مصر تتقدم بصادق تعازيها لحكومة وشعب سوريا في ضحايا الكلية العسكرية بحمص
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
أدانت جمهورية مصر العربية بأشد العبارات في بيان صادر عن وزارة الخارجية اليوم الجمعة ٦ أكتوبر الجاري، الهجوم الإرهابي الذي استهدف الكلية العسكرية بحمص في الجمهورية العربية السورية الشقيقة، وأسفر عن سقوط عشرات الضحايا والمصابين.
وتقدمت مصر بصادق تعازيها ومواساتها إلى حكومة وشعب دولة سوريا الشقيقة، وأسر الضحايا، داعية الله أن يتغمدهم برحمته، معربةً عن تمنياتها بالشفاء العاجل للمصابين.
وجددت جمهورية مصر العربية موقفها الراسخ الرافض لكافة أشكال العنف والإرهاب وترويع المواطنين، داعيةً المجتمع الدولى لتكثيف الجهود من أجل اجتثاث الإرهاب من جذوره وتجفيف منابع دعمه وتمويله.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجمهورية العربية السورية العنف والإرهاب الكلية العسكرية وزارة الخارجية
إقرأ أيضاً:
جامعة أم القرى تتقدم 43 مركزًا في تصنيف التايمز للجامعات الآسيوية
تقَّدمت جامعة أم القرى 43 مركزًا في تصنيف التايمز للجامعات الآسيوية 2025، وحازت المرتبة 137 من بين 853 جامعة من 35 دولة حول العالم عقب تحقيقها المرتبة 180 في العام الماضي.
ويجسد تقدم الجامعة مواصلتها والتزامها توفير تجربة تعليمية مرموقة وتطوير البحث العلمي، وحرصها على الاستمرار في مراكز متقدمة في التصنيفات الجامعية المعتمدة، ومعايير الجودة العالمية، التي تشمل عددًا من المؤشرات، من أبرزها السمعة الأكاديمية، وجودة البرامج، والبحوث العلمية والأكاديمية.
أخبار متعلقة "الحارثي": استثمار التقنيات الحديثة في خدمة المحتوى الإعلاميالموارد البشرية.. 29 ألف مستفيد من مراكز ضيافة الأطفال .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } جامعة أم القرى - اليومجامعة أم القرىويأتي ذلك في إطار سعي الجامعة لتعزيز تنافسيتها على النطاقين المحليّ والعالميّ وفق خطتها الإستراتيجية وأهدافها التنموية في تحقيق رؤية المملكة 2030، التي منها الحصول على تصنيف متقدم في المؤشرات العالمية للتحصيل العلمي.
يُذكر أن تصنيف مؤسسة "تايمز" للتعليم العالي للجامعات الآسيوية يركّز بشكل كبير على معايير تتصل بالبحث، والتدريس، ونقل المعرفة، والانفتاح الدولي، والسمعة الأكاديمية، إلى جانب تأثير الجامعات في مجالات البحث والتعليم، والأنشطة البحثية والعلمية بشكل شامل ومتكامل.