أمانة الشرقية تحصل على شهادتين لتطبيق المعايير العالمية في الجودة
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
المناطق_ المنطقة الشرقية
حصلت أمانة المنطقة الشرقية، على شهادة نظام إدارة الجودة (آيزو 9001)، من قبل منح العربية، بعد إتمام بلدية وسط الدمام إجراءات التدقيق والتوثيق الإداري لجميع العمليات المرتبطة بإدارات البلدية ومناقشة هيكلة أعمالها.
كما حصلت بلدية مدينة الظهران التابعة للأمانة على شهادة المنح الآيزو ( ISO 9001:2015 )، بعد أن استوفت جميع المتطلبات اللازمة للحصول عليها وذلك بهدف تطبيق أعلى المعايير العالمية في إدارة الجودة وأفضل الممارسات والمعايير المتبعة محلياً ودولياً لرفع كفاءة الخدمات، وتلبية احتياجات المستفيد بفعالية ومراقبة مستوى الجودة وإدارة العمليات وتطوير آلية الخدمات بشكل مستمر .
وأوضح معالي أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد الجبير، أن هاتين الشهادتين ضمن سلسلة من النجاحات التي حققتها أمانة الشرقية في حصد عدد من الجوائز مؤخرًا نظير برامجها في الحوكمة، ورفع مستوى الخدمات والمشاريع، وضرورة الاستفادة من فرص التحسين المستمر مع توظيف جميع الفرص المتاحة ونقاط القوة لتوجيه جمع الموارد لتحقيق الأهداف الإستراتيجية للأمانة ومواصلة مسيرة التقدم للوصول إلى أعلى معايير الجودة وتحقيق الريادة على جميع الأصعدة.
وأكد سعي أمانة الشرقية، لتطبيق أفضل الممارسات والمعايير المتبعة محلياً ودولياً في كافة البلديات التابعة لها لرفع كفاءة الخدمات، وتلبية احتياجات المستفيد بفعالية ومراقبة مستوى الجودة وإدارة العمليات وتطوير آلية الخدمات بشكل مستمر.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة الشرقية أمانة الشرقیة
إقرأ أيضاً:
«الصحة العالمية»: الاحتلال الإسرائيلي دمر 59% من الخدمات الطبية في غزة
قالت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، مارجريت هاريس، إن القطاع الطبي في غزة يجب أن يُعتبر بعيدًا عن الأهداف العسكرية، فهو قطاع خدمي معترف به بموجب معاهدة جنيف التي تحمي الأشخاص الذين لا يشاركون في القتال سواء المدنيون والمسعفون وموظفو الإغاثة.
هجمات إسرائيل على القطاع الطبيوأضافت «هاريس»، خلال مداخلة مع الإعلامية منى عوكل، عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»: «شهدنا خلال الفترة الماضية تداعيات خطيرة أثرت على الفرق الطبية، مما استدعي ضرورة وقف الاعتداءات التي تستهدف هذا القطاع، وكذلك وقف الهجمات على المستشفيات».
وواصلت: «وفقًا للقانون الإنساني الدولي، لا يجوز استخدام القطاع الطبي لأغراض عسكرية، حتى في حال وجود بعض الشكوك، فلا ينبغي أن تكون هناك انتهاكات تؤدي إلى تدمير المؤسسات الطبية وبنيتها التحتية، على سبيل المثال شهد قطاع غزة تداعيات مروعة، حيث تم تدمير 59% من الخدمات الطبية، وتعرضت البنية الأساسية لأضرار جسيمة».
نقص الوقود صعب توفير الطاقة اللازمة للمستشفياتواستكملت: «مع نقص الوقود وتدمير مولدات الكهرباء، أصبح من المستحيل توفير الطاقة اللازمة لتشغيل هذه المؤسسات والمراكز الطبية، ورغم أن هناك عديد من الأفراد يعملون بجد على الأرض لتقديم الخدمات الطبية، إلا أن هذا لا يكفي إذ يجب التعاون مع جميع الجهات المعنية لاتخاذ إجراءات فعالة وجادة».