مستغانم: توقيف 5 أشخاص تورطوا في قضايا المخدرات والمؤثرات عقلية
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
تمكنت قوات الشرطة القضائية التابعة لمصالح الأمن الحضري الخامس والسادس بأمن ولاية مستغانم في عمليات متفرقة من توقيف 05 أشخاص تتراوح أعمارهم بين 20 و 35 سنة ينحدرون من ولاية مستغانم.
وتم توقيف المشتبه فيهم بعد تورطهم في قضايا حيازة المخدرات والمؤثرات العقلية لغرض الترويج. و لغرض الإستهلاك و حمل أسلحة بيضاء محظورة بدون مبرر شرعي.
العمليات جاءت في إطار محاربة الجريمة بشتى أنواعها بإقليم الإختصاص لا سيما المتعلقة منها بمحاربة ظاهرة إستهلاك المخدرات و ترويجها. وبعد دوريات لعناصر المصلحة و نصب حواجز أمنية على مستوى كل من نقطة الدوران مزغران. نقطة الدوران عين سيدي شريف، ومختلف أحياء مدينة مستغانم. مكنت من توقيف 05 أشخاص راجلين و على متن مركباتهم، وبعد اجراء عليهم عملية التلمس الجسدي و تفتيش المركبات ضبط بحوزتهم على كميات من الكيف المعالج و 113 قرص مهلوس من مختلف الانواع، بالإضافة إلى مبلغ مالي قدره 41400 دج يعتبر من عائدات الترويج و سلاح أبيض محظور (سكين).
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
مادورو يعد بتظاهرات "ضخمة" قبل وبعد تنصيبه
قال الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، إنه ستكون هناك تظاهرات "ضخمة" على مدار أسبوع تقريباً قبل وبعد تنصيبه الرئاسي المقرر في 10 يناير(كانون ثاني) حيث يؤكد أنه سيحضر إلى البرلمان ليؤدي اليمين الدستورية كرئيس للدولة بعد إعادة انتخابه المثيرة للجدل والتي أعلن عنها المجلس الانتخابي في يوليو(تمَّوز) الماضي.
وفي برنامج بثته قناة التلفزيون الحكومية "في.تي.في" أعلن الرئيس أن "الشعب سينزل إلى الشوارع ليؤدي اليمين" بين 8 و 12 يناير(كانون ثاني) وخاصة في العاشر من الشهر حيث "هناك خطط لملء 10 شوارع" في كاراكاس.
???? Maduro afirmó que tiene como objetivo que Venezuela crezca económicamente sin depender nunca más del petróleo.
???? Maduro Live de Repente. pic.twitter.com/raByAxgcsM
وأوضح أن هذه التظاهرات هي جزء من مجموعة من الأنشطة التي ستنظمها "جميع القوى الشعبية" للاحتفال بـ "السلام والفرح" وستستمر حتى 4 فبراير(شباط) حيث سيحتفلون بالذكرى الـ33 للانقلاب الفاشل عام 1992 على حكومة كارلوس أندريس بيريز (1974-1993) والذي قاده آنذاك العقيد هوجو تشافيز.
وفي 18 ديسمبر(كانون أول) الماضي، أعرب مادورو عن أنه سيؤدي اليمين الدستورية كرئيس منتخب مع "ملايين الرجال والنساء الذين سيكونون في الشوارع" في أجواء من "السلام والهدوء".
وأعلن المجلس الوطني الانتخابي عن فوز مادورو في انتخابات 28 يوليو(تموز) استناداً إلى نتائج لا تزال غير معروفة بالتفصيل، على الرغم من أن الجدول الزمني المعتمد لهذه العملية ينص على نشرها.
وفي غضون ذلك، يزعم أكبر تحالف معارض وهو "المنصة الديمقراطية الموحدة" فوز مرشحه إدموندو غونزاليس أورويا، وفقاً لـ83.5٪ من المحاضر التي يقول إنها جمعها من خلال شهود وأعضاء في اللجان الانتخابية، وهي وثائق تعتبرها الحكومة مزورة.
وأصر المعارض، المقيم في المنفى في إسبانيا، على أنه سيكون في كاراكاس في 10 يناير(كانون ثاني) لتولي منصب رئيس الدولة.