عدد وفيات المصابين به يصل إلى 300 .. فيروس خطير يظهر في فصل الشتاء يصيب 80 ألف طفل سنوياً
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
سرايا - كشفت المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض عن فيروس خطير يصيب 80 ألف طفل سنوياً.
وأوضحت أن الإصابة بفيروس RSV، الذي يظهر في فصل الشتاء، تستهدف الأطفال دون سن الخامسة، مشيرةً إلى أن عدد الوفيات بهذا المرض يصل إلى 300 طفل سنوياً، وذلك حسبما أفاد موقع «سي إن إن» الإخباري.
ونجحت الجرعة الجديدة، من اللقاح التي تحمل الاسم التجاري Beyfortus، في خفض خطر دخول الرضع إلى المستشفى بسبب الإصابة بفيروس RSV بنسبة 80% في التجارب السريرية.
وبيفورتوس ليس لقاحاً تقليدياً، فهو عبارة عن جرعة من الأجسام المضادة طويلة المفعول المصممة لحماية الأطفال الرضع لمدة ستة أشهر تقريباً عندما يكونون أكثر عرضة للإصابة بالفيروس.
إقرأ أيضاً : 50 أسيرا فلسطينيا يعلنون إضرابا عن الطعام بعد نقلهم إلى سجن نفحةإقرأ أيضاً : سوريا: ارتفاع عدد ضحايا الاعتداء على الكلية الحربية بحمص إلى 89 شخصاإقرأ أيضاً : بنوك مصرية توقف استخدام بطاقات الخصم بالجنيه في الخارج
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: الوفيات اللقاح الوفيات وفيات سوريا اللقاح
إقرأ أيضاً:
أستاذ بجامعة الأزهر: قول مليش دعوة أخطر ما يصيب المجتمعات
أكد الدكتور ربيع الغفير، الأستاذ بجامعة الأزهر، أن من أخطر ما يصيب المجتمعات ويؤخر نهوضها هو انتشار اللامبالاة والسلبية، مشيرًا إلى أن بعض الناس يرددون عبارات مثل: "أنا مالي" أو "الغلط ده مش تبعي"، وهذه العبارات لا تليق بمن يحمل في قلبه مسئولية دينية أو مجتمعية.
وأوضح الأستاذ بجامعة الأزهر، خلال تصريحات تلفزيونية اليوم، الثلاثاء، أن تحمل المسؤولية تجاه الوطن والمجتمع ليس خيارًا، بل هو واجب ديني وأخلاقي، مؤكدًا أن علماء الأخلاق يسمون هذا التهرب بـ"اللامبالاة السلبية"، والتي تؤدي إلى تدهور القيم وتأخر حركة الإصلاح المجتمعي.
رئيس جامعة الأزهر يقرر تعليق الدراسة غدا في جميع الكليات
ندوة بالأزهر توضح دور الأمهات في دعم الأطفال ذوي الهمم
مركز الأزهر للفتوى يحاضر شباب جامعة طنطا في ندوة تثقيفية عن «الدين والحياة»
مرصد الأزهر يطلق النسخة الرابعة من منتدى "اسمع واتكلم" الثلاثاء القادم
وفي سياق حديثه عن الشائعات، شدد على خطورة نشر الأخبار الكاذبة دون تثبت، مستشهدًا بقول الله تعالى في سورة الحجرات: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ".
وأشار إلى أن المجتمعات اليوم تعيش أزمة كبيرة في ظل الفضاء المفتوح والسوشيال ميديا، حيث أصبح بإمكان أي شخص أن يكتب ما يشاء في أي وقت عن أي شخص، دون ضوابط أو رقابة، تحت ستار مجهولية الهوية، مؤكدًا أن هذا الفعل محاسب عليه شرعًا لأن الله سبحانه وتعالى "يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور".
وأضاف: "كل كلمة نكتبها أو ننشرها تبقى وتُحاسبنا عليها أيدينا، فليكتب كل إنسان ما يحب أن يراه يوم القيامة بين يدي الله"، مؤكدا على أن واجب كل عاقل أن يتحرى الصدق ولا ينساق خلف الشائعات أو يستخف بالأمور تحت ضغط الانفعال أو العاطفة.