فتحت الهيئة الوطنية للانتخابات باب تلقي طلبات الترشح في الانتخابات الرئاسية المقبلة 2023- 2024، في تمام الساعة التاسعة من صباح اليوم الجمعة، في ثاني أيامه، بعد أن تم فتح الباب رسميًا صباح أمس الخميس.

 

لماذا تم تغيير تشكيل الهيئة الوطنية للانتخابات؟؟ القانون يجيب.. الوطنية للانتخابات: تم التنسيق مع وزارة الصحة بشأن توقيع الكشف الطبي على المترشحين للرئاسة (شاهد) الهيئة الوطنية للانتخابات: فحص أوراق المرشحين من لجنة الجهاز التنفيذي الوطنية للانتخابات: لم يتقدم أحد بأوراق ترشحه لرئاسة الجمهورية حتى الآن (شاهد)

جدير بالذكر بأن المستشار أحمد بنداري، مدير الجهاز التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات، أكد على أنه لم يتقدم أحد حتى الآن إلى الهيئة من أجل الترشح لمنصب رئيس الجمهورية.

 

اختيار الرموز الانتخابية للمرشحين

 

وأضاف المستشار أحمد بنداري، بأن أولوية اختيار الرموز الانتخابية للمرشحين في الانتخابات حسب أسبقية التقدم للترشح.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الوطنية للانتخابات الهيئة الوطنية للانتخابات طلبات الترشح الانتخابات الرئاسية المستشار أحمد بنداري الرموز الانتخابية الوطنیة للانتخابات

إقرأ أيضاً:

خسارة الوزن تفتح باب الشفاء: دراسة تكشف معادلة ذهبية للتغلب على السكري من النوع الثاني

يمانيون../
كشفت دراسة طبية حديثة نُشرت في المجلة العلمية المتخصصة “لانسيت للسكري والغدد الصماء” (Lancet Diabetes & Endocrinology) عن نتائج مشجعة تُبرز الدور المحوري لفقدان الوزن في زيادة فرص الشفاء من داء السكري من النوع الثاني، أحد أكثر الأمراض المزمنة شيوعاً حول العالم.

وبحسب التقييم التحليلي لـ22 دراسة عالية الجودة، فإن كل كيلوغرام يفقده المصابون بداء السكري يساهم بشكل مباشر في تحسين حالتهم الصحية. بل وأكثر من ذلك، فإن لكل 1% من الوزن المفقود من إجمالي وزن الجسم، ترتفع فرص الشفاء الكامل بنسبة تقارب 2.71%.

نتائج لافتة: فقدان الوزن قد يطيح بالسكري كلياً
ووفق نتائج الدراسة، فإن ما يقارب 48% من المشاركين تمكنوا من تحقيق الشفاء التام من السكري من خلال خسارة الوزن فقط، دون الحاجة إلى الأدوية، بينما ارتفعت هذه النسبة بشكل حاد بين من فقدوا نسبة أكبر من وزنهم:

من فقدوا بين 20 و29% من أوزانهم، تخلص نحو 50% منهم من المرض بشكل كامل.

من فقدوا 30% أو أكثر من أوزانهم، ارتفعت النسبة إلى نحو 80%، ما يمثل تحولاً جذرياً في فهم التعامل مع المرض.

كما سجلت الدراسة تحسنًا جزئيًا لدى نحو 41% من المشاركين، إذ انخفضت مستويات السكر لديهم إلى معدلات قريبة من الطبيعي، وهو ما يؤكد وجود علاقة طردية بين كمية الوزن المفقود وفرص التعافي.

معايير الشفاء والتحسن
اعتمد الباحثون تعريفاً دقيقاً للشفاء التام، يتمثل في انخفاض مستوى السكر التراكمي (HbA1c) إلى أقل من 6.0% دون استخدام أي دواء، أو انخفاض سكر الدم الصائم إلى أقل من 100 ملغ/ديسيلتر بعد عام من فقدان الوزن.

أما التحسن الجزئي فتم تحديده بانخفاض الهيموغلوبين السكري إلى أقل من 6.5% أو انخفاض سكر الدم الصائم إلى ما دون 126 ملغ/ديسيلتر.

دلالات طبية هامة
تشير هذه النتائج إلى أهمية استراتيجية خفض الوزن كخيار علاجي فعال، بل وربما حاسم، في إدارة داء السكري من النوع الثاني، بعيداً عن الاعتماد المطلق على الأدوية أو الحقن بالأنسولين. وتفتح الدراسة آفاقًا جديدة للأطباء والمرضى على حد سواء، تعزز أهمية تبني أنماط حياة صحية، تجمع بين الحمية الغذائية المتوازنة والنشاط البدني المنتظم، كوسيلة فعالة للتحكم بالمرض وربما القضاء عليه.

مقالات مشابهة

  • الكويت تفتح باب التظلم من قرارات سحب أو إسقاط الجنسية
  • من مُحافظة الشمال فقط.. هذا ما أجنته الدولة من طلبات الترشيح للانتخابات
  • اختيار من يدافع عن الثوابت الوطنية.. بكري يوجه رسالة هامة قبل انتخابات الصحفيين
  • إقفال باب قبول طلبات الترشيح في سرايا زغرتا
  • اقفال باب قبول طلبات الترشيح في محافظة الشمال
  • إقفال باب الترشح للانتخابات البلدية في سرايا حلبا الحكومية
  • الهيئة العامة للنفط والثروة المعدنية تعلن قبول طلبات إعادة عامليها ‏المفصولين بفعل النظام البائد
  • "كيفية كتابة طلبات الترشح" فى ورشة عمل بجامعة أسيوط
  • لليوم الثاني تواليا.. استقرار أسعار الذهب في بغداد و اربيل
  • خسارة الوزن تفتح باب الشفاء: دراسة تكشف معادلة ذهبية للتغلب على السكري من النوع الثاني