتظرها هناك لبعض الوقت قبل العودة بها مجدداً.
رفض السائق طلبها، موضحاً أنه لا يمكنه الانتظار، حيث يجب عليه متابعة العمل ونقل ركاب آخرين.
هذا الرفض أثار غضب المرأة التي دخلت في مشادة كلامية معه، سرعان ما تطورت إلى اعتداء جسدي انتهى بطعنها للسائق في بطنه بسكين كانت بحوزتها.
ورصدت كاميرات المراقبة في المكان تفاصيل الاعتداء، حيث ظهرت المرأة وهي تهاجم السائق وسط ذهول المارة.
وعقب الحادث، هرع زملاء السائق إلى نجدته، وقاموا بنقله إلى المستشفى لتلقي العلاج، فيما ألقت الشرطة القبض على الجانية.
وبعد إلقاء القبض على المرأة واقتيادها إلى مركز الشرطة لاستجوابها، تم تحويلها إلى المحكمة المختصة للنظر في قضيتها.
https://x.com/Haberler/status/1898809472430018809
ولكن في خطوة أثارت استغراب الكثيرين، قررت المحكمة إطلاق سراح المرأة دون أي إجراءات احتجاز، خاصة بعدما أفاد السائق بأنه لا ينوي تقديم شكوى رسمية ضدها.
وأثار قرار المحكمة بإطلاق سراح المرأة جدلاً واسعاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تساءل الكثيرون عن مدى ملاءمة هذا القرار في ظل الاعتداء الواضح الذي كاد أن يودي بحياة السائق.
البعض رأى أن رفض الضحية تقديم شكوى ربما يكون قد لعب دوراً في ذلك، فيما حذر آخرون من أن الإفراج عن المعتدية قد يشجع على تكرار مثل هذه الحوادث مستقبلاً.