صورة تُثير القلق على صحة ياسمين صبري والأخيرة تحذفها سريعًا “شاهد”
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
أثارت الفنانة المصرية ياسمين صبري قلق متابعيها على حالتها الصحية بعد قيامها بنشر صورة من أحدث ظهور لها.
ظهرت ياسمين صبري في الصورة المتداولة على نطاق واسع أمام المرآة تمارس التمارين الرياضية وبدت مرتدية بنطال وتي شيرت رياضيين باللون الأسود.
وظهر غطاء طبي في يدها اليسرى مما يشير إلى لجوئها لبعض المحاليل الطبية.
واللافت في الأمر أن ياسمين صبري فاجأت متابعيها بحذف الصورة ومشاركتها فقط عبر خاصية القصص القصيرة.
تفاعل المتابعين مع الصورة وانهالوا بالتعليقات، حيث اعتبر البعض أنها خضعت لمحاليل لحصول الجسم على فيتامينات فيما رأى آخرون أن الفنانة تعرضت لوعكة صحية لا تريد الكشف عنها.
وجاءت التعليقات على النحو التالي: “اتحسدتي يا ياسمين إيه اللي في إيدك ده؟”
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: التمارين الرياضية ياسمين صبري یاسمین صبری
إقرأ أيضاً:
“هابل” يرصد ولادة نجم في سديم العنكبوت
#سواليف
أظهرت الصورة التي التقطها #التلسكوب_الفضائي ” #هابل ” مشهدا غباريا يشير إلى #ولادة_نجم جديد في إحدى #المجرات المحيطة بمجرة #درب_التبانة، وهي #سحابة_ماجلان_الكبرى.
وتقع هذه المجرة القزم على بعد حوالي 160.000 سنة ضوئية منا في كوكبتي دورادو (السمكة الذهبية) وجبل تيبل.
على الرغم من أن كتلة سحابة ماجلان الكبرى تبلغ فقط 10-20% من كتلة مجرة درب التبانة، إلا أنها تحتوي على مناطق مذهلة لتشكل النجوم. وأظهرت الصورة التي نشرتها وكالة “ناسا” أطراف سديم العنكبوت، وهو أكبر “مهد نجمي” وأكثر إنتاجية في الفضاء القريب. وفي وسط السديم تتركز النجوم الأكثر ضخامة التي تصل كتلتها إلى حوالي 200 ضعف كتلة الشمس.
مقالات ذات صلة ثغرة أمنية في ( واتساب ) تهدد خصوصية الصور! 2025/01/30في جزء من السديم أظهرته الصورة، يمكن رؤية غاز أزرق هادئ وبقع غبارية بلون بني- برتقالي وعدد من النجوم متعددة الألوان. وتبدو النجوم الموجودة داخل وخلف سحب الغبار أكثر احمرارا من تلك التي لا يحجبها الغبار. وذلك لأن الغبار يمتص ويشتت الضوء الأزرق أكثر من الضوء الأحمر، مما يسمح لمزيد من الضوء الأحمر بالوصول إلى التلسكوبات.
وتم تجميع الصورة باستخدام الضوء فوق البنفسجي والأشعة تحت الحمراء والضوء المرئي. واستنادا إلى أرصاد “هابل” يمكن للباحثين دراسة جزيئات الغبار البعيدة هذه لفهم الدور الذي يلعبه الغبار الكوني في تشكيل النجوم والكواكب الجديدة بشكل أفضل.