شروط وضوابط تعيين المعيدين بالجامعات الحكومية والخاصة
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
قال الدكتور مجدي حمزة الخبير التربوي ،أنه لابد من توافر عدة شروط ليتم تعيين الطالب معيدا وهي ان يكون الطالب من اوائل الدفعة مشيرا الي لابد من اجراء مقابلات شخصية للتأكد من سلوكه نفسيا .
وأكد الدكتور مجدي حمزة خلال تصريحاته لصدي البلد، انه في جميع الأحوال تجرى المفاضلة بين المتقدمين على أساس تفضيل الأعلى في التقدير العام، وعند التساوي في هذا التقدير يفضل الأعلى في مجموع الدرجات وعند التساوي في هذا المجموع يفضل الأعلى تقديرا في مادة التخصص، وعند التساوي في هذا التقدير يفضل الأعلى في درجات مادة التخصص وعند التساوي في هذه الدرجات يفضل الحاصل على درجة علمية أعلى بنفس القواعد السابقة منوها يشترط فيمن يعين معيدا أن يكون محمود السيرة حسن السمعة .
حدد قانون تنظيم الجامعات الصادر برقم 49 لسنة 1972 طريقة تعيين المعيدين والمدرسين المساعدين بقرار من رئيس الجامعة بناء على طلب مجلس الكلية أو المعهد بعد أخذ رأي مجلس القسم المختص ويكون التعيين من تاريخ صدور هذا القرار.
واشترط القانون فيمن يعين معيدا أو مدرسا مساعدا أن يكون محمود السيرة حسن السمعة، وأن يكون التعيين بناءًا على إعلان عن الوظائف الشاغرة، وأن يكون حاصلا على تقدير جيد جدا على الأقل في التقدير العام في الدرجة الجامعية الأولى، وأن يكون حاصلا على تقدير جيد على الأقل في مادة التخصص أو ما يقوم مقامها، ومع ذلك إذا لم يوجد من بين المتقدمين للإعلان من هو حاصل على تقدير جيد جدا في التقدير العام في الدرجة الجامعية الأولى.
يجوز التعيين من بين الحاصلين على "جيد" على الأقل في هذا التقدير وبشرط أن لا يقل التقدير في مادة التخصص أو ما يقوم مقامها عن "جيد جدا"، وفى جميع الأحوال تجرى المفاضلة بين المتقدمين على أساس تفضيل الأعلى في التقدير العام، وعند التساوي في هذا التقدير يفضل الأعلى في مجموع الدرجات وعند التساوي في هذا المجموع يفضل الأعلى تقديرا في مادة التخصص، وعند التساوي في هذا التقدير يفضل الأعلى في درجات مادة التخصص وعند التساوي في هذه الدرجات يفضل الحاصل على درجة علمية أعلى بنفس القواعد السابقة.
وأجاز القانون أن يعين المعيدون عن طريق التكليف من بين خريجي الكلية في السنتين الأخيرتين الحاصلين على تقدير جيد جدا على الأقل في كل من التقدير العام في الدرجة الجامعية الأولى، وفي تقدير مادة التخصص أو ما يقوم مقامها، وتعطى الأفضلية لمن هو أعلى في التقدير العام، وعند التساوي في التقدير العام تعطى الأفضلية لمن هو أعلى في مجموع الدرجات مع مراعاة ضوابط المفاضلة المقررة في هذا القانون.
ويشترط في جميع الأحوال بالنسبة لوظائف المعيدين في الأقسام العلاجية ( الأكلينكية ) في كليات الطب أن يكون المرشح قد أمضى سنتين على الأقل في تدريب عملي بأحد المستشفيات الجامعية في فرع تخصصه.
ويشترط في من يعين مدرسا مساعدا أن يكون حاصلا على درجة الماجستير أو على دبلومين من دبلومات الدراسة العليا مؤهلين للقيد للحصول على درجة الدكتوراه أو على ما يعادل درجة الماجستير أو الدبلومين.
وإذا كان من بين المعيدين في إحدى الجامعات الخاضعة لهذا القانون فيشترط فضلا عما تقدم أن يكون ملتزما في عمله ومسلكه منذ تعيينه معيدا بواجباته ومحسنا أداءها ، وإذا كان من غيرهم، فيشترط حصوله على تزكية من المشرف على الرسالة في حال الحصول على درجة الماجستير أو من عميد الكلية بعد أخذ رأى رؤساء مجالس الأقسام المتخصصة في حال الحصول على الدبلومين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: على تقدیر جید على الأقل فی على درجة أعلى فی أن یکون جید جدا من بین
إقرأ أيضاً:
الأمير ويليام يفضل ميسي على رونالدو
أنور إبراهيم (القاهرة)
أظهر الأمير ويليام، نجل ملك إنجلترا، العاشق لكرة القدم «معرفة جيدة» بنجومها الكبار، وذلك خلال مشاركته في برنامج «اللعبة الجميلة»، الذي تنتجه صحيفة «ذا صن»، ورداً على سؤال بشأن أفضل احتفال للاعب كرة قدم بعد تسجيل هدف، قال: أعتقد أن الأفضل في هذا المجال النجم البرتغالي «الأسطورة» كريستيانو رونالدو.
وسأله مقدم البرنامج عما إذا كان حاول تقليد احتفال رونالدو الشهير «SIU» في حديقة منزله، قال: «حسناً فعلت ذلك فعلاً، ولكن الأمر كان ينتهي دائماً بالفشل والتعرض للإصابة».
وتطرق الأمير ويليام إلى الحديث عن رؤيته بالنسبة لصناعة لاعب كرة القدم المثالي، وتحدث عن مواصفات النجم كما يراها، مع ضرب أمثلة بنجومه المفضلين مثل رونالدو البرازيلي، وديفيد بيكهام، وزين الدين زيدان وغيرهم، وطبعاً قبل هؤلاء «الأسطورتان» ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو.
وكان واضحاً من حديث الأمير ويليام عن كرة القدم ونجومها، أن لديه معلومات غزيرة في هذا الشأن، بل أظهر أيضاً أنه يتمتع بروح الدعابة.
وعندما طُلب منه المقارنة بين زيدان وبيكهام في تنفيذ الضربات الثابتة وركلات الجزاء، اختار مواطنه الإنجليزي، ولكنه قال: «إنه أمر مؤلم، في إشارة إلى أنه وجد صعوبة في ترجيح كفة أحدهما على الآخر.
ولكن الأمير ويليام لم يجد صعوبة في تفضيل «الظاهرة» رونالدو نازاريو على بيكهام، ولكنه واجه صعوبة عندما طُلب منه الاختيار بين ميسي ورونالدو، ولكنه قرر في نهاية المطاف اختيار ميسي، وقال: «لا بد أن أختار ميسي، في إشارة واضحة أيضاً إلى كونه يعتبر (البرغوث) أفضل لاعب في العالم».