وقالت مصادر ان الإمارات افرجت عن المعتقلين اليمنيين  التسعة  ورحلتهم إلى مطار عدن عن طريق القاهرة .

وكانت الإمارات قد اعتقلت اليمنيين التسعة بتهم غسيل الأموال غير انها لم تثبت الاتهامات على المعتقلين أو تحاكمهم وأفرجت عنهم بعد أكثر من ٣ سنوات من الا عتقال
يجدر الإشارة إلى أن الإمارات تدير عدد من السجون السرية بالمناطق الجنوبية المحتلة ونفذت اعتقالات واسعة طالت المئات من اليمنيين المعارضين لسياستها في اليمن

.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

سرايا القدس: سنعامل أسرى الاحتلال كما يعامل أسرانا في السجون

قال أبو حمزة الناطق باسم سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، إن عددا من أسرى الاحتلال، أقدموا على محاولة الانتحار، نتيجة الإحباط الشديد الذي ينتابهم نتيجة إهمال حكومة الاحتلال لقضيتهم، واختلاف معاملة وحدات تأمينهم عقب مجزرة النصيرات.

وأشار أبو حمزة، في تصريح مقتضب، إلى أن أسرى الاحتلال، "حرموا من بعض الامتيازات التي تقدم لهم قبيل مجزرة النصيرات البشعة، التي قام بها جيش الاحتلال عبر قتل مئات الفلسطينيين الأبرياء ومواصلة سياسة التعذيب المستمر للأسرى في السجون وغيرها من الإجراءات التعسفية الظالمة".

وأضاف: "إن قرارنا في سرايا القدس، بمعاملة أسرى العدو بذات معاملة أسرانا داخل السجون، سيبقى ساريا طالما استمرت حكومة الإرهاب بإجراءاتها الظالمة تجاه شعبنا وأسرانا وقد أعذر من أنذر".



وأظهرت شهادات لأسرى فلسطينيين من قطاع غزة، تعمد قوات الاحتلال ممارسة أشكال من التنكيل والتعذيب بحقهم والحرمان من الغذاء والنوم، في إطار سياسة ممنهجة يتبعها الاحتلال.

وأفرجت سلطات الاحتلال الاثنين الماضي، عن 50 معتقلا من قطاع غزة، بينهم مدير مستشفى "الشفاء" محمد أبو سلمية، وجميعهم اعتقلوا خلال العدوان المتواصل على القطاع منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.

وقال المعتقل المحرر فرج السموني لحظة الإفراج عنه، إن المعتقلين في سجون الاحتلال وخاصة من غزة يعانون ظروفا وأوضاعا مأساوية لا تطاق.

وأشار إلى أن قوات الاحتلال كانت قد اعتقلته في السادس عشر من تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي من بيته في منطقة القرارة شرق خان يونس جنوب قطاع غزة، ونُقل إلى معتقل "سديه تيمان"، وتم وضعه في خيمة تضم 30 معتقًلا.

ولفت إلى أن المعتقلين يتعرضون على مدار الساعة لعمليات تعذيب وتنكيل واعتداءات بمختلف أشكالها، وشبح طوال اليوم، فضلا عن الأمراض التي انتشرت بينهم، من جدري، وجرب وغيرها من الأمراض المعدية.

ولفت المعتقل إلى أن أحد الأطباء توفي أمامه خلال عمليات التعذيب.

وقال معتقلون آخرون أفرج عنهم الاحتلال الاثنين، إنهم تلقوا معاملة مهينة في سجون الاحتلال، منها التقييد وتعصيب العينين طوال الوقت، فضلا عن الضرب والشبح والحرمان من دخول الخلاء، وتناول الغذاء، إلا بكمية قليلة جدا ولمرة واحدة في اليوم فقط.

ونقل المحامي خالد محاجنة الذي تمكن من زيارة أحد المعتقلين قبل نحو أسبوعين في معتقل "سديه تيمان"، أن إدارة المعسكر تبقي المعتقلين مقيدين على مدار 24 ساعة، ومعصوبي الأعين، وهناك من بُترت أطرافهم، وتمت إزالة الرصاص من أطرافهم دون تخدير.

مقالات مشابهة

  • كشف خمسة شروط خطيرة من الإمارات لوقف دعم قوات الدعم السريع في حرب السودان
  • بذكرى انقلاب يوليو.. أرقام صادمة لأعداد المعتقلين في مصر (إنفوغراف)
  • ألمانيا قد ترحل من يمجد الإرهاب ولو بلايك.. المنصات تضج تهكما وتنديدا
  • ارتفاع حصيلة المعتقلين الفلسطينيين في سجون العدو إلى 9520 معتقلا
  • عاجل : أبين تواصل تطويق عدن والزبيدي يفر هارباً الى الامارات (تفاصيل خطيرة)
  • سرايا القدس: سنعامل أسرى الاحتلال كما يعامل أسرانا في السجون
  • رئيس المجلس الانتقالي يغادر الى الامارات
  • غيشان يكتب بعد غياب / أحمد حسن الزعبي…ألف مبروك
  • الأمم المتحدة تدعو الهند إلى وقف التمييز والكراهية ضد الروهينجا
  • تعقيب د. عشاري أحمد محمود على مناشدة أ. مبارك الكودة