سيئول تتعهد بزيادة الدعم المالي للاجئين الفلسطينيين
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
تعهد وزير الخارجية الكوري الجنوبي بارك جين الجمعة، بمواصلة المساعدات المالية لوكالة الأمم المتحدة للاجئين من أجل دعم اللاجئين الفلسطينيين بشكل أفضل.
إقرأ المزيدوأدلى بارك بهذه التصريحات قبل اجتماعه مع فيليب لازاريني المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (UNRWA) في وزارة الخارجية في سيئول، حيث من المقرر أن تكون كوريا الجنوبية عضوا غير دائم لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة لمدة عامين.
وقال بارك إن "كوريا الجنوبية ستشغل مقعدها في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة اعتبارا من العام المقبل ولمدة عامين"، مضيفا أنه "باعتبارنا عضوا في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة فإننا ملتزمون بلعب دور بناء بشأن القضية الفلسطينية."
وأكد أن "بلاده ستواصل زيادة مساهماتها المالية للوكالة حتى تتمكن من دعم سبل عيش اللاجئين الفلسطينيين بشكل أفضل".
وكان لازاريني دعا إلى الاهتمام والدعم لللاجئين الفلسطينيين الذين ظلوا ينتظرون لفترة طويلة جدا للتوصل إلى حل سياسي عادل ودائم".
المصدر: يونهاب
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الأمم المتحدة القضية الفلسطينية سيئول لاجئون
إقرأ أيضاً:
لجنة شؤون اللاجئين: استهداف مركز إيواء المهاجرين جريمة حرب مكتملة الأركان
وأكدت اللجنة في بيان أن هذا العدوان جريمة حرب مكتملة الأركان وانتهاك صارخ للقانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني خاصة اتفاقيات جنيف 1949م، واتفاقية وضع اللاجئين 1951م، والبروتوكول المحلق بها 1967م، والمواثيق الدولية المتعلقة بحماية المهاجرين غير الشرعيين.
وقالت اللجنة: " لم تكتف الولايات المتحدة الأمريكية بقتل المواطنين اليمنيين واستهداف الأعيان المدنية في اليمن، بل امتد إجرامها الآثم لاستهداف المهاجرين الأفارقة الذين وصلوا إلى اليمن بحثاً عن الأمان والاستقرار، وكانوا متواجدين في مركز الإيواء الذي يعمل تحت معرفة ومتابعة اللجنة الدولية للصليب الأحمر والمنظمة الدولية للهجرة".
ودعت المجتمع الدولي والأمم المتحدة وفي مقدمتها مجلس الأمن للخروج عن صمتهم وإدانة الجريمة التي ارتكبتها أمريكا بحق المهاجرين الأفارقة وكذا الجرائم التي ترتكبها بحق المدنيين والأعيان المدنية في اليمن والتي تتنافى مع كافة الأعراف والمواثيق الدولية.
كما دعت اللجنة الوطنية، المنظمات الأممية والدولية العاملة في اليمن والمنظمات المحلية ذات الاختصاص إلى إدانة المجزرة والنزول إلى مسرح الجريمة وتوثيقها والضغط على المجتمع الدولي للعمل الجاد على إيقاف هذه الجرائم.