ريهام الشنواني: دخلت الكوميديا بالصدفة وفيلم سكر حلم الطفولة
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
قالت الفنانة ريهام الشنواني، إنها كانت متحمسة جدًا لدورها فى فيلم سكر، ووافقت فور عرض الدور عليها لأنها كانت تتمنى تجسيد دور استعراضي غنائي.
وأضافت ريهام الشنواني لـ"صدي البلد" أنها تحمست لدورها فى فيلم سكر لأن حلمها منذ الطفولة أن تجسد دور استعراضي غنائي.
وتابعت ريهام ، قائلة: أن بالرغم نجاحها فى الأدوار الكوميدية ،إلا أنها لم تكن تنوي أن تتجه للجانب الكوميدي فى التمثيل وأن الموضوع جاء بالصدفة تمامًا ، ولكنها تنوي الفترة القادمة أن تتجه لأدوار مختلفة عن الطابع الكوميدي لأنها تتمنى أن تقوم بتجسيد جميع أنواع الأدوار الفنية حتى تستكشف ما الذى يحبه الجمهور من أعمالها.
وعن كواليس العمل فى فيلم سكر، قالت ريهام إنها كانت خائفة فى بداية الأمر لكنها شعرت بالجو الأسري مع فريق العمل خلال التصوير.
وأعلنت "مجموعة MBC" عن إنتاجها لأول فيلم سينمائي غنائي وهو الفيلم الأول من عدة أفلام تحمل اسم "سكّر"، من رؤية وكلمات النص الغنائي لهبة مشاري حمادة، وإخراج تامر مهدي. قصة فيلم سكر وفيلم سكر مستوحي من رواية "Daddy Longs Legsالعالمية الشهيرة بـ "صاحب الظل الطويل"، حيث تدور أحداثه حول يوميات مجموعة من الأطفال واليافعين الذين يعيشون في دار للأيتام ويتعاونون معاً لمواجهة ظروفهم الحياتية.
أبطال فيلم سكر
الفيلم من بطولة كل من حلا الترك، معتز هشام، بافلي ريمون، ياسمين العبد، وديمه أحمد، محمد حربي، هاجر محمد، الفنانة القديرة ماجدة زكي، نجم الكوميديا محمد ثروت ، ويشارك في البطولة النجوم: ريهام الشنواني، إسلام إبراهيم، ياسر الطوبجي، عباس أبو الحسن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فيلم سكر فیلم سکر
إقرأ أيضاً:
معدلات عالمية مقلقة تضع التوحد بين أهم مشاكل الطفولة
قالت دراسة جديدة إن 1 من كل 127 فرداً في جميع أنحاء العالم في عام 2021 كان مصاباً بالتوحد، ما يضع طيف التوحد ضمن الأسباب الـ 10 الأولى للعبء الصحي غير المميت للأطفال والمراهقين الذين تقل أعمارهم عن 20 عاماً.
وقدّرت الدراسة التي نشرت في مجلة "لانسيت" أن ما يقرب من 62 مليون شخص في عام 2021 كانوا مصابين باضطراب طيف التوحد.
وتُظهر هذه الأرقام مدى أهمية تشخيص التوحد في وقت مبكر من حياة الطفل، حتى يتمكن من تلقي العلاج الذي سيساعده طوال فترة حياته.
وأشار فريق البحث من معهد جامعة واشنطن لقياسات الصحة إلى ضرورة "معالجة ليس فقط احتياجات الأطفال والمراهقين المصابين بالتوحد، ولكن أيضًا احتياجات البالغين، الذين غالباً ما يظلون ممثلين تمثيلاً ناقصاً في البحث وتقديم الخدمات".
وبحسب "هيلث داي"، جمع الباحثون بيانات من 105 دراسات حول معدلات التوحد في 33 دولة.
ووجد الباحثون أن معدلات التوحد زادت بشكل كبير، إلى 1 من كل 127 شخصاً في عام 2021، مقارنة بـ 1 من كل 271 في عام 2019.
لكنهم قالوا إن هذه الزيادة تعزى بشكل أساسي إلى التغييرات في طريقة اكتشاف التوحد وتقديره.
وأشار الباحثون إلى أن المعدل أعلى بكثير حتى من تقديرات مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها الحالية التي تبلغ 1 من كل 36 طفلاً.
كما لفت الباحثون الانتباه إلى أن التوحد أكثر شيوعاً بنحو 4 مرات بين الصبيان مقارنة بالفتيات.