حولت قطط بـ6 أصابع، منزل الكاتب الأمريكي الشهير الحائز على جائزة نوبل إرنيست ممينغواي، إلى متحف.

القبض على بائع تعدى على قط فى الشارع بالبساتين حبس المتهمين بتعذيب قط ونشر مقطع فيديو على سوشيال ميديا

واستوطنت القطط الفريدة بيته منذ عقود، وإذا زرت منزله ستجد القطط تتمدد وتتشمس على المقاعد أو بجوار حمام السباحة، ويغفون على الأسرة حتى أنهم يتسلقون ويجلسون على أشجار النخيل المنتشرة في الممتلكات.

كيف حصل ممينغواي على أول قطة بـ6 أصابع 

تقول كتب التاريخ، أن همنغواي حصل على هدية قطة صغيرة بيضاء ذات ستة أصابع من البحار المحلي، الكابتن ستانلي ديكستر، بعد أن أعجب همنغواي بقطط القبطان ذو الستة أصابع، سنوبول، في حفرة مائية محلية في عام 1935. 

وأطلق أبناؤه على القطة اسم سنو وايت، بدءًا من شخصية القصص القصيرة الشهيرة، قام همنغواي بتسمية جميع قططه بأسماء أشخاص مشهورين - هناك شواهد قبور مصغرة على أراضي المتحف تخليدًا لحياة مشاهير القطط مثل ويلارد سكوت، الذي توفي عن عمر يناهز 12 عامًا في عام 1988؛ إيرول فلين، الذي كان عمره 6 سنوات فقط عندما توفي في عام 2005؛ وجريملين، الذي عاش لمدة 19 عامًا قبل وفاته في عام 2005 - ويكرم المتحف هذا التقليد اليوم.

وقالت أليكسا مورغان، مديرة العلاقات العامة والقسم الإعلامي في منزل ومتحف همنغواي، إنه على الرغم من أن جميع القطط تحمل جين متعدد الأصابع، إلا أن نحو 70٪ فقط تظهره بأصابع القدم الإضافية، لكن قطط همنغواي ذات أربعة ولا يزال من الممكن أن تحتوي أصابع القدم الخمسة على قطط ذات ستة أصابع.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: قطط الوفد بوابة الوفد عالم غريب فی عام

إقرأ أيضاً:

تحذيرات من تحول غزة إلى «مقبرة جماعية»

غزة (الاتحاد)

أخبار ذات صلة مقتل 35 فلسطينياً وإصابة 109 خلال 24 ساعة في غزة غوتيريش: إدخال المساعدات إلى غزة غير قابل للتفاوض

حذر جوناثان فاولر مدير الاتصالات في «الأونروا» من خطورة الوضع الإنساني في قطاع غزة، مؤكداً أن شبح المجاعة يخيم على القطاع وسط استمرار إغلاق إسرائيل المعابر والعمليات العسكرية.
وقال فاولر، في تصريحات صحفية أمس، إن المواد الغذائية في القطاع قد نفدت نتيجة الحصار الكامل الذي تفرضه إسرائيل، متهماً تل أبيب باستخدام الغذاء كسلاح في «حرب إبادة» مستمرة منذ 19 شهراً.
ووصف المشهد في غزة بأنه «أشبه بأهوال يوم القيامة»، مؤكداً أنه يفتقر إلى الحد الأدنى من مقومات الحياة الإنسانية، وأن القطاع يمر بأسوأ مرحلة إنسانية منذ بدء التصعيد الإسرائيلي.
وأوضح فاولر أن «منع دخول المساعدات الغذائية لأكثر من 50 يوماً تسبب في تجويع السكان، معتبراً أن المجاعة الحالية قرار سياسي إسرائيلي بالكامل».
وأكد أن «إدخال المساعدات ممكن إذا فُتح المجال، لكن إسرائيل تفرض حصاراً خانقاً يمنع وصول أي شيء، في ظل تجاهل المجتمع الدولي للدعوات المتكررة بفك الحصار».
ووصف فاولر الحصار المفروض وفشل المجتمع الدولي في التصدي له بأنه «فضيحة حقيقية»، مطالباً بتحرك عاجل لإنهاء هذه الكارثة الإنسانية.
ومن جانبه، قال عدنان أبو حسنة، المستشار الإعلامي لـ«الأونروا»، إن الأوضاع الحالية في قطاع غزة لم يسبق أن وصلت إلى هذا المستوى.
وأكد أن الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة بلغت مستويات كارثية، حيث يواجه السكان أزمة غذاء ومياه ودواء غير مسبوقة.
وفي السياق، حذرت منظمة «أطباء بلا حدود» أمس، من تحول قطاع غزة إلى «مقبرة جماعية» للفلسطينيين ولمن يحاول تقديم المساعدة لهم.
وقالت رئيسة شؤون الطوارئ في المنظمة كلير نيكوليه في تصريح صحفي، إن قرار محكمة العدل الدولية في الشروع بإجراءات استشارية بشأن التزامات إسرائيل كقوة قائمة بالاحتلال بتسهيل دخول المساعدات إلى غزة سيستغرق وقتاً.
وأضافت نيكوليه أن «سكان غزة لا يملكون هذا الترف في انتظار أي مسار قانوني لإنهاء سياسة الخنق المتعمد من إسرائيل لدخول المساعدات والغذاء والدواء إلى غزة». وذكرت أن من «شأن هذا التأخير الحكم على مزيد من الفلسطينيين بالموت في وقت كان يمكن إنقاذهم فيما يشاهد العالم بلا مبالاة من دون أن يحرك ساكناً لوقف هذه الوحشية العشوائية والمروعة».
ولفتت إلى أن الوضع في غزة «كارثي» على جميع المستويات، مشيرةً إلى الحظر الكامل الذي فرضته السلطات الإسرائيلية على دخول المساعدات والإمدادات الإنسانية منذ الثاني من مارس ما يخلف عواقب مميتة على المدنيين في غزة.
وأوضحت أن «هذا الأمر يقوض قدرتنا كعاملين إنسانيين وطبيين على الاستجابة بشكل فعال أو مجد»، مؤكدةً أن «السلطات الإسرائيلية لا تستخدم المساعدات كأداة للتفاوض فحسب بل تستعملها كسلاح حرب ووسيلة عقاب جماعي لأكثر من مليوني شخص يعيشون في القطاع».
وشددت مسؤولة المنظمة على أن فرق «أطباء بلا حدود» تشهد على نقص الإمدادات الطبية والغذائية مطالبة الدول بممارسة ضغط أكبر على السلطات الإسرائيلية لرفع الحصار والسماح بدخول المساعدات على نطاق واسع إلى القطاع لتجنب مزيد من المعاناة والوفيات.

مقالات مشابهة

  • بتروا أصابع ابني عشان بيدافع عن أخته.. فحص منشور جريمة أكتوبر.. صور
  • مخبأ حربي بفندق في فيتنام استضاف المشاهير خلال الغارات الأمريكية
  • لحظة غفلة تنتهي بإتلاف طفل للوحة تقدر بـ56 مليون دولار في متحف بهولندا
  • طفل يتلف لوحة بقيمة 56 مليون دولار في متحف هولندي
  • تحذيرات من تحول غزة إلى «مقبرة جماعية»
  • يسري عبدالله: الاستراتيجيات البنائية لمجموعة ليالي الطين تدل على كاتب موهوب
  • مُسن سعودي يحوّل منزله إلى متحف مفتوح.. فيديو
  • كاتب أميركي: روسيا تتفوق على الغرب بالمعركة الإعلامية في أفريقيا
  • المئات يشيعون جثماني ربة منزل وابنتها سقطا بسيارتهما في ترعة بالبحيرة (فيديو)
  • كاتب أردني: كيف سيؤثر حظر الإخوان المسلمين على مستقبل البلاد؟