البوابة:
2024-11-18@10:45:21 GMT

أبيات شعر لخطبة الجمعة

تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT

أبيات شعر لخطبة الجمعة

يوم الجمعة هو يوم يجتمع فيه الناس على التوالي ويصلون جميعًا إلى الله رب العالمين ويذكره ويسجد له حق العبادة، وفيما يلي أبيات شعر لخطبة الجمعة:

أبيات شعر لخطبة الجمعة

مرّ السّبوع وهذا هو عيدنا عاد 
هلل وكبر وافرح اليوم جمعه 
وانهض وسبح للذي ماله انداد سبحانه 
الخلاق يابدع صنعه واكثر صلاتك 
عالنبيخير من جاد يرد تسليمك وتحظى 
بشفعه والوالدين احسن لهم وارض الاولاد 
يابخت من كان الرضى دوم طبعه واذكر محبينك 
جماعات وافراد واوصل قريبك واعطه اليوم 
دفعه وابذل ولا تبخل بمالك وبالزاد وابحث 
عن المحتاجوانفعه نفعه واقرا وتدبر 
سورةالكهف وان عاد حسيت عندك 
عزم زد جزء وارعه واختم بما تحفظ 
من اذكار واوراد واسكب على ذنبك منالعين 
دمعه واذكر اخوك اللي كتب هذا الانشاد وامنحه 
دعوة غيب من بعد ركعه هذي أمانه أو سلف مثل 
الارفاد دعيت انا لك وقت نظمه وبدعه يارب 
من يقراه تذكره باشهاد وتزيد في الدنيا 
وفي البعث رفعه واجعله وانحن معهصادر 
ووراد عالحوض نشرب من عواذيب نبعه 
يارب انا حبي لهم فيك يزداد يارب تجمعنا 
في الخلد جمعه عندك بمقعد صدق ما فيه حساد فوق 
الحرير بسندس يزيد لمعه وآخر دعانا الحمد لله 
تنقاد معنا بكل احوال وتقيد شمعه واحفظ كلامي 
واحسبه وعظ وارشاد لا خير في اللي ما وعظ يومربعه 
لا تستقل الخير لو بسمة اسناد في وجه اخيك ولا تقصر 
بفزعه واليوم هذا عيد من ضمن الاعياد له كل سبعه 
ايام بالخير رجعه أذكر ترى الله فيه واعدك باوعاد

شعر الصلاة على النبي يوم الجمعة

يا من تُريدون الجزاء جنان
صلوا على من بالرشاد أتانَ
صلوا عليه وأكثروا من ذكره
بل ذكّروا الأحباب والاخوانَ.

صلّوا على القمر المُنير فإنّهُ
نور تبدّى في الغمام المُظلم.

يامن عرفت محمداً بكماله
وجلاله وخصاله وجماله
املأ مكانك والزمان مصلّيا
ومسلّما دوما عليه وأله.

اللهُ عظّم قدر جاه محمد
وأنالهُ فضلا لديه عظيما
في مُحكم التنزيل قال لخلقه
صلُّوا عليه وسلمُوا تسليما.

إني لأشعرُ بالسعادة كُلّما
لهج اللسانُ مُكرّرا ومُردّدا
صلّى الإلهُ على النبي وأله
ما حام طير في السماء وغرّدا.

صلوا عليه ما تلألأ كوكب
يجلو الظلام بنوره الوضاء.

يا من هُديتم بالنبيّ مُحمّد
سيروا بهدي نبيّكُم تعظيما
وإذا سمعتُم ذكره في مجلس
صلُّوا عليه وسلّموا تسليما.

فصيح اللسان و اتاه ربي
بديع الكلام بيانا و حكمة
رسول السلام أتى للأنام
فصلوا عليه حبيبي محمد.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ أبيات شعر يوم الجمعة

إقرأ أيضاً:

خطبة الجمعة من المسجد الحرام

ألقى الشيخ الدكتور عبدالله الجهني خطبة الجمعة اليوم بالمسجد الحرام، وافتتحها بتوصية المسلمين بتقوى الله ومراقبته سبحانه وتعالى، فإنه يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور، وأن يتدبروا كتاب الله المجيد وما فيه من الوعد والوعيد { فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلَا يَغُرَّنَّكُم بِاللَّهِ الْغَرُورُ}.
وقال فضيلته: كان رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم تسليمًا- أفصح العرب لسانًا، وأوضحهم بيانًا، وأعذبهم نطقًا، وأسدهم لفظًا، وأبينهم لهجة، وأقومهم حجة، وأعرفهم بمواقع الخطاب، وأهداهم إلى طرق الصواب، تأييدًا ولطفًا إلهيًا، وعناية ربانية، ورعاية روحانية، ولم يكن فاحشًا متفحشًا، ولا لعانًا ولا طعانًا، فاللسان -رعاكم الله- عضو من أهم أعضاء الجسد، وهو من نعم الله تبارك وتعالى العظيمة على عباده، امتن به عليهم، فهو ترجمان الأفكار والقلوب، وبه يُعَبِّرُ الإنسانُ عن مَكنونِ نَفْسِه، ويُظهِرُ ما يَحويه قَلبه وعَقلُه ونَفسه من الخَير أو الشَّرّ، ومِن الإيمان والكُفرِ، وغَيرِ ذلك من دواخل الإنسانِ. وقد أُمِرنا بإمساكِ اللِّسانِ عنِ السُّوء والشَّرّ.
وأضاف: وكَفّ اللسان وضبطه وحبسه هو أصل الخير كله، ومن ملك لسانه فقد ملك أمرَه وأحكمَه وضبَطَه، وما لم يستخدم العاقل لسانه فيما يرضي الله تعالى من الكلام كان وبالاً وحسرة على صاحبه يوم القيامة.
وأكد الشيخ عبدالله الجهني أن من أبلغ الوصايا وأقيمها وأجلها وأنفعها حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه مرفوعًا، أن رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم قال: “إذا أصبح ابن آدم فإن الأعضاء كلها تكفر اللسان، تقول: اتق الله فينا، فإنما نحن بك، فإن استقمت استقمنا، وإن اعوججت اعوججنا”.
وبين أنه ينبغي لكل مكلف أن يحفظ لسانه عن جميع الكلام إلا الكلام الذي تظهر المصلحة فيه، ومتى استوى الكلام وتركه في المصلحة فالسنة الإمساك عنه. قال صلى عليه وسلم: “من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرًا أو ليصمت”.
وشدد فضيلته على أن من أعظم آفات اللسان العظيمة القول على الله بغير علم، والكذب والغيبة والنميمة والبهتان وقذف المحصنات الغافلات.. فزلة من زلات هذا العضو الصغير قد تؤدي بالإنسان إلى الهلاك والعطب؛ فليحذر العاقل مما يجري به لسانه من انتهاك حرمات المسلمين، وإساءة الظن، والطعن بالنيات، والخوض بالباطل فيهم. وعليه التعود على حفظ لسانه من الوقوع في القيل والقال، حينئذ سيعتاد عليه ويستقيم أمره، ويسهل عليه التحكم في لسانه، وينجو من شرّه. ولو أن عبدًا اختار لنفسه ما اختار شيئًا أفضل من الصمت. ورحم الله امرأ حفظ عن اللغو لسانه، وعن النظر المحرم أجفانه، وعن سماع الملاهي آذانه، وعمّر أوقاته بالطاعات، وساعاته بكتب الحسنات، وتدارك بالتوبة النصوح ما فات، قبل أن يصبح وجوده عدمًا، وصحته سقمًا، وعظامه رفاتًا، وحياته مماتًا في برزخ لا يبرح من نزله حتى يلحق آخر الخلق أوله، فحينئذ زلزلت الأرض زلزالها، وأخرجت الأرض أثقالها، وجوزيت الخلائق بأعمالها، ووفيت جزاء كسبها وأفعالها، فطوبى لعبد قال خيرًا فغنم، أو سكت عن الشر فسلم.
ولفت إمام وخطيب المسجد الحرام إلى أن من محاسن إسلام المسلم وتمام إيمانه ابتعاده عما لا يخصه ولا يهمه ولا يفيده وما لا يفيده من الأقوال والأفعال، وعدم تدخله في شؤون غيره، وعليه الحذر من المعاصي والفواحش ما ظهر منها وما بطن، فالعباد مجزيون بأعمالهم، ومحاسبون على أقوالهم وأفعالهم، وكفى بالله محصيًا أعمال عباده، ومجازيًا لهم عليها .
* وفي المسجد النبوي وأوصى الشيخ حسين بن عبدالعزيز آل الشيخ المسلمين بتقوى الله، فبها يعظم الأجر، ويصلح العمل قال تعالى {وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا}.
وأوضح آل الشيخ أن استبصار أسباب الهدى والفلاح يؤدي إلى العزة والسعادة والصلاح .
وأكد فضيلته أن آية من كتاب الله متى أدرك مفهومها بوعي وإدراك تدل على سبل الهداية، وتنير للأمة مواطن السلامة ومقومات الأمن وعناصر النجاة، وترسم طريق الخلاص من أسباب الهلاك والشقاء، قال تعالى {ذَٰلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِّعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَىٰ قَوْمٍ حَتَّىٰ يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ}.
وأوضح إمام وخطيب المسجد النبوي الشريف أن خضوع الأمة الإسلامية للتوجيهات الإلهية وطاعتها لربها والعمل بسنة النبي صلى الله عليه وسلم تزكية للنفوس وتنقيح للأفكار والأخلاق بما حمله الإسلام مما يضمن لها عزها وصلاحها، مشيرًا إلى أن الإسلام في مصادره وأهدافه حدد الهدف الأسمى للإنسان ليحقق العبادة الشاملة لله.
وبيَّن فضيلته أن سنة الله في الخلق أنه لا يغير حال قوم إلا بسبب من أنفسهم، قال جل من قائل {إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّىٰ يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ}، أي إن الله لا يغير ما بقوم من عافية ونعمة فيزيل ذلك عنهم ويهلكهم حتى يغيروا ما بأنفسهم.
ونوه بأن الواجب على المسلمين القيام وفق الإمكانيات لحفظ الأمن وسلامة المجتمع، وأن الجميع مسؤول أمام الله، كما أن الإدراك التام علاج لمشاكل الحياة والتغيير الهادف لسنن الحياة، والتوكل على الله والاعتصام بالله.
وبيَّن إمام وخطيب المسجد النبوي أن أعظم ما يجب على المسلمين أن يعيدوا النظر في أحوالهم، ويراقبوا الله في جميع الأمور وأحوالهم، والعودة إلى وحدة الصف واجتماع الكلمة، والحرص على أخوة الدين، والتعاون على حفظ الأوطان وسلامة المجتمع.

مقالات مشابهة

  • فضل صلاة الجمعة وأثرها في حياة المسلم
  • فضل الدعاء في يوم الجمعة وأثره في حياة المسلم
  • حكم مقولة «اللي يحتاجه البيت يحرم على الجامع».. دار الإفتاء تصحّح المفاهيم
  • كيف نتهيأ لرؤية النبي في المنام؟.. كثرة الصلاة عليه تُنير القلب (فيديو)
  • يسري نصر الله: أنا شخص كل الأزمنة اللي عيشتها كانت مليانة كوارث
  • ردًا على "حواس"… خبير: دخول يوسف عليه السلام مصر واقع يؤكده التاريخ
  • فيديو| زايد وراشد.. في أبيات شعرية رائعة لحمدان بن محمد
  • آمين الفتوى يوضح حكم البكاء على الميت والحزن عليه
  • فضل يوم الجمعة.. «الإفتاء» توضح أحب الأعمال وأقربها إلى الله
  • خطبة الجمعة من المسجد الحرام