سواليف:
2024-11-26@22:59:15 GMT

توقع جديد لعالم الزلازل هوغربيتس

تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT

توقع جديد لعالم الزلازل هوغربيتس

#سواليف

بات اسم #عالم #الزلازل الهولندي فرانك #هوغربيتس مرتبطاً إما بهزات أرضية وقعت بالفعل، أو توقع هزات أخرى مستقبلية.

وعلى الرغم من إصرار علماء الجيولوجيا على أنه لا يمكن أبداً التنبؤ بوقوع الزلازل، فإن هوغربيتس لا يكل ولا يمل أبداً من الرد على منتقديه، مؤكداً صحة نظريته من أن #حركة_الكواكب واصطفافها تتسبب في #أنشطة_زلزالية على الأرض.

وقد تسببت تحذيرات هوغربيتس المتكررة في حالة من الهلع حول العالم، خاصة بعد أن تنبأ عدة مرات بحدوث زلازل أو هزات قبل وقوعها بالفعل على مدار الشهور القليلة الماضية، ومنها زلزال #تركيا المدمر الذي أودى بحياة أكثر من 50 ألف شخص في فبراير الماضي، وكذلك زلزال #المغرب الشهر الماضي الذي أودى بحياة 3 آلاف.

مقالات ذات صلة ماذا لو ذاب جليد القطب الجنوبي؟ عواقب وكوارث تنتظر العالم 2023/10/06

وجديد هذا العالم المثير للجدل، ما غرّد به اليوم الجمعة على حسابه في “إكس” (تويتر سابقا)، محدداً يوم الرابع عشر من أكتوبر بأنه سيشهد كسوفاً حلقياً للشمس.

On 14 October there is an annular solar eclipse. I emphasize that a Full or New Moon, or an eclipse by itself does not trigger larger earthquakes, as critical geometry between the planets is required. I will explain in the next video.

To all media outlets: STICK TO THE TRUTH!…

— Frank Hoogerbeets (@hogrbe) October 6, 2023

وقال هوغربيتس: “في 14 أكتوبر، سيحدث كسوف حلقي للشمس. أؤكد أن القمر الكامل أو القمر الجديد، أو الكسوف في حد ذاته لا يؤدي إلى حدوث زلازل كبرى، لأن ذلك يتطلب الهندسة الحرجة بين الكواكب”، مشيراً إلى أنه سيشرح ذلك بالتفصيل في فيديو لاحق، داعياً وسائل الإعلام إلى الالتزام بنقل حقيقة ما يقوله.

وكانت قد انتشرت في الأيام القليلة الماضية التوقعات بأن يتعرض أحد الأماكن على الكرة الأرضية لهزة أرضية عنيفة. تلك التوقعات تنبأ بها العالم الهولندي هوغربيتس، وربطها بتحركات واقترانات الكواكب في الفضاء، والتي بدورها تؤثر على الكرة الأرضية، وتتسبب في الأنشطة الزلزالية، منها الخفيف ومنها القوي.

وحذر بالأخص من 3 أيام حرجة من شهر أكتوبر، حددها من الأول إلى الثالث، مع إمكانية الزيادة أو النقصان بيوم أو يومين.

وفجر اليوم الجمعة، أفاد مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي بأن زلزالا بقوة 6.1 درجة ضرب جزر إيزو اليابانية. وذكر المركز أن الزلزال كان على عمق 10 كيلومترات.

وصباح الخميس، أصدرت اليابان تحذيرا من حدوث موجات مد “تسونامي” بارتفاع متر واحد للجزر الواقعة قبالة شبه جزيرة إيزو على الساحل الشرقي للبلاد، لكنها رفعته بعد حوالي ساعتين، ولم يتم الإبلاغ عن أي ضرر.

ووفقا لوكالة الأرصاد الجوية اليابانية، فقد جاء التحذير في أعقاب زلزال بلغت قوته بحسب التقديرات الأولية 6.6 درجة ووقع بالقرب من جزيرة توريشيما، وكان مركز الزلزال في المحيط الهادي على بعد نحو 550 كيلومترا إلى الجنوب من طوكيو.

وخلال اليومين السابقين، وقع زلزالان بقوة 6.3 و5.3 درجة وبفارق نصف ساعة تقريبا شمال غربي نيبال، الثلاثاء، ما أدى إلى حدوث هزات في المنطقة. كما شهدت الفلبين بعدها هزة أرضية بقوة 6.4 درجة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف عالم الزلازل هوغربيتس حركة الكواكب تركيا المغرب

إقرأ أيضاً:

الشروع في دراسة قاع مضيق جبل طارق تمهيداً لإنشاء نفق يربط إسبانيا بالمغرب

زنقة 20 | الرباط

استأجرت الحكومة الإسبانية، أربعة أجهزة قياس زلازل بأكثر من 480 ألف أورو، لتتمكن من إجراء دراسة لقاع مضيق جبل طارق، في إطار مشروع إنشاء النفق الذي يربط إسبانيا بالمغرب.

ووفق ما نشرته وكالة أوربا بريس الإسبانية ، فإن الصفقة نالتها شركة TEKPAM Engineering SL، ومقرها في مدريد، والتي كانت الوحيدة المشاركة في المناقصة.

الجمعية الإسبانية لدراسة الاتصالات الثابتة عبر المضيق (SECEGSA)، التابعة لوزارة النقل الإسبانية ، نشرت طلب العروض هذا نهاية غشت على منصة الصفقات التي أعدتها الحكومة الاسبانية.

و تؤكد SECEGSA، أنه من الضروري توفير أربعة أجهزة قياس الزلازل في قاع البحر بمضيق جبل طارق، لمدة ستة أشهر وتحديدا بساحل قادس.

في عام 1980، وقعت إسبانيا والمغرب اتفاقية بشأن مشروع الربط الثابت بين أوروبا وإفريقيا، تم بموجبها إنشاء شركتين وطنيتين مكلفتين بدراسة جدوى المشروع، SECEGSA، على الجانب الإسباني، و الشركة الوطنية لدراسات مضيق جبل طارق (SNED) من الجانب المغربي.

ومنذ ذلك الحين، تم إجراء العديد من الدراسات “صعوبات الموقع من الناحية الجيولوجية والأوقيانوغرافية والزلزالية والأرصاد الجوية”، كما توضح SECEGSA على موقعها الإلكتروني.

و تم إجراء عمليات حفر عميقة على الأرض، واختبارات جيوتقنية من خلال حفر معرض واسع النطاق تحت الماء بالقرب من طنجة، ومعرض آخر على الأرض بالقرب من طريفة.

و على مستوى قياس الزلازل، تم نشر ثلاثة أجهزة قياس الزلازل في عام 2014 بالتعاون مع سفن البحرية الإسبانية.

بفضل كل هذا، تمت دراسة العديد من خيارات الجسور والأنفاق لربط ضفتي المضيق، وأخيرا تم اختيار نفق بين بونتا بالوما وطنجة بطول 38.5 كيلومترا، منها 27.7 كيلومترا تحت الماء، ويتكون من اثنين من أنفاق السكك الحديدية.

واستعاد المشروع زخمه السياسي نتيجة المرحلة الجديدة في العلاقات الثنائية التي بدأت في أبريل 2022 بلقاء رئيس الحكومة بيدرو سانشيز والملك محمد السادس بعد دعم مخطط الحكم الذاتي في الصحراء المغربية.

وساهم التنظيم المشترك لكأس العالم 2030 من قبل إسبانيا والبرتغال والمغرب في إعادة الروح من جديد لهذا المشروع الضخم ، و الذي سيخلق تنمية اقتصادية واجتماعية غير مسبوقة خاصة للمناطق المتاخمة للأندلس وشمال المغرب.

مقالات مشابهة

  • زلزال بقوة 6.1 ريختر يضرب اليابان
  • زلزال بقوة 6.1 درجة يضرب وسط اليابان
  • الشروع في دراسة قاع مضيق جبل طارق تمهيداً لإنشاء نفق يربط إسبانيا بالمغرب
  • زلزال بقوة 4.8 ريختر يضرب جزر فيجي
  • زلزال بقوة 4.8 درجات يضرب جزر فيجي
  • زلزال عنيف بقوة 4.5 درجة يضرب جزر إيزو اليابانية
  • زلزال بقوة 4.5 درجات يضرب جزر إيزو اليابانية
  • العالم في عصر الذكاء الاصطناعي الفائق
  • "السيرة الذاتية لعالم الآثار جوزيبي بوتي" محاضرة بمكتبة الإسكندرية
  • زلزال بقوة 4.9 درجات يضرب تيمور الشرقية