يحل المنتخب الوطني في المركز 32 عالميًا والسابع في آسيا والثاني عربيا

يسعى المنتخب الوطني لكرة السلة إلى تحقيق التتويج بالميدالية الذهبية التاريخية الأولى في دورة الألعاب الآسيوية عندما يواجه المنتخب الفلبيني في صالة الألعاب الرياضية بمركز هانغتشو الأولمبي في الصين ، في المباراة النهائية التي ستقام اليوم .

اقرأ أيضاً : المنتخب الأولمبي يباشر تحضيراته لمواجهة مصر

هذه المواجهة تمثل اللقاء رقم 20 بين "الصقور" والفلبين على مدار التاريخ في مباريات رسمية وودية.

وبدأت هذه المواجهات منذ عام 2003، حيث فاز المنتخب الوطني في 11 مباراة وخسر 8 مباريات أمام المنتخب الفلبيني.

ويحل المنتخب الوطني في المركز 32 عالميًا والسابع في آسيا والثاني عربيا ويأمل في تحقيق إنجاز تاريخي بالتتويج بالميدالية الذهبية في هذه البطولة.

ويدخل المنتخب الوطني هذه المباراة بأمل كبير في الفوز بالميدالية الذهبية، وذلك بعد أن حقق 5 انتصارات متتالية في البطولة.

وسيعتمد المنتخب على تألق لاعبيه البارزين مثل فريدي إبراهيم وسامي بزيع ورونديه جيفرسون وجون بوهانون وأحمد الدويري لتحقيق الفوز ورفع الراية الوطنية عاليًا.

وتعتبر هذه المباراة تحديًا كبيرًا للمنتخبين، وسيكون لدى المنتخب الفلبيني الكثير ليثبته بعد تألقه في المباريات السابقة وفوزه على منتخبي إيران والصين.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: المنتخب الوطني لكرة السلة بطولة المنتخب الوطنی

إقرأ أيضاً:

فوز تاريخي لليمين المتطرف في الجولة الأولى من الإنتخابات البرلمانية الفرنسية

زنقة 20 | وكالات

حقّق حزب التجمع الوطني المنتمي لليمين المتطرف بزعامة مارين لوبان، مكاسب تاريخية، وفاز بالجولة الأولى من الانتخابات البرلمانية الفرنسية؛ لكن النتيجة النهائية ستعتمد على تحالفات الأيام التي تسبق الجولة الثانية الأسبوع المقبل.

ووفقًا للنتائج الرسمية التي أعلنتها وزارة الداخلية اليوم الاثنين، حصل حزب التجمع الوطني وحلفاؤه على 33% من الأصوات في الجولة الأولى من الانتخابات.

وجاء تحالف الجبهة الشعبية الجديدة في المركز الثاني بحصوله على 28% من الأصوات. وحصد تحالف الوسط الذي ينتمي له الرئيس إيمانويل ماكرون 20% فقط من الأصوات.

و تمثل هذه انتكاسة كبيرة لماكرون الذي دعا إلى انتخابات مبكرة بعد هزيمته أمام حزب التجمع الوطني في انتخابات البرلمان الأوروبي الشهر الماضي.

لكن فرص نجاح التجمع الوطني، المناهض للهجرة والمشكك في جدوى عضوية الاتحاد الأوروبي، في تشكيل حكومة؛ ستعتمد على الجولة الحاسمة التي ستُجرى الأسبوع المقبل ومدى نجاح الأحزاب الأخرى في هزيمة لوبان من خلال الالتفاف حول مرشحين منافسين يملكون فرصًا أفضل في الدوائر الانتخابية في أنحاء فرنسا.

وأوضح زعماء الجبهة الشعبية الجديدة اليسارية وتحالف الوسط، الذي ينتمي له ماكرون، مساء أمس الأحد أنهم سيسحبون مرشحيهم في المناطق التي يحظى فيها مرشح آخر بفرصة أفضل للتغلب على حزب التجمع الوطني في الجولة الثانية يوم الأحد المقبل.

وأصبح حزب التجمع الوطني، الذي كان منبوذًا منذ فترة طويلة بالنسبة للكثيرين في فرنسا، أقربَ إلى السلطة من أي وقت مضى.

وسعت “لوبان” إلى تحسين صورة حزب معروف بالعنصرية ومعاداة السامية وهو أسلوب أثبت نجاحه وسط غضب الناخبين من ماكرون وارتفاع تكاليف المعيشة وتزايد المخاوف بشأن الهجرة.

ومن شأن تشكيل حكومة بقيادة حزب التجمع الوطني، أن يثير تساؤلات كبرى حول مستقبل الاتحاد الأوروبي؛ نظرًا لأن الحزب يعارض تعزيز التكامل مع الاتحاد الأوروبي.

مقالات مشابهة

  • ابن ميريح ديميرال سعيد بسبب أداء والده .. صور
  • كودي جاكبو: الفوز على رومانيا "رد فعل جيد على المباراة السابقة"
  • الحارس كوستا ينقذ رونالدو ويقود البرتغال لربع نهائي يورو 2024(فيديو)
  • ثمن نهائي اليورو .. تفوق هولندا على رومانيا بهدف في الشوط الأول
  • الفلبين والصين تتفقان على "تهدئة التوتر" حول بحر الصين الجنوبي
  • الجزيرة يحصد لقب دوري الهواة بنادي مجيس
  • المنتخب البرتغالي يحجز بطاقة الربع بفوزه بركلات الترجيح على نظيره السلوفيني
  • فوز تاريخي لليمين المتطرف في الجولة الأولى من الانتخابات الفرنسية
  • الألماني كيميتش يعلق على مواجهة إسبانيا في ربع نهائي يورو 2024
  • فوز تاريخي لليمين المتطرف في الجولة الأولى من الإنتخابات البرلمانية الفرنسية