أستاذ الإعلام بجامعة الإمام: ٧٣٪ من السعوديين يفضلون الصحف الورقية وفق استطلاع رأي.. ولا تزال المطبوعات تحظى باهتمام القراء
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
أكد أستاذ الإعلام بجامعة الإمام الدكتور “عبدالله الحمود”، أن 73% من الشعب السعودي يفضلون الصحف والمجلات الورقية وفقا لاستطلاعات الرأي.
وأضاف خلال حديثه في برنامج “هنا الرياض”، أنه لا تزال المطبوعات الورقية تحظى باهتمام كبير من القراء.
وأوضح أنه على الرغم من التطور الهائل في مجال المدونات الإلكترونية والصفحات الإخبارية على مواقع التواصل الاجتماعي، إلا أن الصحافة الورقية لديها مكانتها المحفوظة في قلوب الشعب السعودي.
فيديو | ٧٣٪ من السعوديين يفضلون الصحف والمجلات الورقية وفق استطلاع رأي
أستاذ الإعلام بجامعة الإمام د. عبدالله الحمود لـ #هنا_الرياض: لا تزال المطبوعات بها كتب نوعية تحظى باهتمام القراء pic.twitter.com/49Z4jAG8cz
— هنا الرياض (@herealriyadh) October 5, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: هنا الرياض المطبوعات
إقرأ أيضاً:
محمد امنصور يكشف أسرار "دموع باخوس" في رواية تتحدى الزمن
بعد مرور أكثر من خمسة عشر عاما على صدورها الأول، تعود رواية « دموع باخوس » للروائي والناقد المغربي محمد أمنصور في طبعة جديدة عن دار النشر الفنك، لتلقى تفاعلا واسعا من جمهور القراء.
وفي تصريح خص به « اليوم 24″، أوضح أمنصور أن هذه الرواية تسعى إلى مدّ الجسور بين الماضي والحاضر، من خلال تناول حادثة سرقة تمثال باخوس من موقع وليلي الأثري، وهو الحدث الذي أدى إلى مأساة أثّرت على سكان المنطقة. وأردف قائلا: « حاولت في هذه الرواية الانطلاق من الواقع للتحليق في الخيال، عبر رصد العديد من القضايا، وعلى رأسها لحظة التحول التي شهدها المغرب بين ما سُمّي سنوات الجمر والرصاص والعهد الجديد ».
وأشار الروائي إلى أن « دموع باخوس » تعد روايته الثانية، وقد صدرت لأول مرة عام 2010 ضمن منشورات الموجة قبل أن تنفد من الأسواق، مما دفعه إلى إعادة نشرها استجابة لطلبات العديد من القراء. وأضاف أن استمرار تأثير النصوص الأدبية مرتبط بمدى قدرتها على طرح أسئلة تتجاوز زمن كتابتها وتظل ملائمة لمختلف الأجيال.
وقد نالت الرواية إشادات نقدية، حيث اعتبرها الناقد محمد برادة نموذجا لرواية تجريبية متعددة الأصوات والخطابات، تتراوح بين الأسطوري والشعري، والسياسي والتاريخي، والتأملي حول فلسفة الكتابة. فيما رأى الناقد الراحل حسن المنيعي أن الرواية تميزت « بصوتين متحاورين، ما جعلها تبدو كخيمياء سردية تمزج بين واقع مأساوي ومتخيل ساخر، لتعكس قلق الفنان وصرخته الواعية ضد القمع والإبادة ».
كلمات دلالية دموع باخوس رواية