الشاعر محمد مصطفى ملك: "جيت متأخر" دراما حزينة.. ورامي جمال ملحن ذو وعي موسيقي (خاص)
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
يستعد النجم رامي جمال، لطرح أغنية جديدة له بعنوان "جيت متأخر"، وهي من كلمات محمد مصطفى ملك، ألحان محمود أنور، توزيع محمد ياسر، وميكس ماستر محمد مجدي، ومن المقرر طرحها خلال الأيام المقبلة عبر قناته الرسمية على موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب".
الشاعر محمد مصطفى ملك يكشف تفاصيل أغنية “جيت متأخر” لرامي جمال
وقال الشاعر محمد مصطفى ملك في تصريح خاص لـ "الفجر الفني"، أن أغنية "جيت متأخر" تنتمي للون الدرامي الحزين، وأن رسالتها ستكون مفاجأة للجمهور، لافتًا إلى أنه تعاون مع النجم رامي جمال عن طريق الملحن محمود أنور، حيث تجمعهمها علاقة صداقة قوية ورامي يثق في اختياراته.
وأكد محمد مصطفى ملك على أن كواليس العمل مع النجم رامي جمال كانت ممتعة للغاية، مُضيفًا:" والتعاون معاه كان سهل وبسيط وده راجع إن رامي في الأصل ملحن كبير، وعنده وعي موسيقي كبير وده بيسهل حاجات كتير".
من هم صناع أغنية “لحقت نفسي”؟
وفي سياق آخر،أعرب الشاعر محمد مصطفى ملك عن سعادته الكبيرة بتعاونه مع المطربة أصالة في أغنية "لحقت نفسي"، التي طرحتها مؤخرًا عبر قناتها الرسمية على موقع الفيديوهات "يوتيوب "، وهي من ألحان محمود أنور، توزيع كريم أسامة.
ما هي آخر أغاني رامي جمال؟
وكان رامي جمال، قد طرح مؤخرًا أغنية "هيبدأ يتكلم"، التي تصدر من خلالها تريند" يوتيوب"، وهي من إنتاج شركة رامي جمال «ار جي»، وهي من كلمات محمد البنداري، ألحان محمد شحاتة، وتوزيع أحمد عبد السلام.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رامي جمال الفجر الفني أغنية جيت متأخر رامي جمال أغنية هيبدأ يتكلم رامي جمال جیت متأخر رامی جمال وهی من
إقرأ أيضاً:
” الهُدهُد ” .. قصيدة من الشاعر محمد المجالي مُهداة لِلسجين الحُرّ الكاتب أحمد حسن الزّعبي
#سواليف
” الهُدهُد “
قصيدة مُهداة لِلسجين الحُرّ الكاتب #أحمد_حسن_الزعبي
الشاعر #المحامي_محمد_المجالي
……………
غابَ الصَّدوْقُ هَديْلُهُ وَالهُدْهُدُ
فارْجِـعْ إليْنـا سالِمــاً يا أَحمَــدُ
يا صاحِبَ الخَبَرِ اليَقيْنِ وَإِنّما
ما ظَلَّ مَنْ لِأَميْنِهِ يَتَفَقَّدُ
فالزُّوْرُ عَربَـدَ وَالنَّشـازُ أَصَمَّنــا
وَعَلا بِساحَتِنـا الغُرابُ الأَسْوَدُ
هذا الحِمى يا سَيِّدي مُتَبَعثِرٌ
والذّارِياتُ تَذُرُّهُ لا تَخْمُدُ
والرّيْحُ تَعصِفُ في بيادِرِ قَمْحِنا
نَشقى وَتَسْرِقُ ما نَكِدُّ وَنَحصِدُ
ما عادَ شيْحانٌ يَفوحُ بِشيْحِهِ
كلّا وَلا جِلْعادُ ذاكَ الجَلْعَدُ
ما عادَ في وادي الشِّتا مِنْ مُؤنِسٍ
الهَـمُّ في إِقبالِـهِ يَتَبَـدَّدُ
لَوْ قيلَ اِرْجِعْ يا عَرارُ مُخَلَّدا
لَرأيْتَـهُ في قَبرِهِ يَتَرَدَّدُ
أَيَعودُ والأُردُنُ يَملَؤهُ الأَسىْ
والظُلمُ والطُغيانُ فيهِ يُعَربِدُ
يا أَحمَدُ الزُّعْبيُّ حَسْبُكَ نِعمَةً
النَّاسُ أَجمَعُهُمْ خِصالَكَ تَحْمَـدُ
ويَرَونَكَ الغِرّيدَ في وِجدانِهِمْ
رَغمَ المَواجِعِ بالحَياةِ تُغَرِّدُ
وَيَرونَ حَرفَكَ مِنْ سُيوفِ أُباتِهِمْ
سَيْفاً علىْ رُشْدٍ يُسَلُ وَيُغْمَدُ
إنّا نرى السَجّانَ أَزرىْ قَدرَهُ
وَنراكَ في رُتَبِ المَعاليْ تَصْعَدُ
يا أَيُّها السُفَهاءُ في ساحاتِنا
ما هكذا الأمرُ الرَشيْدُ المُرشِدُ
ما هكَـذا الأُردُنُ يَعلـوْ صَرحُـهُ
في القَيْدِ حُرٌّ وَالطَليْقُ المُفْسِدُ