ساويرس للبرادعي: مشكلتنا ليست اقتصادية.. ونائب الرئيس المصري السابق يرد: شايفها وفاهمها كويس
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) – تبادل نائب الرئيس المصري السابق، محمد البرادعي، الآراء مع رجل الأعمال المصري، نجيب ساويرس، الجمعة، حول الوضع الاقتصادي في مصر ودور "الإصلاح السياسي" في حلها.
وكتب البرادعي عبر صفحته على منصة "إكس"، تويتر سابقًا، منشورًا قال فيه: "الاقتصاد علم معقد وصعب وهناك مدارس مختلفةً وآراء متباينة ولكن في كل الاحوال من المهم اخذ راي كبار المتخصصين كما هو الحال بالنسبة لكافة الانشطة الانسانية الأخرى".
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: محمد البرادعي نجيب ساويرس
إقرأ أيضاً:
ترامب: تحدثت مع الرئيس المصري حول نقل الفلسطينيين من غزة
مصر – أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الثلاثاء، إنه تحدث مع الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي بشأن نقل الفلسطييين من غزة إلى “دول مجاورة”.
وقال الرئيس الأمريكي إنه أخبر نظيره المصري أنه يود أن يجعل أهل غزة “يعيشون في منطقة حيث يمكنهم العيش دون اضطراب أو ثورة.. عندما تنظر إلى قطاع غزة، فقد كان جحيما لسنوات عدة”، بحسب تعبيره.
يأتي الإعلان عن اتصال ترامب بالسيسي اليوم الثلاثاء، عقب اتصال كان أجراه بملك الأردن عبدالله الثاني يوم الأحد، تحدث خلال عن “نقل الفلسطينيين من غزة المدمرة إلى دول مجاورة”.
وكانت مصر والأردن جددتا موقفهما الرافض لأي مخططات إسرائيلية أو غيرها من أجل نقل سكان القطاع، معتبرتين أنها حملة تهجير ثانية.
وأعلنت وزارة الخارجية المصرية في بيان، مساء الأحد، عن تمسكها بثوابت ومحددات التسوية السياسية للقضية الفلسطينية ودعت إلى العمل على بدء التنفيذ الفعلي لحل الدولتين.
وأكدت الوزارة أن “القضية الفلسطينية، تظل القضية المحورية بالشرق الأوسط، وأن التأخر في تسويتها، وفي إنهاء الاحتلال وعودة الحقوق المسلوبة للشعب الفلسطيني، هو أساس عدم الاستقرار في المنطقة”.
وأعربت مصر عن استمرار دعمها صمود الشعب الفلسطيني على أرضه وتمسكه بحقوقه المشروعة في أرضه ووطنه، وبمبادئ القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، كما تشدد على رفضها أي مساس بتلك الحقوق غير القابلة للتصرف، سواء من خلال الاستيطان أو ضم الأرض، أو عن طريق إخلاء تلك الأرض من أصحابها من خلال التهجير أو تشجيع نقل أو اقتلاع الفلسطينيين من أرضهم، سواء كان بشكل مؤقت أو طويل الأجل، وبما يهدد الإستقرار وينذر بمزيد من امتداد الصراع إلي المنطقة، ويقوض فرص السلام والتعايش بين شعوبها.
ودعت الخارجية المصرية المجتمع الدولي إلى العمل على بدء التنفيذ الفعلي لحل الدولتين بما في ذلك تجسيد الدولة الفلسطينية على كامل ترابها الوطني وفي سياق وحدة قطاع غزة والضفة الغربية بما في ذلك القدس الشرقية، وفقا لقرارات الشرعية الدولية، وخطوط الرابع من يونيو لعام 1967.
المصدر: وكالات+RT