بني سويف.. افتتاح مسجدين ببني حلة وعزبة راضي بتكلفة 7 ملايين جنيه
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
أناب الدكتور محمد هاني غنيم محافظ بني سويف رئيسي مركزي سمسطا والواسطى في افتتاح مسجدين بقرية بني حلة وعزبة راضي " بعد إحلالهما وتجديدهما" بتكلفة زادت عن 7 ملايين جنيهاً للمسجدين وذلك في إطار خطة وزارة الأوقاف التي تنفذها بالتعاون مع الجهات المعنية ومؤسسات المجتمع المدني لتطوير ورفع كفاءة وإنشاء المساجد وإعمار بيوت الله ،وتزامناً مع ذكرى المولد النبوي الشريف
حيث افتتح نشأت معبد رئيس مركز سمسطا ، مسجد السلام بقرية بني حلة ، بعد إحلاله وتجديده ، على مساحة 550 متر وبتكلفة 5.
وقد ألقى خطبة الصلاة والتي تناولت موضوع مكانة الشهداء" فضيلة الدكتور محمد عبد الدايم عميد كلية الدعوة الإسلامية جامعة الأزهر بالقاهرة، وقرا قرآن الجمعة القارئ الشيح طه النعماني قارئ بالإذاعة والتلفزيون، وقدم الابتهالات المبتهل الشيخ محمد جابين بالإذاعة والتلفزيون.
كما افتتح حمادة راضي رئيس مركز الواسطى مسجد عمر بن الخطاب بعزبة راضي التابعة لقرية ونا القس بمجلس قروي انفسط وأقيمت شعائر الصلاة بالمسجد المقام على مساحة 275 متر" إحلال وتجديد وبتكلفة 2 مليون جنيهًا جهود ذاتية وذلك في حضور: النائب عبد الحكيم مسعود عضو مجلس النواب، الشيخ عادل زكي مدير أوقاف الواسطى شريف يسن نائب رئيس المركز، أحمد ديب رئيس مجلس قروي انفسط وعدد من القيادات الشعبية والتنفيذية وأهالي القرية.
0820dd89-5d39-41b7-91e0-d9d69efac606 389e9346-c7c3-413f-8180-eff2d9f57f0f 6efd831f-5bb5-43f1-aa8d-bda4585bd19eالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: افتتاح ملايين سمسطا المخلفات الصلبة
إقرأ أيضاً:
تحت رعاية رئيس الدولة.. ذياب بن محمد بن زايد يكرِّم الفائزين في الدورة الـ19 من جائزة الشيخ زايد للكتاب
تحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وبحضور معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، كرَّم سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، الفائزين بجائزة الشيخ زايد للكتاب في دورتها الـ19، خلال حفل تكريم أُقيم في مركز أدنيك أبوظبي، على هامش فعاليات الدورة الـ34 من معرض أبوظبي الدولي للكتاب، التي انطلقت في 26 أبريل وتستمر حتى 5 مايو 2025.
ورافق سموه، خلال حفل التكريم، معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش في دولة الإمارات العربية المتحدة، معالي محمد خليفة المبارك، رئيس دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي، ومعالي زكي أنور نسيبة، المستشار الثقافي لصاحب السمو رئيس الدولة، الرئيس الأعلى لجامعة الإمارات العربية المتحدة، وسعادة سعود عبدالعزيز الحوسني، وكيل دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي، وسعادة الدكتور علي بن تميم، رئيس مركز أبوظبي للغة العربية الأمين العام لجائزة الشيخ زايد للكتاب.
وسلَّم سموه الجوائز للفائزين وهم الكاتبة اللبنانية الفرنسية هدى بركات عن فرع الآداب، والكاتبة المغربية لطيفة لبصير عن فرع أدب الطفل والناشئة، والمترجم الإيطالي ماركو دي برانكو عن فرع الترجمة، والباحث المغربي الدكتور سعيد العوادي عن فرع الفنون والدراسات النقدية، والأستاذ الدكتور محمد بشاري من دولة الإمارات عن فرع التنمية وبناء الدولة، والباحث البريطاني أندرو بيكوك عن فرع الثقافة العربية في اللغات الأخرى، والباحث العراقي البريطاني رشيد الخيون عن فرع تحقيق المخطوطات.
وكرَّم سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان الأديب الياباني العالمي هاروكي موراكامي، الفائز بجائزة شخصية العام الثقافية، تقديراً لمسيرته الإبداعية التي أَثرت المكتبة العالمية بأعمال روائية فريدة، إذ تُعَدُّ أعماله من بين الأكثر قراءة وترجمة في العالم، ما يعكس قدرة الأدب على التقريب بين الثقافات المختلفة، ومدِّ جسور التواصل بين الشعوب.
وشهدت الدورة التاسعة عشرة من جائزة الشيخ زايد للكتاب، التي ينظِّمها مركز أبوظبي للغة العربية، مشاركة غير مسبوقة تجاوزت 4.000 ترشيح من 75 بلداً، منها 20 بلداً عربياً، مع تسجيل خمسة بلدان مشاركة للمرة الأولى، هي ألبانيا، وبوليفيا، وكولومبيا، وترينيداد توباغو، ومالي، ما يعكس المكانة المرموقة التي تحظى بها الجائزة على الساحة الثقافية الدولية، ودورها في ترسيخ مكانة دولة الإمارات مركزاً عالمياً للفكر والثقافة، وحاضنةً للمبدعين والباحثين من مختلف أنحاء العالم.
وأصبحت جائزة الشيخ زايد للكتاب من أبرز الجوائز الأدبية والثقافية في العالم العربي منذ انطلاقتها عام 2006، حيث تحتفي بالإنجازات الاستثنائية للمفكرين والمبدعين باللغة العربية واللغات الأخرى، وتكرِّم المؤلفين الذين يسهمون في إثراء الثقافة العربية بمؤلفاتهم المتميِّزة في مجالات الأدب، والعلوم الإنسانية، والترجمة، والنشر، والتنمية.
ويحصل الفائز بلقب شخصية العام الثقافية على ميدالية ذهبية وشهادة تقدير، إضافةً إلى جائزة مالية بقيمة مليون درهم، ويحصل الفائزون في بقية الفروع على ميدالية ذهبية وشهادة تقدير، وجائزة مالية تبلغ 750.000 درهم لكلِّ فائز، في خطوة تهدف إلى دعم الإبداع المعرفي، وتعزيز استدامة العطاء الثقافي على المستويين العربي والعالمي.
المصدر: وام