«أكاديمية فاطمة بنت مبارك» يبدأ الدفاع عن لقب السلة أمام « الوسطى»
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
علي معالي (دبي)
أخبار ذات صلة
يبدأ دوري كرة السلة بالجولة الثانية، السبت، بعدما تأجلت مباريات الجولة الأولى، يحل فريق أكاديمية فاطمة بنت مبارك ضيفاً على الوسطى في منطقة الذيد، والشارقة الرياضي للمرأة مع الشرقية بـ «الإمارة الباسمة»، بعدما تأجلت انطلاقة الجولة الأولى، ويشارك في البطولة 4 أندية.
تضم المسابقة محترفة واحدة ضمن «الشارقة الرياضي للمرأة» وهي الكرواتية جيوفانا مانديك «31 عاماً»، وتعتمد بقية الفرق على لاعبات مواطنات، إضافة إلى المقيمات والمواليد بحسب اللوائح، بحيث يجب تسجيل عدد 8 لاعبات من فئة المواطنات «المواطنات وأبناء المواطنات وحملة جوازات سفر الدولة»، إضافة إلى عدد 4 لاعبات من فئة غير المواطنات، ولاعبة محترفة، بالإضافة إلى 3 لاعبات مقيمات، أو مواليد الدولة، على أن تكون اللاعبة أكملت سنة عن إقامتها في الدولة.
وفي حال عدم تسجيل لاعبة محترفة، يتم استبدالها بلاعبة مقيمة أو مواليد الدولة، وفي حال عدم تسجيل أي لاعبة من فئة غير المواطنات «مقيمات أو مواليد الدولة»، يتم استبدالها بمواطنات.
تقام البطولة بنظام الدوري من دورين، المرحلة التمهيدية، ونصف النهائي يقام بنظام «best of 3»، والمرحلة الثالثة «النهائية»، ويقام فيها مباراة بين الفريقين الخاسرين بالدور نصف النهائي على ملعب الفريق المتقدم بالترتيب لتحديد المركزين «3-4»، ويلعب الفائزان في نصف النهائي بنظام «best of 3 »، لتحديد البطل والوصيف.
وحصد فريق أكاديمية فاطمة بنت مبارك كل ألقاب الموسم الماضي، بالفوز ببطولتي الدوري والكأس، مع المدربة الجزائرية المتألقة نادية تمود، وهو ما يجعل المنافس الأول وهو الشارقة الرياضي للمرأة يسعى لتعويض ما حدث له الموسم الماضي.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كرة السلة دوري السلة أكاديمية فاطمة بنت مبارك
إقرأ أيضاً:
طالبات «فاطمة الصحية» يزرن دار رعاية المسنين
الشارقة - «الخليج»
قامت طالبات كلية فاطمة للعلوم الصحية بزيارة إنسانية لدار رعاية المسنين، التابع لاجتماعية الشارقة، وذلك في إطار تعزيز قيم المسؤولية المجتمعية والوعي بأهمية رعاية كبار السن.
شهدت الزيارة لحظات دافئة ومليئة بالمحبة، حيث تفاعلت الطالبات مع نزلاء الدار من خلال مجموعة من الأنشطة الترفيهية والاجتماعية، مثل الألعاب وتبادل الأحاديث حول الذكريات والتجارب الحياتية، وارتسمت الابتسامات على الوجوه، وامتلأت الأجواء بالضحكات، مما أدخل السرور إلى قلوب الجميع وأضفى روحاً من الألفة والاهتمام.