معلومة سريعة.. إليك عمر أصغر من توّج بجائزة نوبل وأكبرهم سنا
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)--جائزة نوبل هي جائزة دولية تُمنح سنويًا للإنجازات في مجالات الفيزياء والكيمياء والطب، والأدب، والاقتصاد، والسلام. في 27 نوفمبر 1895، وقع ألفريد نوبل وصيته الأخيرة، معطيًا الجزء الأكبر من ثروته لسلسلة من الجوائز.
وفي عام 1968، أنشأ بنك البنك المركزي السويدي جائزة Sveriges Riksbank في العلوم الاقتصادية تخليداً لذكرى ألفريد نوبل.
ووفقًا للموقع الرسمي لجائزة نوبل، تنوعت الفئة العمرية للحائزين على هذه الجائزة. حيث اعتبرت ملالا يوسفزي الفائزة بجائزة نوبل للسلام في عام 2017 الأصغر سنًا من بين الحائزين على الجائزة، بينما صنف جون غوديناف كالأكبر سنًا من بين الحائزين على الجائزة، حيث حاز على جائزة نوبل في الكيمياء في عام 2019، بعمر الـ 97 عامًا.
إليكم نظرة في الانفوغرافيك أعلاه على الحائزين على جائزة نوبل الأكبر والأصغر سنًا بحسب الفئة عبر السنوات.
انفوجرافيكجائزة نوبلجائزة نوبل للسلامنشر الجمعة، 06 أكتوبر / تشرين الأول 2023تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتكوبونز CNN بالعربيةCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2023 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: انفوجرافيك جائزة نوبل جائزة نوبل للسلام جائزة نوبل
إقرأ أيضاً:
تحذير من عدوى بكتيرية سريعة الانتشار في أمريكا
من الممكن وجود "قاتل صامت" يتربص في الفناء الخلفي لمنزلك.. هذا تحذير أطلقه خبراء صحة أمريكيون لتوعية السكان من مخاطر انتشار بكتيريا خطرة في حدائق منازلهم، بعد تسبّبها بوفاة عدة أشخاص في أستراليا هذا العام.
يطلق على هذه البكتيريا "بوركهولديريا بسودومالي"، وتتواجد في التربة والمياه بالمناطق الاستوائية. وتنجم عن ملامسة هذه البكتيريا المختبئة في التربة الملوثة.
ويمكن أن تسبّب داء الميلويدات، وهو عدوى في الرئة قد تؤدي إلى الالتهاب الرئوي، وتعرّض 50% من الحالات المصابة إلى خطر الوفاة.
لكن الوسيلة الأخطر للإصابة بالبكتيريا تكون من خلال الأحوال الجوية السيئة، مثل الأعاصير والعواصف المصحوبة بالرياح والأمطار، إذ تتطاير البكتيريا وتزيد من خطر انتشارها في التربة الأمريكية. ويمكن للناس بعد ذلك استنشاقها، وفقاً لما ذكره أستاذ الطب في كلية مينزيس للبحوث الصحية بارت كوري.
وشرح أن هذه البكتيريا تؤدي إلى تفشي الميليويد في أنحاء البلد، المتمثل بالتهاب رئوي شديد، يتحول إلى تسمّم في الدم.
مواقع الانتشار بين الأعراض والعلاج
ورغم أن هذه البكتيريا منتشرة في آسيا وأستراليا، فقد تم رصدها في جزر فيرجن الأمريكية وبورتوريكو والميسيسيبي، بحسب صحيفة "نيويورك بوست".
وقال الخبراء بأنّ الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الكلى والكبد معرضون بشكل متزايد لخطر الإصابة بالعدوى، التي تكون في بعض الأحيان بدون أعراض.
أما في حال حدوث أعراض، فإنها تشمل الحمى، الصداع، آلام العضلات، وألم في الصدر، وصعوبة التنفس ونوبات اختناق.
يتطلب العلاج جولة من المضادات الحيوية الوريدية لمدّة أسبوعين، وفصل كامل من 3 أشهر من المضادات الحيوية عن طريق الفم بعد ذلك.