رد فعل ميسي على نبأ مونديال 2030
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
أبدى قائد منتخب الأرجنتين ليونيل ميسي، "سعادته" عقب معرفة أن بلده سيستضيف إحدى مباريات مونديال 2030، حسبما أكد رئيس الاتحاد الأرجنتيني لكرة القدم، كلاوديو تابيا.
وخلال مؤتمر صحفي من مقر الاتحاد في إزيزا، بالعاصمة الأرجنتينية بوينس آيرس، في القاعة التي تحمل اسم ليونيل ميسي، الذي قاد "الألبيسيليستي" لتحقيق لقب مونديال 2022، أكد تابيا أن ميسي شعر بـ"سعادة كبيرة" لهذا النبأ، مثلما هو الحال "دائما" حينما يتلقى "أنباء عن المنتخب وبلاده".
وأضاف أنه تحدث مع مدرب المنتخب ليونيل سكالونيس، الذي أبدى سعادته أيضا، وأكد أنه "من جانبه يتمنى أن يستمر كمدرب للمنتخب حتى هذا الموعد".
وشارك تابيا في مؤتمر صحفي إلى جانب وزيري الاقتصاد، سرخيو ماسا، والسياحة والرياضة، ماتياس لامينس.
وأعلن الفيفا، الأربعاء الماضي، أن مونديال 2030 سيقام في إسبانيا والمغرب والبرتغال، كما ستستضيف كل من الأرجنتين وأوروغواي وباراغواي أولى مبارياتها في البطولة على أرضها.
المصدر: "وكالة الأنباء الأسبانية"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا المنتخب الأرجنتيني ميسي
إقرأ أيضاً:
ريال مدريد يخطط للتعاقد مع مدرب مؤقت خلال مونديال الأندية
تخطط إدارة ريال مدريد بعناية فائقة لمستقبل الفريق بعد الرحيل المحتمل للمدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي بعد نهاية الموسم الحالي.
وذكرت صحيفة "آس" الإسبانية أن مشهد انتقال منصب المدير الفني من أنشيلوتي إلى تشابي ألونسو بدأ يتضح، في وقت يتمسك فيه الإيطالي بأمل البقاء في وظيفته في حال قاد ريال مدريد للتتويج بلقب الدوري الإسباني.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2نقطة ضعف تهدد حلم برشلونة بتكرار إنجاز الثلاثيةlist 2 of 2تاريخ مواجهات أرسنال وسان جيرمان قبل لقائهما بنصف نهائي أبطال أوروباend of listوأكدت الصحيفة أن الأرجنتيني سانتياغو سولاري سيتولى تدريب ريال مدريد لفترة مؤقتة بعد رحيل أنشيلوتي، ويقوده في بطولة كأس العالم للأندية.
???? Real Madrid and Xabi Alonso have reached an agreement:
– Carlo Ancelotti will leave on May 25th.
– Santiago Solari will immediately take over as interim coach, and manage the team during Club World Cup.
– Xabi Alonso will take over to start 2025/26 pre-season.@relevo pic.twitter.com/je0pSj8Lml
— Madrid Zone (@theMadridZone) April 29, 2025
لكن الأرجنتيني يريد الذهاب إلى مونديال الأندية بنسخته الموسّعة بوجه جديد لافت وهو فرانكو ماستانتونو مهاجم ريفر بليت البالغ من العمر 17 عاما.
ويُنظر إلى سولاري على أنه الجسر الذي سيسهّل وصول ألونسو لقيادة المشروع الجديد لريال مدريد دون ضغط التتويج بكأس العالم -الذي يأمل في إحرازها- لكنها قد تكون "بمثابة تفاحة مسمومة" للمدرب الجديد وفق وصف الصحيفة.
???? Unless Xabi Alonso arrives early, Santiago Solari is well-placed to be Real Madrid’s interim head coach for the Club World Cup.
(Source: @FabriceHawkins) pic.twitter.com/NKgdItghK2
— Transfer News Live (@DeadlineDayLive) April 28, 2025
إعلانويحظى سولاري بثقة الرئيس فلورنتينو بيريز، خاصة أنه ضمن الهيكلية الحالية للنادي في منصب مدير كرة القدم، كما يعرف أسرار الفريق والطريقة المناسبة للتعامل مع اللاعبين بفضل الفترة التي تولى فيها تدريب ريال مدريد خلال موسم 2018-2019 بعد إقالة جولين لوبتيغي.
في تلك الفترة قاد سولاري ريال مدريد في 32 مباراة، ونال الأرجنتيني إعجاب المسؤولين بأمرين هما منحه الفرصة لفينيسيوس جونيور حين كان حديث الانضمام للنادي، وحزمه في التعامل مع تمرد إيسكو الذي انتهى بإجراءات تأديبية داخلية ضد اللاعب الإسباني.
لكن الهزيمة الثقيلة من أياكس أمستردام 1-4 في إياب دور الـ16 من دوري أبطال أوروبا قضت على فرص سولاري في الاستمرار بمنصبه.
وبعد أن تولى سولاري منصبه الإداري في ريال مدريد وضع نصب عينيه التعاقد مع ماستانتونو حين كان في عمر 16 عاما وبدأ في التألق مع ريفر، وكان الشرط الجزائي 45 مليون يورو هو العائق الوحيد أمام انتقاله لأحد كبار أوروبا.
لكن بعد هدفه المذهل مؤخرا في مرمى بوكا جونيورز في السوبر الأرجنتيني بدا أن اللاعب يستحق هذا المبلغ، وبالتالي يُتوقع أن يشهد هذا الصيف تحركات جدية من أجل ضمه إلى ريال مدريد، علما بأن سولاري هو من سيقود هذا الملف بفضل علاقته الجيدة مع مسؤولي ريفر بليت.
En efecto ???????? pic.twitter.com/zFGUvXSaV6
— River Plate (@RiverPlate) April 27, 2025
ويواجه ريال مدريد عقبة وحيدة في ظل سعيه لضم ماستانتونو، تكمن في أن ناديه يرفض التفاوض حول رحيله، خاصة بعد التصريحات الأخيرة لستيفانو دي كارلو أحد أكبر مسؤولي ريفر بليت.
وقال دي كارلو "فرانكو سيبقى معنا طوال العام (2025)"، في إشارة واضحة إلى أن من يريد اللاعب عليه دفع قيمة الشرط الجزائي.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا