تضم المجموعة السياسية الأوروبية حوالي خمسين دولة أوروبية.

هيمن على الاجتماع الثالث للمجموعة السياسية الأوروبية موضوع واحد، على الأقل في التصريحات العلنية: وهو الحرب الدفاعية التي تخوضها أوكرانيا ضد العدوان الروسي المستمر منذ أكثر من ثمانية عشر شهراً.

مختارات بعد الاتفاق مع الجمهوريين.. بايدن يطمئن حلفاءه بشأن أوكرانيا على وقع أزمة لاجئين خانقة.

.بعثة أممية تبدأ زيارة تاريخية إلى كراباخ

وكما كان الحال في يونيو/حزيران في القمة الثانية للمجموعة التي أنعقدت في مولدوفا، كان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي هو أكثر الزعماء نشاطاً وعقداً للاجتماعات الثنائية.

ما هي المجموعة السياسية الأوروبية؟

تهدف المجموعة السياسية الأوروبية، التي انطلقت من فكرة طرحها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، لجمع دول من خارج الاتحاد الأوروبي. وفي هذا السياق دعيت عشرون دولة إلى المشاركة في هذه القمة الثالثة إلى جانب دول التكتل الـ27. وانطلاقاً من هذه الفكرة، تضم المجموعة دولاً ذات مسارات متباينة تماماً تجاه التكتل الأوروبي، بينها دول مرشحة للانضمام، وأخرى على يقين بأن الباب أغلق أمامها لوقت طويل، فضلاً عن المملكة المتحدة التي اختارت قبل سبع سنوات الخروج من الاتحاد.

إن الغرض الحقيقي للمجموعة السياسية الأوروبية ليس اتخاذ قرارات رسمية أو صياغة بيانات، بل العمل كنوع من "البازار الدبلوماسي" والنادي للقاء رؤساء الدول والحكومات.

حلف ضد روسيا؟

باستثناء روسيا وبيلاروسيا، فإن جميع الدول الأوروبية تقريباً حاضرة. الإشارة الواضحة هنا: هذا تحالف مناهض لروسيا.

لكن في قمة غرناطة هذه، كان يسود القلق من تزعزع ذلك التحالف. ومن الممكن سماع الأصوات المنتقدة لمستوى الدعم المقدم لأوكرانيا من المجر، وبولندا، وربما قريباً من سلوفاكيا. ويشير بعض دبلوماسيي الاتحاد الأوروبي، الذين لا يريدون الكشف عن أسمائهم، إلى أن المزاج العام قد يتغير قريباً، وليس فقط في أوروبا الشرقية والوسطى. وفي إسبانيا، الدولة المضيفة للقمة، من الممكن أيضاً سماع أصوات انتقادية من الناس، الذين يتساءلون متى وكيف ينبغي إنهاء الحرب في أوكرانيا.

ويعول الاتحاد الأوروبي على الوحدة وانتصار أوكرانيا على روسيا. وقد عبر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي عن الأمر بعناية: "التحدي الأكبر الذي نراه هو الحفاظ على الوحدة في أوروبا من أجل ضمان أمن واستقرار بيتنا الأوروبي المشترك".

مسائيةDW : قمة أوروبا في غرناطة.. ملفات ثقيلة وحلول معقدة

انضمام كييف للاتحاد الأوروبي

تحدث زيلينسكي في القمة كما لو كان رئيساً لإحدى دول الاتحاد الأوروبي. وتريد أوكرانيا التي مزقتها الحرب الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي في أسرع وقت ممكن. وقبل مغادرته إلى غرناطة، أعرب الرئيس الأوكراني عن ثقته في إمكانية بدء مفاوضات الانضمام مع بروكسل في القريب العاجل.

ومن جانبه، وفي مقابلات أجراها هذا الأسبوع، حدد رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشيل عام 2030 كموعد محتمل للانضمام. وبدأت كل من أوكرانيا ومولدوفا وست دول في غرب البلقان منذ سنوات عديدة في عملية طويلة من التقارب مع الاتحاد الأوروبي. وفي الوقت نفسه، يعترف شارل ميشيل بأن الاتحاد الأوروبي في وضعه الحالي لن يكون قادراً على قبول أعضاء جدد، ناهيك عن أربعين مليون شخص، هو عدد سكان أوكرانيا. ولذلك، ستتم مناقشة خطوات الإصلاح الضرورية في عمليات صنع القرار وقضايا الميزانية في اجتماع قمة لدول الاتحاد الأوروبي السبعة والعشرين في غرناطة.

الدعم الأمريكي لأوكرانيا

التطورات الجارية في الولايات والتي تهدد استمرار الدعم العسكري لأوكرانيا، حاضرة في قمة المجموعة السياسية الأوروبية. ومن الممكن أن تتوقف المساعدات المالية الإضافية التي تبلغ قيمتها المليارات نتيجة النزاع الحاد في الكونغرس بشأن الميزانية.

ومن دون الأموال التي تعهد بها الرئيس الأمريكي مرة أخرى للحلفاء الغربيين وأوكرانيا، لن يكون من الممكن لأوكرانيا أن تفوز بالحرب مع روسيا، كما يقدر خبراء. وحتى الآن، ضخت الولايات المتحدة نحو 75 مليار يورو إلى أوكرانيا، أي نصف المبلغ الذي تعهدت به جميع الدول الأوروبية مجتمعة حتى الآن، وهو 156 مليار يورو. وقال منسق السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، إنه بدون الولايات المتحدة لن تتنصر أوكرانيا. وحذر كبير الدبلوماسيين الأوروبيين من أن "كل من يريد ألا ينتصر (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين في هذه الحرب، عليه أن يبحث عن سبل تمكن الولايات المتحدة من استئناف المساعدات. وبطبيعة الحال، يستطيع الاتحاد الأوروبي أن يفعل المزيد على المستوى المالي، ولكن الدعم الأمريكي لا يمكن لأي طرف تعويضه".

بيد أن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي عبر عن ثقته في أنه يستطيع الاستمرار في الاعتماد "بنسبة 100 بالمائة" على دعم البيت الأبيض وغرفتي الكونغرس (مجلس النواب ومجلس الشيوخ).

ناغورني كرباخ وراء غياب علييف وأردوغان؟

بالإضافة إلى العديد من المحادثات غير الرسمية في مركز المؤتمرات الذي يشبه القلعة في غرناطة، لفت الأنظار لقاء لم يحدث بين رئيس الحكومة الأرميني، نيكول باشينيان، والرئيس الأذربيجاني، إلهام علييف، الذي لم يحضر. وهاجمت قوات علييف منطقة ناغورني كاراباخ التي يسكنها الأرمن قبل أسبوعين، مما أدى إلى نزوح جماعي لنحو 120 ألف أرمني. وكان من المقرر بالفعل عقد اجتماع بين الطرفين في غرناطة، بوساطة فرنسا وألمانيا والاتحاد الأوروبي، لكن بسبب غياب علييف لم يتم ذلك.

وقال رئيس مجلس الاتحاد الأوروبي شارل ميشيل إنه "صدم" من العدوان الأذربيجاني ووعد أرمينيا بمزيد من الدعم، بما في ذلك في استيعاب اللاجئين.

وقال بوريل لدى وصوله إلى القمة "من المؤسف أن أذربيجان ليست هنا ومن المؤسف أن تركيا، الدولة الرئيسية التي تدعم أذربيجان، ليست هنا أيضًا" مضيفا "لذلك، لن نتمكن من الحديث هنا عن مسألة خطيرة مثل اضطرار أكثر من مئة ألف شخص إلى مغادرة منازلهم على عجل للهروب من عملية عسكرية".

ويسعى الاتحاد الأوروبي جاهداً إلى تقريب أرمينيا، التي كانت في السابق قريبة من روسيا، من أوروبا.

زعماء ألمانيا والمجر وهولندا وإيلندا في غرناطة

كوسوفو وصربيا

كما فات الاجتماع فرصة حوار أخرى: صربيا وكوسوفو. وقالت رئيسة كوسوفو فيوسا عثماني إن بلادها تتعرض لهجوم صربي. واشترطت عثماني خلال حديثها في غرناطة قبل القمة اتخاذ إجراءات ضد

بلغراد من أجل أن تلتقى نظيرها الصربي ألكسندر فوتشيتش. وقالت: "لا يوجد ما يدعو للقاء قبل تبني عقوبات ضد فوتشيتش. العقوبات أولاً، وبعد ذلك يمكننا أن نتحدث بشأن البقية".

وتصاعدت حدة التوترات بين صربيا وكوسوفو، التي تعتبرها بلغراد جزءاً منشقا عن البلاد، بشكل حاد في الأسابيع الأخيرة. وقبل أسبوع، هاجمت 30 ميليشيا صربية قرية في شمال كوسوفو. قُتل ضابط شرطة في كوسوفو. ويقال إن صربيا حشدت قواتها على الحدود مع كوسوفو. ويقوم حلف شمال الأطلسي بتعزيز قوة حفظ السلام في كوسوفو (كفور) التي يبلغ قوامها 3400 جندي لمعالجة التوترات.

وتريد كل من صربيا وكوسوفو الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي. ولكن بينما تجري صربيا بالفعل مفاوضات بشأن العضوية، الأمر ليس كذلك بالنسبة لكوسوفو التي ليست سوى مرشح محتمل للعضوية، ويعود ذلك لأن دول الاتحاد الأوروبي السبعة والعشرين لا تعترف جميعها بدولة كوسوفو، بما في ذلك إسبانيا.

نقاط التفتيش التابعة لقوات حفظ السلام الروسية تكتظ بمركبات مواطنين أرمن يغادرون إقليم ناغورنو كاراباخ

أردوغان الغائب الحاضر

وترك الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بصمته الخاصة من خلال غيابه عن القمة في غرناطة. ومن الواضح أنه مستاء من عدم رغبة الاتحاد الأوروبي في إشراكه في المحادثات الخاصة بأذربيجان وأرمينيا حول الصراع في ناغورني كاراباخ. وهذا ما طالبت به أذربيجان، القريبة تقليدياً من تركيا. واكتفى المكتب الرئاسي التركي بالقول إن هناك صعوبات في جدول مواعيد الرئيس.

ورأى سيباستيان مايار من معهد جاك دولور أن "غياب أردوغان للمرة الثانية على التوالي يضعف المجموعة السياسية الأوروبية التي صممت للتعامل مع أنقرة في إطار مختلف عن الاتحاد الأوروبي حيث طلب انضمامها مجمد". وتابع أنه "بدون تركيا وأذربيجان، تتخذ المجموعة السياسية منحى أوروبياً بمعنى أكثر حصرية وتبدو أكثر معاداة (للرئيس الروسي فلاديمير) بوتين، باستثناء بعض القادة". وقال "يبقى أن نعرف إن كان هذا الغياب موقتاً أم نهائياً" مشيراً إلى أن الانتماء إلى المجموعة السياسية الأوروبية يبقى مرناً.

وبذلك فاتت فرصة محادثات بين سياسيي الاتحاد الأوروبي والدولة المرشحة تركيا. وتتفاوض تركيا للانضمام للاتحاد الأوروبي منذ عام 2005. وهدد أردوغان مؤخراً بوقف المفاوضات نهائياً، والتي كانت متوقفة لسنوات عديدة بسبب ميول الرئيس الاستبدادية والعلاقات السيئة بشكل متزايد مع الاتحاد الأوروبي.

وعلى الرغم من قلة النتائج الملموسة، يعتقد الخبير السياسي ستيفن بلوكمانز من "مركز دراسات السياسة الأوروبية" (CEPS) في بروكسل في مقابلة مع DW أن "المجموعة السياسية الأوروبية" تجمع فضفاض، ولكن يستدرك: "إن حقيقة استمرار الساسة في الاجتماع وبقاء فرص اللقاءات والنهج البناء المحتمل مفتوحة هو أمر إيجابي".

بيرند ريغرت/خالد سلامة

المصدر: DW عربية

كلمات دلالية: كوسوفو صربيا الغزو الروسي لأوكرانيا المجموعة السياسية الأوروبية غرناطة روسيا تركيا أذربيجان ناغورني كاراباخ أرمينيا الاتحاد الأوروبي الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشيل كوسوفو صربيا الغزو الروسي لأوكرانيا المجموعة السياسية الأوروبية غرناطة روسيا تركيا أذربيجان ناغورني كاراباخ أرمينيا الاتحاد الأوروبي الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشيل المجموعة السیاسیة الأوروبیة الرئیس الأوکرانی الاتحاد الأوروبی من الممکن فی غرناطة

إقرأ أيضاً:

65 عامًا وأكبر: هل يواجه الاتحاد الأوروبي أزمة ديموغرافية؟

سجلت إيطاليا والبرتغال وبلغاريا أعلى نسبة من السكان الذين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا في الاتحاد الأوروبي في عام 2024. لكن كيف ستتطور التركيبة السكانية لأوروبا حتى عام 2100؟

اعلان

في بداية عام 2024، قُدِّر عدد سكان الاتحاد الأوروبي بـ 449.3 مليون نسمة، أكثر من خُمسهم يبلغون 65 عامًا أو أكثر.

ويمثل هذا العدد زيادة بنسبة 0.3% مقارنة بعام 2023 وارتفاعًا بنسبة 2.9% مقارنة بعشر سنوات سابقة، وفقًا لأحدث أرقام يوروستات.

في عام 2024، ارتفعت نسبة الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا في 26 دولة في الاتحاد الأوروبي مقارنة بعام 2023، ولكنها انخفضت فقط في مالطا. وكانت البلدان التي سجلت أعلى نسبة من الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا في إيطاليا (24.3٪) والبرتغال (24.1٪) وبلغاريا (23.8٪) وفنلندا (23.4٪) واليونان (23.3٪) وكرواتيا (23.0٪).

وفي الوقت نفسه، سجلت لوكسمبورغ (15.0%) وأيرلندا (15.5%) أدنى نسبة.

ومن المتوقع حدوث اتجاه تصاعدي في شيخوخة السكانفي العقود المقبلة بسبب زيادة طول العمر وانخفاض مستويات الخصوبة باستمرار. وهذا يمكن أن يؤدي إلى "زيادة العبء على من هم في سن العمل لتوفير النفقات الاجتماعية التي تتطلبها تقدم السكان في السن لمجموعة من الخدمات ذات الصلة"، وفقًا لوكالة الإحصاءات الرسمية للاتحاد الأوروبي.

Relatedاليونان: ملامح ديموغرافية ومستقبل الجيل الصاعدأزمة ديموغرافية في أوكرانيا: عدد السكان يتراجع بنحو 10 ملايين نسمة منذ الحربمدافعون عن البيئة: أمام الانفجار الديموغرافي التخلي عن الانجاب ضروري لانقاذ المناخ

وشكّل الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 0 و14 سنة حوالي 15% من سكانالاتحاد الأوروبي، في حين شكّل الأشخاص الذين يعتبرون في سن العمل أكثر من 60%. ولوحظت أعلى نسب للأطفال في عام 2024 في أيرلندا بنسبة 18.9%، والسويد بنسبة 17.1% وفرنسا بنسبة 17%.

من ناحية أخرى، سُجلت أدنى النسب في إيطاليا (12.2%) ومالطا (12.3%) والبرتغال (12.8%).

كيف ستبدو التركيبة السكانية للاتحاد الأوروبي في عام 2100؟

تراوح متوسط الأعمار في دولالاتحاد الأوروبي في عام 2014 بين 39.4 سنة في أيرلندا و48.7 سنة في إيطاليا.

وخلال الفترة من 2014 إلى 2024، ارتفع متوسط العمر بمقدار 2.2 سنة.

أما على مستوى الدول الأعضاء، فقد شهدت إيطاليا وسلوفاكيا واليونان والبرتغال زيادة قدرها 4 سنوات في متوسط الأعمار.

وبالمقابل، سجلت ألمانيا انخفاضًا طفيفًا من 45.6 سنة في عام 2014 إلى 45.5 سنة في عام 2024، كما انخفض متوسط العمر في مالطا من 40.5 سنة إلى 39.8 سنة خلال نفس الفترة.

ومن المتوقع أن يبلغ عدد سكان الاتحاد ذروته عند حوالي 453.3 مليون نسمة في عام 2026، قبل أن يبدأ في الانخفاض التدريجي ليبلغ نحو 419.5 مليون نسمة بحلول عام 2100.

وفي سياق متصل، يُتوقع أن يرتفع متوسط العمر بمقدار 5.5 سنوات، منتقلاً من 44.7 سنة في عام 2024 إلى 50.2 سنة بحلول عام 2100.

كما يُتوقع أن تتضاعف نسبة الأفراد الذين تبلغ أعمارهم 80 عامًا فأكثر بين سكان الاتحاد الأوروبي بمقدار 2.5 مرة، لترتفع من 6.1% في عام 2024 إلى 15.3% بحلول نهاية القرن.

منتج شريط الفيديو • Mert Can Yilmaz

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الأمن السيبراني: من هي الدول الأكثر عرضة للخطر في أوروبا؟ أوروبا وخطر المعلومات المضللة: 42% من الشباب يستقون الأخبار من وسائل التواصل العمل عن بُعد في أوروبا: هل انحسرت شعبيته بعد جائحة كورونا أم لا يزال صامدًا؟ الاتحاد الأوروبييوروستاتدراسة سكانية - ديموغرافيااعلاناخترنا لكيعرض الآنNext ترامب: لن أفرض خطة غزة بالقوة ومشاركة زيلينسكي في المحادثات حول أوكرانيا لا تهمّ يعرض الآنNext برلين: عملية طعن عند النصب التذكاري للهولوكست وإحباط هجوم ضد السفارة الإسرائيلية يعرض الآنNext بعد حوادث التخريب في مياه البلطيق.. بروكسل تكشف خطتها لتأمين الكابلات البحرية يعرض الآنNext أوروبا تخشى صفقة غير متوازنة في مفاوضات أوكرانيا.. هل يدفع ترامب القارة إلى حافة الهاوية؟ يعرض الآنNext ثلاثة مزاعم أطلقها ترامب حول زيلينسكي والحرب الروسية الأوكرانية.. ما الذي تكشفه الأرقام؟ اعلانالاكثر قراءة نتنياهو يتوعد حماس بدفع الثمن والحركة تعلّق على الالتباس حول جثة شيري بيباس تفجير 3 حافلات بواسطة عبوات ناسفة قرب تل أبيب وإسرائيل تقول إن مصدر العبوات جاء من الضفة الغربية في تطور مفاجئ: إسرائيل تتحدث عن "جثة مجهولة" ضمن صفقة تبادل مع حماس! "يوروبول" يحذر: تصاعد المجتمعات الإلكترونية العنيفة التي تستهدف الأطفال اكتشاف مذهل: العثور على مقبرة الفرعون تحتمس الثاني بعد قرن من الغموض والبحث! اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومالانتخابات التشريعية الألمانية 2025روسيادونالد ترامبأوكرانياقطاع غزةإسرائيلفولوديمير زيلينسكيالصحةالاتحاد الأوروبيسرقةأسرىشرطةالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

مقالات مشابهة

  • المفوضية الأوروبية: روسيا تزود الاتحاد الأوروبي بـ 13% من استهلاكه من الغاز
  • رئيس هند رجب: الشراكة الأوروبية الإسرائيلية تواطؤ في إبادة غزة
  • «الاتحاد»: الحوار الوطني ساعد في تعزيز مشاركة الأحزاب السياسية على أرض الواقع
  • القوى السياسية والمدنية السودانية خلال اجتماع أديس أبابا: ندين الجرائم التي ارتكبتها ميلشيا الدعم السريع
  • الاتحاد الأوروبي يتجه لرفع العقوبات جزئيا عن سوريا
  • 65 عامًا وأكبر: هل يواجه الاتحاد الأوروبي أزمة ديموغرافية؟
  • الاثنين المقبل موعد تعليق العقوبات الأوروبية على سوريا
  • الرئيس عون عرض والوزير مكي لخطة العمل التي سيعتمدها في وزارته
  • شهر على عودة الرئيس ترامب.. الأيام الثلاثون التي هزت العلاقات بين ضفّتي الأطلسي
  • وزير الاقتصاد يلتقي بوفد من مفوضية الاتحاد الأوروبي