غزة - صفا

تحفل الذاكرة الفلسطينية بالعديد من الأحداث التي جرت في 6 أكتوبر/ تشرين الأول ولا تزال عالقة في الأذهان رغم مرور عشرات السنين عليها.

وكالة "صفا" تستعرض في هذا التقرير أهم هذه الأحداث:

6 أكتوبر 1936| معركة الخضر: استشهاد القائد سعيد العاص أحد قادة الثورة الفلسطينية الكبرى خلال معركة مع القوات البريطانية في قرية الخضر قرب بيت لحم.

6 أكتوبر 1973| حرب السادس من أكتوبر/ العاشر من رمضان التي خاضتها القوات المصرية والسورية ضدّ "إسرائيل" بدعم عربي، والتي حقق العرب فيها في البداية انتصارات ميدانية، فحرروا قناة السويس وأجزاء من الجولان، غير أن الإسرائيليين أخذوا زمام المبادرة بعد ذلك، واستعادوا ما فقدوه في الجولان، وأحدثوا ثغرة الدفرسوار في مصر، استمرت حتى 22 أكتوبر.

6 أكتوبر 1987| تأسيس "حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين" على يد مجموعة من الطلاب الفلسطينين اثناء تواجدهم في مصر للدراسة الجامعية، وهم: فتحي الشقاقي، رمضان شلح، عبد الله الشامي وعبد العزيزعودة.

6 أكتوبر2000| كمن مقاومون من كتائب القسام في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، لدورية إسرائيلية، أسفر الهجوم عن مقتل جندي وإصابة (9) آخرين بجروح، جراح اثنان منهم خطرة.

6 أكتوبر2004| "معركة أيام الغضب".. اقتحم القساميون رامي عبد الرحمن محيسن من البريج، وعلي خالد الجرو، وإياد فايز أبو العطا من دير البلح مغتصبة "كفار داروم" المحررة، وقاموا باشتباك مسلح لمدة ساعتين، واعترف الاحتلال بمقتل (2) من المستوطنين.

6أكتوبر2018| استشهاد القسامي حامد عبد الخالق أحمد المصري من بيت حانون شمال قطاع غزة متأثراً بجراح أصيب بها إثر انهيار نفق للمقاومة.

 

المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية

كلمات دلالية: الذاكرة الفلسطينية حرب 6 أكتوبر حركة الجهاد الإسلامي

إقرأ أيضاً:

«الصحة الفلسطينية»: استشهاد شاب برصاص الاحتلال مُتأثرًا بإصابته بالضفة الغربية

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، استشهاد شاب متأثرًا بإصابته برصاص الاحتلال في جنين بالضفة الغربية، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.

وكشف مسئولون إسرائيليون عن اعتقادهم أن الأسيرة الإسرائيلية أربيل يهود ليست محتجزة لدى حماس بل لدى طرف آخر، وفق ما ذكرت صحيفة نيويورك تايمز  الأمريكية.

قالت صحيفة  نيويورك تايمز عن مسؤولين إسرائيليين: "نعتقد أن تأجيل تسليم أربيل يهود لم يكن مسؤولية حماس وحدها".

على الرغم من أن اتفاق وقف إطلاق النار الذي وقع الأسبوع الماضي بين إسرائيل وحركة حماس عبر الوسطاء (مصر وقطر والولايات المتحدة)، نص على الانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة، والسماح بعودة النازحين الفلسطينيين إلى الشمال، إلا أن الجيش الإسرائيلي أكد مجددا أنه لن يسمح بتلك العودة.


أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي في بيان نشره، اليوم الأحد، على حسابه في "إكس"، أن محور نتساريم الذي يقسم القطاع إلى جزءين شمالاً وجنوباً لا يزال مغلقاً.

كما أضاف أن "نتساريم لن يفتح للانتقال حتى تحرير المواطنة المدنية الإسرائيلية أربيل يهود"، وفق تعبيره.

كذلك حذر الفلسطينيين من الاقتراب من هذا المحور، أو الانتقال نحو الشمال.
 

مقالات مشابهة

  • «مصر أكتوبر»: موقف القاهرة من القضية الفلسطينية لا يقبل المساومة
  • «الصحة الفلسطينية»: استشهاد شاب برصاص الاحتلال مُتأثرًا بإصابته بالضفة الغربية
  • السوداني يثمن الجهود التي أمّنت وسهّلت مراسم إحياء ذكرى استشهاد الامام الكاظم
  • ثقوبُ الذاكرة.. هنا تقيِّمُ أمريكا!
  • برنامج ما خفي أعظم ..يكشف خفايا وتفاصيل جديدة عن معركة السابع من أكتوبر
  • الأحداث التي وقعت في رحلة الإسراء والمعراج
  • “ما خفي أعظم” يكشف خفايا وتفاصيل جديدة عن معركة السابع من أكتوبر / الحلقة كاملة
  • شاهد: الحداد يكشف تفاصيل جديدة عن معركة 7 أكتوبر
  • ما خفي أعظم يكشف خفايا وتفاصيل عن معركة السابع من أكتوبر (شاهد)
  • ما أبرز الإنجازات والمكتسبات التي حققها طوفان الأقصى للقضية الفلسطينية؟