شاهد شرطية شجاعة تتصدى للصوص بجسدها
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
تصدت شرطية في مكسيكو سيتي، للصوص بالقفز امام دراجتهم النارية المسرعة لتتمكن من اسقاطهم ثم اعتقالهم فيما بعد
ما ورد على وسائل التواصل الاجتماعي اظهر الشرطية وهي تتقدم باصرار لقطع الطريق على اللصوص وطرحهم ارضا وذلك بعد أن كانت تراقبهم ليقتربوا
وأطاحت بعدها الدراجة النارية بالشرطية أرضاً، حيث سقط اللصوص، وتم القبض عليهم من قبل أفراد الشرطة فيما نقلت الشرطية الشجاعة الى المشفى لتلقي العلاج اثر اصابتها
This policewoman rammed her body into three suspected robbers who fled on a motorbike after stealing from a woman in Mexico City.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. في سوريا «أم مكلومة» تواجه المسلحين بـ«شجاعة» بجانب جثث أبنائها
ضجت مواقع التواصل الاجتماعي في سوريا، بمقطع فيديو ظهرت فيه سيدة سورية “من الطائفة العلوية” تقف أمام جثّتَي ولدَيها اللذين قُتلا أمامها بـ”طريقة وحشية” على أيدي فصائل “جهادية”، خلال الانتهاكات التي وقعت في الساحل السوري، وعلى الرغم من الفاجعة التي حلت بالأم ظهرت في الفيديو وهي تواجه المسلحين بكل قوة وشجاعة.
وبحسب نشطاء، فإن “السيدة تدعى زريقة سباهية، من قرية القبو، وأبناءها الضحايا كنان وسهيل ريحان”.
ونشر “المرصد السوري لحقوق الإنسان، الفيديو على حساباته في مواقع التواصل وأرفقه بعبارة “برسم الرئيس أحمد الشرع.. ما هكذا تبنى الأوطان”.
وأثار الفيديو “موجة غضب واسعةً، حيث عبّر سوريون من مختلف الأطياف عن صدمتهم واستيائهم من الوحشية التي عكستها هذه الجريمة، مطالبين بالمحاسبة الفورية، وتحقيق العدالة، وضمان عدم إفلات الجناة من العقاب”.
وأظهر الفيديو، الأمّ المثكولة، وقال لها أحد المسلّحين: “أنتم علويون خائنون رح نقتلكم كلكن”، فردّت بحزم قائلةً: “فشرت، ما غدرنا”، قبل أن تدعو بالانتقام ممّن تسبّبوا في مأساتها.
ومما كُتب على مواقع التواصل الاجتماعي، تضامناً مع الأمّ: “منذ مشاهدة فيديو الأمّ العلوية… “نعم العلوية” التي تقف عاجزةً نطقاً وحركةً بالقرب من جثمانَي ولدَيها، تستمع لشتائم القتلة وتهديداتهم، لم أستطع النوم.. أعتذر منك أيتها الأمّ… وأطأطئ لك رأسي حتى يصل قدميك”.
عنوان الكرامة و القوة و الشرف .. أنتي إختصار لكل سنين الألم يلي مرينا فيها .. الأم يلي عانت .. كافحت .. صمدت و واجهت…
تم النشر بواسطة Mohammad Salhab في الأربعاء، ١٢ مارس ٢٠٢٥