مصر تدين استهداف الكلية العسكرية بحمص وتعرب عن تعازيها لسوريا
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
أدانت جمهورية مصر العربية بأشد العبارات، الهجوم الإرهابي الذي استهدف الكلية العسكرية بحمص في الجمهورية العربية السورية الشقيقة، وأسفر عن سقوط عشرات الضحايا والمصابين.
وتقدمت مصر في بيان صادر عن وزارة الخارجية اليوم الجمعة 6 أكتوبر، بصادق تعازيها ومواساتها إلى حكومة وشعب دولة سوريا الشقيقة، وأسر الضحايا، داعية الله أن يتغمدهم برحمته، معربةً عن تمنياتها بالشفاء العاجل للمصابين.
وجددت جمهورية مصر العربية موقفها الراسخ الرافض لكافة أشكال العنف والإرهاب وترويع المواطنين، داعيةً المجتمع الدولي لتكثيف الجهود من أجل اجتثاث الإرهاب من جذوره وتجفيف منابع دعمه وتمويله.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الجمهورية العربية السورية الخارجية الكلية العسكرية الكلية العسكرية بحمص الهجوم الإرهابي جمهورية مصر العربية حمص هجوم إرهابي في سوريا وزارة الخارجية
إقرأ أيضاً:
بعد تصدره التريند.. جمال سليمان يعلق على عودته لسوريا |فيديو
أعرب الفنان جمال سليمان، عن سعادته على زيارته إلى سوريا، بعد سنوات غياب دامت لـ 13 عامًا، وجاءت عودته إلى وطنه بعد سقوط بشار الأسد.
وقال جمال سليمان، خلال فيديو عبر حسابه بموقع «فيس بوك»: “زيارتي لسوريا كانت حلمًا كأنه 100 سنة، وفرحة السوريين شيء هائل ويستحقون الفرحة، وإن شاء الله المؤتمر الوطني سيحدد مصير السوريين”.
تابع: “أنا عندى أمل كبير أن الأوضاع في سوريا ترجع على أصلها، على الرغم من تخوف بعض السوريين بالحوادث وغيرها”.
تمكن اسم الفنان جمال سليمان من تصدر موشر البحث عبر موقع التغريدات العالمي “ أكس ” في مصر .
وجاء تصدر اسم الفنان جمال سليمان لموقع التغريدات العالمي أكس بعد ظهوره الاعلامي الاول عقب عودته إلي سوريا بعد غياب استمر 13 عامًا .
وكشف الفنان جمال سليمان، تفاصيل عودته لبلده سوريا، بعد سقوط نظام بشار الأسد، مشيرا إلى أنه خرج من وطنه سوريا في نهاية عام 2011.
خرجت من وطني سوريا في نهاية عام 2011وأضاف جمال سليمان، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب، مقدم برنامج الحكاية، المذاع على فضائية ام بي سي مصر، مساء الاثنين، ان لم يتمكن من العودة منذ ذلك الوقت، وذلك بسبب نظام بشار الأسد، وابي وامي توفوا ولم استطع حضور دفنتهم أو عزائهم.
وتابع جمال سليمان، ان تقريبا قضيت رأس السنة 2011 - 2012 في سوريا، وسافرت على مصر كان عندي تصوير، وفي غيابي عناصر أمن من كل الفروع الأمنية اقتحموا بيتي وحطموه.