توقع عضو مجلس النواب حسن الزرقاء، أن يتجه عبدالله باتيلي المبعوث الأممي لإطلاق لجنة أو ملتقى حوار جديد لتهميش دور النواب والدولة في التشريعات الانتخابية وتشكيل سلطة تنفيذية جديدة.

وأضاف الزرقاء، في تصريحات صحفية:” أتوقع أن يؤدي هذا بطبيعة الحال إلى ترحيل موعد الاستحقاق الانتخابي أكثر وأكثر”.
ولفت إلى أن البعثة الأممية ستستغل موقف مجلس الدولة للتأكيد على عدم وجود توافق ليبي – ليبي.


وأشار إلى أن البعثة ستحاول تبرير فرض رؤيتها الخاصة بشأن كل مجريات العملية السياسية.
وشدد الزرقاء، على أن عقيلة لم يتلق أي رد على الخطاب الذي وجهه إلى غوتيريش بشأن حشد الدعم الدولي لتشكيل حكومة جديدة، مهمتها إجراء الانتخابات.
واستطرد:” أتفهم شكوك ومخاوف الشارع الليبي حيال تأجيل الانتخابات في ضوء قرار مجلس الدولة”.
وتوقع الزرقاء، استثمار هذا القرار فعليًا من قِبل الأطراف الساعية إلى إطالة المرحلة الانتقالية لاستفادتها منها”.
واعتبر أن قرار مجلس الدولة وتصريحات بعض أعضائه تُشكك في إدخال البرلمان تعديلات على القوانين الانتخابية، مؤكدا أم هذا الأمر غير حقيقي وممثلي مجلس الدولة بلجنة (6+6) يعلمون هذا جيدًا.

الوسومالزرقاء باتيلي ملتقى حوار جديد موعد الانتخابات

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: الزرقاء باتيلي موعد الانتخابات مجلس الدولة

إقرأ أيضاً:

دعم الجالية يبوئ مغربياً مقعداً في البرلمان الكندي

زنقة 20 | الرباط

تمكن عبد الحق ساري، عضو مجلس بلدية شمال مونتريال، من الفوز أمس الإثنين، في الانتخابات التشريعية الكندية في دائرة بوراسا الفيدرالية شمال مونتريال ليصبح نائبا فدراليا.

وترشح ساري وهو مغربي الأصل ، عن الحزب الليبرالي الكندي في منطقة بوراسا، ونال قرابة 20 ألف صوت بسبب دعم الجالية المغربية الكثيفة المتواجدة بمونتريال.

و يشغل ساري عضوية مجلس مونتريال ونائب رئيس لجنة الأمن العام، و هو أستاذ جامعي في كلية العلوم الإدارية بجامعة كيبيك في مونتريال.

و شاركت اسماء مغربية أخرى في الانتخابات التشريعية بكندا و التي فاز بها الليبراليون ، و يتعلق الأمر بكل من راشيل بنديان باسم الحزب الليبرالي بدائرة Outremont بموريال ( وزيرة للهجرة واللاجئين في الحكومة الحالية)، و غادة الشعبي عن الحزب الديموقراطي الجديد بدائرة La Pointe-de-l’île.

و فاز الحزب الليبرالي الكندي بزعامة رئيس الوزراء مارك كارني بالانتخابات التشريعية التي جرت أمس الإثنين.

ومارك كارني (60 عامًا) هو رئيس وزراء كندا منذ مارس الماضي، ويشاد بخبرته الاقتصادية، وتحديه للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، متعهدًا بالرد على الرسوم الجمركية ورفض ضم كندا.

مقالات مشابهة

  • دولة القانون: 80% من موارد الدولة تستغل بالدعاية الانتخابية
  • التومي: إعادة الانتخابات ضرورة لتوحيد مجلس الدولة واستجابة لمطالب الأعضاء
  • دعم الجالية يبوئ مغربياً مقعداً في البرلمان الكندي
  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون رئيس وزراء كندا بمناسبة فوز الحزب الليبرالي بولاية رابعة في الانتخابات الفيدرالية الكندية
  • تفعيل الاتصالات الديبلوماسية لوقف العدوان الاسرائيلي خلال فترة الانتخابات
  • اكتمال الاستعدادات للجولات الانتخابية البلدية
  • كرادلة الفاتيكان يحددون موعد اجتماعهم لانتخاب البابا الجديد
  • الصحفيين تستعد لمناقشة مقترح خاص بتنظيم ملتقى توظيف سنوي
  • "الصحفيين" تستعد لمناقشة مقترح إسلام أبازيد لتنظيم ملتقى توظيف سنوي
  • الأمين: مصراتة مع لم الشمل والمصالحة وتصريحات الرجوبي لا تمثلها