بفستان لافت.. هازال كايا تخطف الأنظار خلال أسبوع الموضة في باريس
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
نشرت الممثلة التركية هازال كايا صورة جديدة، عبر على حسابها الرسمي على “إنستجرام”، خلال مشاركتها في أسبوع الموضة بباريس، وقد ظهرت بإطلالة جذابة وناعمة.
تفاصيل إطلالة هازال كاياوظهرت هازال كايا بفستان قصير باللونين الفضي والأسود، وبأكمام طويلة ومرفوعة من الأكتاف، وبقصة مكشوفة من منطقة الصدر، والقدمين، واختارت حذاء باللون الأسود.
وتركت هازال كايا شعرها منسدلا على كتفيها بتسريحة انسابية وناعمة، وهو ما تناسب مع تفاصيل إطلالتها.
وأبرزت هازال كايا ببعض اللمسات الناعمة من المكياج؛ حيث اختارت اللون النبيتي الناعم للشفاه، مع الماسكرا والآي لاينر والآي شادو؛ لتبرز من جمال ولون عينيها.
ولم تتكلف هازال كايا في ارتداء الإكسسوارات؛ حيث اكتفت بارتداء قرطين ناعمين، وخواتم باللون الفضي.
هازال كاياهازال كاياهازال كايا
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
حكم الشرع في صبغ الشعر باللون الأسود للرجال
قالت دار الإفتاء المصرية برئاسة الدكتور نظير عياد، إن الفقهاء اختلفوا في حكم صبغ الشعر باللون الأسود للرجال، فمنهم من قال بكراهته، ومنهم من قال بتحريمه فيما عدا الجهاد، ومنهم من رخّص فيه مطلقًا ورأى أنه لا حرج على فاعله.
حكم الشرع الكريم في الاختضاب بالسواد للرجال
وأوضحت الإفتاء أن افقهاء أجمعوا في النهاية على جواز الاختضاب بالسواد في الحرب، وذلك حتى يظهر المجاهدون أكثر شبابًا وجَلَدًا وقوةً ليكون ذلك أهْيَبَ للعدو.
دليل الرأي القائل بتحريم الاختضاب بالسواد
وقالت الإفتاء: أما دليل من قال بتحريمه: فهو ما روي عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «يَكُونُ قَوْمٌ فِي آخِرِ الزَّمَانِ يَخْضِبُونَ بِالسَّوَادِ كَحَوَاصِلِ الْحَمَامِ، لَا يَرِيحُونَ رَائِحَةَ الْجَنَّةِ» رواه أبو داود والنسائي.
وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: أُتِيَ بأبي قحافة والد أبي بكر الصديق رضي الله عنه يوم فتح مكة ورأسه ولحيته كالثغامة بياضًا، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «غَيِّرُوا هَذَا بِشَيْءٍ، وَاجْتَنِبُوا السَّوَادَ» رواه مسلم في "صحيحه" وأبو داود في "سننه".
وأضافت: والأصل أن النهي يقتضي التحريم، والقائلون بالكراهة يحملون النهي هنا على الكراهة؛ لتعلقه بأمور العادات.
دليل الرأي القائل بجواز الاختضاب بالسواد
وأوضحت: أما أصحاب الرأي القائل بالجواز فيستدلون بحديث صهيب الخير رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «إِنَّ أَحْسَنَ مَا اخْتَضَبْتُمْ بِهِ لَهَذَا -أي للشيب- السَّوَادُ؛ أَرْغَبُ لِنِسَائِكُمْ فِيكُمْ، وَأَهْيَبُ لَكُمْ فِي صُدُورِ أعدَائكم» رواه ابن ماجه وحسَّنه البوصيري.
وتابعت: وقد اختضب بالسواد جماعةٌ من الصحابة؛ منهم سيِّدَا شباب أهل الجنة الحسن والحسين عليهما السلام وغيرهما، ولم يُنقل الإنكار عليهم من أحد، وكان الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه يأمر بالخضاب بالسواد ويقول: هو تسكينٌ للزوجة وأَهْيَبُ للعدو، وأجابوا عن حديث ابن عباس رضي الله عنهما السابق بأنه لا دلالة فيه على كراهة الخضاب بالسواد، بل فيه الإخبار عن قومٍ هذه صفتهم لا أنّ عدم وجدانهم رائحة الجنة بسبب خضابهم بالسواد.