يسبب الإكتئاب الشعور الدائم بالحزن وفقدان الاهتمام بكل ما يحيط بك، ويؤثر على الشعور والتفكير والسلوك، ويمكن أن يؤدي إلى مجموعة متنوعة من المشاكل العاطفية والجسدية. 

 

طرق للوقاية من الإصابة بالإكتئاب

 

قد يواجه من يعانون من الإكتئاب من صعوبة في القيام بالأنشطة اليومية العادية، وأحيانًا قد تشعر كما لو أن الحياة لا تستحق العيش، وفقا لما نشر في موقع “مايوكلينك” الطبي.

 

الاكتئاب يقودك لهذه المضاعفات الخطيرة.. احذر عدم علاجه لتجنب التعرض للتسمم الغذائي .. 3 طرق آمنة لفك تجميد الدجاج 

 

ولا توجد طريقة مؤكدة للوقاية من الإكتئاب، ومع ذلك، يمكن بعض النصائح البسيطة ان تساعدك في الحد من الإصابة بالإكتئاب، وتشمل:

_ اتخذ الخطوات اللازمة للتحكم في الضغط النفسي، لزيادة المرونة ولرفع درجة تقدير الذات.

 

طرق للوقاية من الإصابة بالإكتئاب

 

_ تواصل مع العائلة والأصدقاء، لا سيما في أوقات الأزمات، لمساعدتك على الصمود أمام الصعوبات.

_ احصل على علاج عند ظهور أي علامة على وجود مشكلة، وذلك للمساعدة في منع الإكتئاب من التدهور.

_ فكر في الحصول على علاج طويل المدى للمساعدة على منع انتكاس عودة أعراض الإكتئاب مرة أخرى.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الإكتئاب الحزن الاصابة بالاكتئاب الأنشطة اليومية من الإصابة

إقرأ أيضاً:

الكرملين: روسيا مستعدة للمساعدة في حل التوترات النووية بين إيران وأمريكا

قال الكرملين اليوم الاثنين إن روسيا مستعدة لبذل كل ما في وسعها للمساعدة في حل التوترات بين الولايات المتحدة وإيران بشأن البرنامج النووي لطهران، وفق ما ذكرت وكالات إعلامية روسية.

شروط إدارة ترامب من سوريا لرفع العقوبات .. فهل من بينها إنهاء الوجود الروسي؟استعدادا لموسم الحج.. السعودية تقرر إيقاف تأشيرات الترانزيت لبعض الدولمصطفى سليمان في مرمى الانتقادات بسبب تورط تقني محتمل في دعم جيش الاحتلالارتفاع ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة مقتربا من 51 ألف شهيدذعر في الطرق.. صواريخ حماس تصيب 3 بإسرائيل بعد قصف عسقلان المحتلةتراجع في مؤشر السوق السعودي مع بداية التداول.. وهبوط حاد في الخليج وآسياإيران: لم نتلق حتى الآن رداً من الولايات المتحدة

وهدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بقصف إيران ما لم تتوصل إلى اتفاق مع واشنطن بشأن برنامجها النووي.

وسبق أن رفض وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، الأحد، المفاوضات المباشرة مع الولايات المتحدة ووصفها بأنها "بلا معنى"، وذلك بعد أن قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه يفضل إجراء محادثات مباشرة مع البلاد.

وكان ترامب قد دعا طهران الشهر الماضي إلى إجراء مفاوضات بشأن برنامجها النووي مع واشنطن، لكنه هدد بقصف إيران إذا فشلت الدبلوماسية.

وقال الرئيس الأميركي، الخميس، إنه يفضل إجراء "محادثات مباشرة" مع إيران، مردفًا "أعتقد أن الأمر يسير بشكل أسرع وتفهم الجانب الآخر بشكل أفضل بكثير مما لو كنت تمر عبر وسطاء".


لكن عراقجي قال الأحد إن "المفاوضات المباشرة لن يكون لها معنى مع طرف يهدد باستمرار باللجوء إلى القوة في انتهاك لميثاق الأمم المتحدة ويعبر عن مواقف متناقضة من مسؤوليه المختلفين".

وأضاف، بحسب بيان لوزارة الخارجية، "نحن ملتزمون بالدبلوماسية ومستعدون لتجربة طريق المفاوضات غير المباشرة".

وقال عراقجي إن "إيران مستعدة لكل الأحداث المحتملة أو المحتملة، وكما هي جادة في الدبلوماسية والمفاوضات، فإنها ستكون حاسمة وجادة أيضا في الدفاع عن مصالحها الوطنية وسيادتها".

قال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، السبت، إن بلاده مستعدة للدخول في حوار مع الولايات المتحدة "على قدم المساواة".

شروط إدارة ترامب من سوريا لرفع العقوبات .. فهل من بينها إنهاء الوجود الروسي؟استعدادا لموسم الحج.. السعودية تقرر إيقاف تأشيرات الترانزيت لبعض الدولمصطفى سليمان في مرمى الانتقادات بسبب تورط تقني محتمل في دعم جيش الاحتلالارتفاع ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة مقتربا من 51 ألف شهيدذعر في الطرق.. صواريخ حماس تصيب 3 بإسرائيل بعد قصف عسقلان المحتلةتراجع في مؤشر السوق السعودي مع بداية التداول.. وهبوط حاد في الخليج وآسياإيران: لم نتلق حتى الآن رداً من الولايات المتحدة

وتساءل أيضاً عن صدق واشنطن في الدعوة إلى المفاوضات، قائلاً: "إذا كنتم تريدون المفاوضات فما الفائدة من التهديد؟".

وتتهم الدول الغربية، وعلى رأسها الولايات المتحدة، طهران منذ عقود بالسعي إلى امتلاك أسلحة نووية.

وتنفي إيران هذا الاتهام وتؤكد أن أنشطتها النووية مخصصة للأغراض المدنية فقط.

وقال حسين سلامي، قائد الحرس الثوري السبت، إن البلاد "مستعدة" للحرب.

ونقلت وكالة أنباء الجمهورية الإيرانية الرسمية عنه قوله: "لسنا قلقين من الحرب إطلاقًا. لن نكون البادئين بالحرب، لكننا مستعدون لأي حرب".

في عام 2015، توصلت إيران إلى اتفاق تاريخي مع الدول الدائمة العضوية في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، وهي الولايات المتحدة وفرنسا والصين وروسيا والمملكة المتحدة، بالإضافة إلى ألمانيا، لتنظيم أنشطتها النووية.

وقد أدى الاتفاق الذي تم التوصل إليه في عام 2015 والمعروف رسميًا باسم خطة العمل الشاملة المشتركة إلى تخفيف العقوبات على إيران مقابل فرض قيود على برنامجها النووي لضمان عدم تمكن طهران من تطوير سلاح نووي.

في عام 2018، خلال فترة ولاية ترامب الأولى، انسحبت الولايات المتحدة من الاتفاق وأعادت فرض العقوبات القاسية على إيران.

وبعد مرور عام، بدأت إيران في التراجع عن التزاماتها بموجب الاتفاق، وزادت من وتيرة برنامجها النووي.

حذر علي لاريجاني، المستشار المقرب للمرشد  علي خامنئي، يوم الاثنين، من أن إيران لا تسعى إلى امتلاك أسلحة نووية، لكن "لن يكون أمامها خيار سوى القيام بذلك" في حالة تعرضها لهجوم.
 

مقالات مشابهة

  • كفّي نفسك الأول .. سيد عبد الحفيظ يفتح النار على ميدو
  • مع دخول الصيف .. احمي أجهزتك الكهربائية من انقطاع التيار| 3 خطوات
  • دعاء عند الشعور بالملل
  • كركوك.. استنفار بيطري للوقاية من الحمى النزفية
  • إلبسوا الكمامة.. نصائح هامة لمرضى الجيوب الأنفية بعد تحذير الأرصاد
  • الكرملين: روسيا مستعدة للمساعدة في حل التوترات النووية بين إيران وأمريكا
  • من غير ما تتعب نفسك.. أسعار انتقال سيارات الشهر العقاري للمنازل والشركات
  • استشاري: لا مانع من استخدام دواء الميلاتونين للمساعدة على النوم
  • أضرار الإفراط في تناول الشيكولاته وطريقة علاج إدمانها
  • نصائح هامة للوقاية من السكتة الدماغية