10 علماء من جامعة حلوان يتصدرون قائمة أفضل 2% من الباحثين عالميا
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
أعرب الدكتور السيد قنديل، رئيس جامعة حلوان، عن فخره بكل ما تشهده الجامعة من تقدم في البحث العلمي، مقدما التهنئة للعلماء العشرة الذين تصدروا التصنيفات العالمية، مؤكدًا أن هذا الترتيب يعكس جهودهم الجادة في دعم البحث العلمي وتوفير كل الإمكانيات الضرورية، مشيدا بدورهم في تعزيز البحث العلمي، وإثراء العملية التعليمية ورفع مكانة جامعة حلوان على المستويات الإقليمية والدولية.
ووفقًا للبيان الصادر عن جامعة حلوان، يفيد أن جامعة ستانفورد الأمريكية اختارت 10 علماء من جامعة حلوان ضمن أفضل 2% من الباحثين عالميا لعام 2023. وقد تم اختيار هؤلاء العلماء استنادًا إلى معدلات الاستشهادات المرجعية، وهم الدكتور جلال حمزة الجميعى، الدكتور محمد عبد المنعم دخيل، الدكتور أحمد عصمت عبد المنعم، الدكتور محمد عبد العزيز، الدكتور أشرف درويش، الدكتور أحمد برهوم، الدكتورة حنان بسيوني، وهم علماء بكلية العلوم، وايضا الدكتور أشرف ميمى، بكلية التكنولوجيا والتعليم، الدكتور مصطفى عيسى، الدكتورة فاطمة عبد اللطيف، بكلية الهندسة.
ويعتبر ظهور بعض علماء الجامعة في هذا التقرير الدولي يعتبر إنجازا ملحوظا للباحثين بالجامعة، وتم الاختيار وفقا لجودة المخرجات البحثية، التى تعتمد على قاعدة البيانات سكوبس لدار النشر العالمية السفير وقد تم نشر نتائجها في مجلة PLOS Biology مؤخرًا وتم تصنيفها إلى 22 مجالا علميا و176 مجالا فرعيا.
وبدوره أكد الدكتور عماد ابو الدهب نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، أن ظهور العلماء من الجامعة في التقرير الدولي يعكس الجهود الجادة التي تبذلها جامعة حلوان في تعزيز البحث العلمي وزيادة عدد الأبحاث المنشورة دوليا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدراسات العليا والبحوث الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان المخرجات البحثية جامعة ستانفورد رئيس الجامعة البحث العلمی جامعة حلوان
إقرأ أيضاً:
ماكرون: البحث العلمي هو الوسيلة الوحيدة للتقدم ويجب دعمه دون قيود
أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، استمرار فرنسا في العمل كشريك موثوق لدعم قطاع التعليم في مصر، مشيرًا إلى أن التعليم يُعد "الوجه المشرق" لفرنسا في تعزيز الثقافة والتعاون بين البلدين.
وفي حديثه خلال فعاليات ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية، الذي نقلته قناة "إكسترا نيوز"، أكد ماكرون أن البحث العلمي هو الوسيلة الوحيدة للتقدم ويجب دعمه دون أي قيود
وتابع ماكرون :" نعمل معًا لتعزيز القيم الثقافية والإنسانية بين فرنسا ومصر"، مشددًا على دور التعليم كأداة أساسية لتطوير الأفراد والمجتمعات".
كما أشاد ماكرون بمصر، معتبرًا إياها نموذجًا للتنوع الثقافي والديني، حيث تضم الكنائس والمعابد اليهودية والمساجد، مما يعكس عمق تاريخها وقيمها في التعايش والتسامح بين مختلف الثقافات والأديان.