بحضور محمد رمضان.. استعدادات أمنية لتأمين احتفالات أكتوبر بـ«ستاد أسوان» (صور)
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
أنهى رجال الأمن استعدادهم لتأمين احتفالات انتصار أكتوبر، حيث تؤمن الأطقم الأمنية للمجموعة الإفريقية حفل غنائي للفنان محمد رمضان، اليوم الـ9 مساءً بستاد أسوان.
وشكلت الأطقم الأمنية للمجموعة الإفريقية فرقًا أمنية لتأمين دخول الجماهير، والانتشار بالاستاد لخلق أجواء آمنة للجميع للاستمتاع بالحفل حتى نهايته.
وأعلن الفنان محمد رمضان عن استعداده لإحياء حفل غنائي، في أسوان احتفالا بمرور 50 عاما على انتصارات حرب 6 أكتوبر.
ونشر محمد رمضان صورة بوستر الحفل عبر حسابه على الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، وعلق قائلا: «أقوى حفلة في مصر بمناسبة 50 سنة نصر الجمعة يوم 6 أكتوبر الساعة 9 مساء، في عاصمة الفراعنة ستاد أسوان يجمعنا».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حرب أكتوبر نصر أكتوبر محمد رمضان أكتوبر 6 أكتوبر ذكرى انتصارات أكتوبر الفنان محمد رمضان حفل محمد رمضان نصر اكتوبر رجال الأمن حرب أكتوبر 1973 اكتوبر حرب اكتوبر حرب اكتوبر 1973 انتصارات اكتوبر حرب 6 أكتوبر حرب اكتوبر وثائقي حرب أكتوبر 73 أسباب حرب أكتوبر أحداث حرب أكتوبر مقدمة عن حرب أكتوبر نصر اكتوبر العظيم الذكرى الـ50 لحرب أكتوبر ذكرى انتصار أكتوبر محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
محمد فراج: تغير الموقف الأمريكي بشأن التهجير انتصار للدبلوماسية المصرية والعربية
قال المستشار محمد السيد فراج، مستشار التنمية والتخطيط بالأمم المتحدة، إن تغير الموقف الأمريكي بخصوص عدم مطالبة سكان غزة بالرحيل يمثل انتصارًا كبيرًا للموقف المصري، إذ لطالما تمسكت مصر برفض أي محاولات لفرض واقع جديد على المنطقة يتعارض مع القوانين الدولية وحقوق الشعوب.
وأوضح فراج، في تصريحات صحفية، أنه منذ اندلاع الأزمة، أكدت مصر بشكل واضح وحاسم رفضها لأي حلول تقوم على التهجير القسري، سواء في فلسطين لأبناء غزة أو في أي منطقة أخرى في الشرق الأوسط، حيث يعتبر هذا الموقف انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني.
وأشار إلى أن الحلول العادلة يجب أن تستند إلى احترام حقوق الشعوب، والحفاظ على وحدة الأراضي، ودعم الحلول الدبلوماسية التي تجنب المنطقة المزيد من التصعيد والتوترات، منوها بأن مصر لعبت دورًا محوريًا في كبح محاولات التهجير القسري للسكان في غزة.
تغير الموقف الأمريكي بشأن تهجير الفلسطينيينأكد المستشار محمد فراج، أن أي محاولات لإجبار الفلسطينيين على مغادرة أراضيهم لن تجد أي دعم إقليمي أو دولي، بل ستقابل برد حاسم من القاهرة، حيث تعتبر القضية الفلسطينية جزءًا من الأمن القومي المصري، وليس مجرد ملف دبلوماسي.
وشدد على أن تغير الموقف الأمريكي يعد انتصارًا للدبلوماسية المصرية والعربية، ويعكس قدرة مصر على التأثير في القرارات الدولية، مما يعزز من دورها كقوة إقليمية مؤثرة في قضايا الشرق الأوسط.
مصر والقضية الفلسطينيةأوضح مستشار التنمية والتخطيط بالأمم المتحدة، أن السياسة المصرية في التعامل مع القضية الفلسطينية تتميز بالقوة والثبات، حيث تستند إلى مبادئ راسخة تؤكد حق الفلسطينيين في تقرير مصيرهم وإقامة دولتهم المستقلة، مؤكدا أن مصر كانت دائمًا في طليعة الدول الساعية لتسوية النزاع الفلسطيني الإسرائيلي، مع التركيز على حل عادل يضمن حقوق الشعب الفلسطيني.
وأشار إلى أن الدولة المصرية ستواصل جهودها الدبلوماسية لدعم الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة، كما أكد على أهمية حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية على حدود عام 1967.
واختتم بالتأكيد أن هذا الموقف يؤكد مرة أخرى أهمية تحقيق السلام في المنطقة، ويحتاج إلى حل عادل للقضية الفلسطينية، والالتزام بدعوة الرئيس السيسي لتنفيذ ما تم الاتفاق عليه في القمة العربية.
جدير بالذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن أنه "لا أحد سيُجبر على مغادرة غزة"، وهو ما يبدو متناقضا مع مواقفه السابقة التي ألمح فيها إلى إمكانية تهجير سكان القطاع كجزء من تسوية سياسية.