مطارات درعة تافيلالت تئن تحت وطأة التهميش والسياحة أول القطاعات المتضررة
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
زنقة 20 | الرباط
يعيش قطاع السياحة بجهة درعة تافيلالت وضعا مزريا ، بعد توقف رحلات جوية إلى مطارات في الجهة.
وعلى سبيل المثال، فإن إقليم زاكورة يئن تحت وطأة التهميش و تراجع مهول في الإقبال السياحي، بعد توقيف الرحلات الجوية من مطار المنارة بمراكش على متن العربية للطيران.
مهنيون في قطاع السياحة بالجهة طالبوا بالرفع من عدد الرحلات الجوية من مراكش في اتجاه أقاليم جهة درعة خصوصا مطار ورزازات زاكورة الرشيدية حيث ينتظرون من ذلك توافد سياح من مختلف الجنسيات ودعم وإنعاش القطاع السياحي.
ويرى هؤلاء أن مطارات ورزازات زاكورة الرشيدية منسية تماما من الرحلات الجوية رغم وجود مئات الآلاف من أبناء الجالية المغربية بالخارج المنتمون للجنوب الشرقي.
و طالب المهنيون بخلق خطوط جوية جديدة من مراكش إلى أقاليم الجنوب الشرقي، وذلك من أجل الرفع من قيمة عدد السياح الوافدين على المنطقة، وكذا تشجيع الاستثمار والاقتصاد، وتسهيل عناء السفر على المسافرين بصفة عامة.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
صور| أقوى رياح منذ 75 عاما.. بكين تلغي مئات الرحلات الجوية بسبب العواصف
دفعت الرياح العاتية وخطر هبوب عواصف رملية بكين، اليوم السبت، إلى إلغاء مئات الرحلات الجوية وإغلاق المتنزهات العامة، فيما تسببت العواصف في إسقاط المئات من الأشجار وتحطيم السيارات وإلحاق الضرر بالمنازل عبر العاصمة الصينية.
وألغى مطارا بكين الهائلان، بكين كابيتال وداشينج، 693 رحلة بحلول الثانية ظهرًا، وأصدرا تحذيرات بأن الطقس سوف يسوء أكثر سيما في شمال البلاد وعلى طول المناطق الساحلية.
أخبار متعلقة طقس السبت.. أمطار رعدية وجريان سيول على أجزاء من 12 منطقةالعاصفة "نوريا".. مصرع 3 أشخاص بسبب الرياح العاتية جنوب إسبانياطقس الخميس.. رياح نشطة وأتربة مثارة وعوالق ترابية على الشرقيةوألغت الجهات المعنية المزيد من الرحلات الجوية ورحلات السكك الحديد في أجزاء أخرى من الصين.
أقوى رياح منذ 75 عامًا
وسجلت بعض أجزاء البلاد أقوى رياح تشهدها خلال أكثر من 75 عاما، حيث بلغت سرعتها ما يصل إلى 148 كيلومترا في الساعة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } سائقو السيارات يتنقلون خلال عاصفة رملية في الصين - أ ف ب سائقو السيارات يتنقلون خلال عاصفة رملية في الصين - أ ف ب سائقو السيارات يتنقلون خلال عاصفة رملية في الصين - أ ف ب var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
وتتولد الرياح العاتية والعواصف الرملية في شمال الصين الجاف، حيث تحاط صحاري جوبي وتاكلاماكان بمروج وجبال وغابات.
وحاولت الصين على مدار عقود التخفيف من أثر العواصف الرملية، لاسيما في بكين، التي تقع على حافة منطقة قاحلة وحيث يمكن أن تقلل مثل تلك العواصف من الرؤية إلى انعدامها فعليا وتتسبب في عدم راحة للعين والأنف والأذن.