قالت الفنانة ريهام الشنواني، إنها كانت متحمسة جدًا لدورها فى فيلم سكر، ووافقت فور عرض الدور عليها لأنها كانت تتمنى تجسيد دور استعراضي غنائي. 

 

وأضافت ريهام الشنواني لـ"صدي البلد" أنها تحمست لدورها فى فيلم سكر لأن حلمها منذ الطفولة أن تجسد دور استعراضي غنائي. 

 

وتابعت ريهام ، قائلة: أن بالرغم نجاحها فى الأدوار الكوميدية ،إلا أنها لم تكن تنوي أن تتجه للجانب الكوميدي فى التمثيل وأن الموضوع جاء بالصدفة تمامًا ، ولكنها تنوي الفترة القادمة أن تتجه لأدوار مختلفة عن الطابع الكوميدي لأنها تتمنى أن تقوم بتجسيد جميع أنواع الأدوار الفنية حتى تستكشف ما الذى يحبه الجمهور من أعمالها.

 

 

وعن كواليس العمل فى فيلم سكر، قالت ريهام إنها كانت خائفة فى بداية الأمر لكنها شعرت بالجو الأسري مع فريق العمل خلال التصوير.

 

وأعلنت "مجموعة MBC" عن إنتاجها لأول فيلم سينمائي غنائي وهو الفيلم الأول من عدة أفلام تحمل اسم "سكّر"، من رؤية وكلمات النص الغنائي لهبة مشاري حمادة، وإخراج تامر مهدي. قصة فيلم سكر وفيلم سكر مستوحي من رواية "Daddy Longs Legsالعالمية الشهيرة بـ "صاحب الظل الطويل"، حيث تدور أحداثه حول يوميات مجموعة من الأطفال واليافعين الذين يعيشون في دار للأيتام ويتعاونون معاً لمواجهة ظروفهم الحياتية.

 

أبطال فيلم سكر 

 

الفيلم من بطولة كل من حلا الترك، معتز هشام، بافلي ريمون، ياسمين العبد، وديمه أحمد، محمد حربي، هاجر محمد، الفنانة القديرة ماجدة زكي، نجم الكوميديا محمد ثروت ، ويشارك في البطولة النجوم: ريهام الشنواني، إسلام إبراهيم، ياسر الطوبجي، عباس أبو الحسن.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: فيلم سكر فیلم سکر

إقرأ أيضاً:

بالصدفة.. رجل يشتري سيارته المسروقة دون قصد

خاص

تفاجأ رجل إنجليزي عندما اكتشف أن السيارة التي اشتراها مؤخرًا هي في الواقع نفس السيارة التي سُرقت منه قبل أسابيع من أمام منزله في منطقة سوليهل بمقاطعة ويست ميدلاندز.

وكانت سيارة “هوندا سيفيك” الخاصة بالرجل قد سرقت بعد امتلاكها لتسع سنوات، وأبلغ الشرطة وشركة التأمين، لكنه شعر بالإحباط من بطء التحقيق، فقرر البحث عن بديل.

وبالصدفة، عثر على سيارة مشابهة تمامًا لمركبته السابقة، مع اختلاف بسيط في لوحات التسجيل، ولم يخطر بباله أنها قد تكون نفسها.

كما دفع 20,000 جنيه إسترليني مقابل السيارة الجديدة، لكنه لاحظ بعد استلامها تفاصيل مألوفة أثارت شكوكه، مثل وجود غطاء خيمة، أشجار صناعية لعيد الميلاد، وأغلفة كان قد تركها في سيارته الأصلية، بالإضافة إلى رائحة مميزة تعرف عليها فورًا.

وزادت شكوكه بعد أن اكتشف أن نظام الملاحة يحتوي على عناوينه السابقة، بل إن هاتفه اتصل تلقائيًا بنظام السيارة، مما دفعه للتواصل مجددًا مع الشرطة.

وخلال الفحص الفني، تبين وجود تلاعب برقم تعريف السيارة (VIN)، حيث أخفى اللصوص الهوية الأصلية واستبدلوها بلوحات مزيفة، غير أن الشرطة تمكنت من استعادة الرقم الحقيقي من خلال جهاز كمبيوتر محمول متصل بنظام السيارة.

مقالات مشابهة

  • ندوة حوارية موسعة حول الأدوار التشريعية لمجلس الشورى
  • ريهام عبدالغفور: جربت الفيلر مرتين وعلامات التقدم في العمر بتكون حظوظ
  • بمناسبة ذكرى وفاة محمد عبد الوهاب.. سمية وجدي تحيى حفلًا غنائيًا بدار الأوبرا
  • بالصدفة.. رجل يشتري سيارته المسروقة دون قصد
  • ريهام عبد الغفور: واجهت المتنمرين بسبب خوف ابني من الموت
  • ماشي بالصدفة.. خلافات الجيران تتسبب في قـ.ـتيل بالشارع في حلوان
  • ناهد السباعي : حصروني في الأدوار الشعبية وأرفض التكرار
  • 9 مايو.. مدحت صالح يحيى حفلاً غنائيًا في مدينة 6 أكتوبر
  • في بنت جبيل... إعتراض قوّة لـاليونيفيل دخلت إلى البلدة
  • مسلسل The four seasons.. مزيجٍ ساحر من الكوميديا والدراما