ما تيجي نشوف.. الأحد القادم عرض الحكاية الثانية لـ55 مشكلة حب
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
قررت الشركة المنتجة لحكايات مسلسل 55 مشكلة حب للدكتور مصطفى محمود في عرض الحكاية الثانية من المسلسل والتي تحمل أسم ما تيجي نشوف ابتداء من يوم الأحد القادم على قناة اون تي في.
ما تيجي نشوف للكاتب عمرو محمود ياسين ومن بطولة هنا شيحة وإسلام جمال وأحمد جمال سعيد وطارق صبري ونهي عابدين وملك قورة ومن إخراج محمد الخبيري.
تفاصيل الحكاية الأولي الفريدو
تمكنت الحكاية الأولى من مسلسل 55 مشكلة حب والتي تحمل اسم الفريدو من بطولة الفنانة إلهام شاهين من الدخول إلى قائمة الأعمال الأعلى مشاهدة في مصر، بمجرد طرحه عبر منصة watch it.
واحتلت الحكاية المركز الأول من أصل 10 مراكز هي الأعلى مشاهدة فى مصر، فى قطاع المسلسلات التليفزيونية.
حكاية "الفريدو" مكونة من 10 حلقات عن كتاب "55 مشكلة حب" للدكتور مصطفى محمود، وهو من تأليف عمرو محمود ياسين وورشته حيث شارك بتأليف وكتابة الحلقات سارة مصباح وإخراج عصام نصار، إنتاج أحمد عبدالعاطي بالتعاون مع الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.
حكاية الفريدو من بطولة إلهام شاهين، أحمد فهمى، ندا موسى، ايمان سيد، أمير شاهين، عمر شرقى، محسن صبرى وعدد آخر من الفنانين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مسلسل 55 مشكلة حب مصطفى محمود ما تيجي نشوف هنا شيحة إسلام جمال مشکلة حب
إقرأ أيضاً:
صور المناظر الطبيعية تسكّن الألم
تُخفف الطبيعة الألم على المستوى العصبي، وتُظهر مسوحات الدماغ أن مشاهدة المناظر الطبيعية تُخفّف النشاط في المناطق التي تُعالج إشارات الألم، ما يُخفّف من حدة الانزعاج، ويشمل ذلك أيضاً الطبيعة الافتراضية.
فالمناظر الطبيعية في مقاطع الفيديو أو الصور، تُخفّف الألم، بحسب دراسة جديدة دعت المستشفيات ومؤسسات الرعاية الصحية إلى الاستفادة من هذا في إدارة الألم دون أدوية.
وتُؤكّد الدراسة التي أجريت في جامعة فيينا، أن تأثير الطبيعة ليس نفسياً فحسب؛ بل يُغيّر نشاط الدماغ بشكل مُباشر، مُقلّلًا من حساسية الألم بطريقة تختلف عن استجابات العلاج الوهمي.
وبحسب "ستادي فايندز"، تعتبر هذه الدراسة رائدة في استخدام مسوحات الدماغ لقياس تأثير المناظر الطبيعية على الشعور بالألم، حيث اعتمدت الأبحاث السابقة على الإبلاغ الذاتي.
التجربةوفي التجربة، عُرضت على المشاركين مشاهد افتراضية لـ 3 بيئات مختلفة: بحيرة طبيعية مُزينة بالأشجار، وبيئة حضرية بها مبانٍ على ضفاف البحيرة نفسها، ومكتب داخلي.
وأثناء مشاهدة هذه المشاهد، تلقّى المشاركون صدمات كهربائية قصيرة في أيديهم، بعضها مؤلم وبعضها الآخر غير مؤلم، وقيّموا مدى شدة كل صدمة وعدم ارتياحها.
وعندما شاهد المشاركون مشاهد طبيعية أثناء تلقّيهم محفزات مؤلمة، أظهرت أدمغتهم انخفاضاً ملحوظاً في نشاط المناطق المسؤولة عن الجوانب الحسية والجسدية للألم.
وعند مشاهدة مشاهد الطبيعة، أفاد المشاركون باستمرار بانخفاض مستوى الألم مقارنةً بمشاهدتهم بيئات حضرية أو داخلية.
وأكدت فحوصات الدماغ أن هذه ليست مجرد اختلافات ذاتية؛ بل انخفض نشاط الدماغ المرتبط بالألم عند مشاهدة المشاركين للطبيعة.