تجهيز استراحة للمواطنين المترددين بمكتب صحة أبوكبير
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
قام الدكتور هشام شوقي مسعود وكيل وزارة الصحة بالشرقية، بالمرور على مكتب صحة أبوكبير بعد تحويله إلى مكتب مركزي، وبعد المرور على مستشفى الكبد والجهاز الهضمي بههيا، وذلك لمتابعة انتظام سير العمل، والخدمات الصحية المقدمة للمواطنين.
تابع وكيل الوزارة مؤشرات أداء الفرق الطبية بالمبادرة الرئاسية للكشف المبكر عن ضعف وفقدان السمع للأطفال حديثي الولادة، وكذلك جلسات التطعيم التي تتم بالمكتب، وقام بمناظرة سجلات التردد عليها، متفقدا الأماكن المختلفة بالمكتب، وموجهاً بعمل استراحة للمواطنين المترددين للحصول على الخدمة، وعمل مظلة عند مدخل المكتب لوقاية المواطنين من تساقط الأمطار خلال فترة الشتاء، وحمايتهم من أشعة الشمس خلال فترة الصيف.
ويأتي ذلك بعد تنفيذ الخطة التنظيمية الموضوعة، لتحسين أداء العمل وسهولة تقديم الخدمة الصحية للمواطنين بمكتب صحة أبوكبير، وأيضاً بالمركز الطبي، حيث يتم حالياً تسجيل جميع المواليد الجدد والوفيات بمدينة أبو كبير بمكتب صحة أول، وبعد نقل الفرق الطبية المخصصة لذلك من المركز الطبي إلى مكتب الصحة، هذا بالإضافة إلى تقديم خدمات التطعيمات الروتينية للأطفال، وسحب عينات الغدة الدرقية، وخدمات المبادرة الرئاسية للكشف عن ضعف وفقدان السمع للأطفال حديثي الولادة بالمكتب، وتقوم الفرق الطبية بالمركز الطبي بتقديم كافة خدمات المبادرات الرئاسية الصحية الأخرى، وكذلك خدمة الأخصائي والعيادات الخارجية وخدمات تنظيم الأسرة، وغيرها من مختلف خدمات الرعاية الأولية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: صحة أبوكبير مستشفى الكبد المبادرة الرئاسية
إقرأ أيضاً:
برلمانية: قانون المسئولية الطبية يوازن بين مقدمي الخدمة الصحية والمرضى
علقت النائبة ايرين سعيد عضو لجنة الشئون الصحية بمجلس النواب على موافقة مجلس الوزراء برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، على مشروع قانون بإصدار قانون تنظيم المسئولية الطبية وحماية المريض.
وقالت سعيد في تصريحات لصدى البلد:" كنا ننتظر هذا القانون الذي جاء متأخراً.. لا طالما انتظرت صدور منذ دخولي المجلس".
وأوضحت أن هذا القانون هام وفيصلي بين الفريق الصحي و المرضي، والمفترض منه ان يحقق التوازن بين مقدمي الخدمة الصحيهدة و مستقبليها.
وأكملت :" لم أطلع علي ما تم الموافقة عليه و لكن انتظر مناقشته باستضافة داخل مجلس النواب أملاً بأن نوفر بيئه ملائمة و أمنه للفريق الصحي للعمل و ايضاً ان يجد المريض طريقاً مناسباً يطالب بحقوقه من مَن يُقصر في خدمته".