نزوح 43.1 مليون شخص من صغار السن بسبب الكوارث المناخية.. فيديو
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
عرضت فضائية "يورنيوز" تقريرا عن إحصائيات اليونيسيف حول نزوح 43.1 مليون شخص من صغار السن بسبب الكوارث المناخية خلال خمس سنوات.
وأوضح التقرير، أن هذه الأرقام تشمل رسمياً عدد عمليات النزوح، وليس عدد النازحين، إذ يمكن لشخص واحد أن ينزح أكثر من مرة.
وكانت لظواهر مثل الفيضانات والعواصف والجفاف والكوارث التي يغذيها الاحترار المناخي سبب في النزوح.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكوارث المناخية الفيضانات يونيسيف
إقرأ أيضاً:
حكاية 5 منازل ضد الكوارث.. صمدت في وجه الحرائق والفيضانات والبراكين
من قلب الأزمات التي حدثت طيلة السنوات المنقضية، بين عواصف وفيضانات وحرائق، خرجت قصص لمنازل صمدت في وجه الكوارث الطبيعية، تحمل حكايات مختلفة، فمنها منازل صمدت أمام حرائق ابتلعت الأخضر واليابس، وأخرى قاومت الأعاصير والفيضانات، وغيرها تماسكت أمام الزلازل.
معجزة منزل حرائق كاليفورنيامشهد صمود أحد المنازل في مدينة ماليبو في كاليفورنيا، أمام جحيم النيران المشتعلة دون توقف لمدة أيام متواصلة، كان كافيًا لإثارة الدهشة والحيرة حول السبب وراء عدم تأذيه من الأحداث الكارثية التي تشهدها الولايات المتحدة الأمريكية، والتي أطاحت بأحياء كاملة، ورغم اختفاء معالم المنازل من حوله إلا أنه ظل صامدًا، ليطلق عليه «المنزل المعجزة».
المنزل الذي بات ضمن أشهر المنازل حول العالم، قيمته تبلغ ما يزيد عن 9 ملايين دولار، وترجع ملكيته لرجل أعمال أمريكي يدعى ديفيد ستاينر، مكون من 3 طوابق، لم يتأذى أي منها، إذ رجع خبراء، أن هذا المنزل مصنوع من مواد غير قابلة للاشتعال، لذلك لم يصيبه أي أذى، وفقًا لشبكة «abc».
منزل يصمد أمام حمم بركانية في إسبانياعام 2021، التقط مصور إسباني صورًا لمنزل غريب، يقع وسط كتلة من الدمار والخراب، رغم ذلك لا يزال يحتفظ برونقه وألوانه دون أن يصاب بالنيران التي اشتعلت من حوله، إثر ثوران بركان استمر لعدة أيام متواصلة ليمحي ملامح جزيرة لا بالما في جزر الكناري بإسبانيا بالكامل، وتدمير ما يقرب من 200 منزل حوله، بحسب صحيفة «إل موندو» الإسبانية.
منزل درنة يثير حيرة الملايين
لم تختلف المعجزة كثيرًا التي حدثت لمنزل درنة الشهير، والذي أطلقت حوله العديد من الأساطير، ما بين كونه منزلًا لرعاية الأيتام، أو بيتًا لتحفيظ القرآن، لكن الحقيقة أنه منزل لأحد أئمة المساجد في ليبيا، وهو أحد الأشخاص المعروفة بحبهم لفعل الخير، كما أنه بالفعل يكفل 4 أيتام داخل منزله.
ورغم الكوارث التي خلفتها تلك الفيضانات، إلا أن المنزل ظل صامدًا، ولم يتأذى أي من سكانه رغم وجودهم بداخله أثناء الفيضانات.