رياح مثيرة للرمال وأمطار.. الأرصاد تعلن توقعاتها لطقس 6 أيام مقبلة
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
كتب- محمد أبو بكر:
أعلنت الهيئة العامة للأرصاد الجوية، تفاصيل حالة الطقس ودرجات الحرارة خلال الـ 6 أيام المقبلة، والأحوال الجوية المتوقعة.
وذكرت الأرصاد في بيان لها، أن حالة الطقس ودرجات الحرارة الـ 6 أيام القادمة، يسودها طقس مائل للحرارة نهارًا على القاهرة الكبري، والوجه البحري، والسواحل الشمالية الشرقية، وشمال الصعيد، معتدل الحرارة على السواحل الشمالية الغربية، حار على جنوب سيناء، شديد الحرارة على جنوب الصعيد.
وأضافت الهيئة، أن درجات الحرارة ستكون لطيفة ليلًا على شمال البلاد حتى شمال الصعيد، معتدلة على جنوب سيناء والصعيد.
وأشارت إلى وجود شبورة مائية من الرابعة إلى السابعة صباحًا تقريبًا، على بعض الزراعية والسريعة والقريبة من المسطحات المائية المؤدية من وإلى مناطق من القاهرة الكبري، والوجه البحري، ومدن القناة، ووسط سيناء.
وأوضحت أنه سيوجد نشاط للرياح على القاهرة الكبري، وجنوب سيناء وشمال الصعيد ومحافظة الوادي الجديد، تكون مثيرة للرمال والأتربة على أقصى جنوب البلاد على فترات متقطعة.
ولفتت الأرصاد إلى وجود أمطار خفيفة تصل إلى متوسطة بنسبة حدوث 30 % تقريبًا، على مناطق من السواحل الشمالية الغربية، وشمال الوجه البحري على فترات متقطعة.
اقرأ أيضا:
المرشح الرئاسي المحتمل.. فريد زهران يستكمل الكشف الطبي اليوم
توجيه عاجل من رئيس الوزراء بشأن نتيجة مسابقة المعلمين
بعد سيول مطروح.. تكاثر السحب الرعدية الممطرة على هذه المناطق
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية حريق مديرية أمن الإسماعيلية أسعار الذهب فانتازي الطقس أمازون سعر الدولار أحداث السودان سعر الفائدة الحوار الوطني طقس مائل للحرارة درجات الحرارة القاهرة الكبري السواحل الشمالية الطقس الهيئة العامة للأرصاد الجوية شبورة مائية أمطار
إقرأ أيضاً:
تسيير قافلتين دعويتين إلى محافظتي القاهرة وشمال سيناء
انطلقت قافلتان دعويتان مشتركتان بين الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف إلى محافظتي القاهرة وشمال سيناء، اليوم الجمعة 3 من يناير ٢٠٢٥م.
وزارة الأوقاف والمجلس الأعلى للشئون الإسلامية يطلقان الفعالية الكبرى «لقاء الجمعة للأطفال» وزير الأوقاف: نعمل على الارتقاء بالأداء العلمي والدعوي لتحقيق رسالة مستنيرةوضمت القافلة عشرة علماء خمسة من علماء الأزهر الشريف، وخمسة من علماء وزارة الأوقاف، ليتحدثوا جميعا بصوت واحد حول موضوع: "صناعة الأمل"، يأتي ذلك في إطار التعاون المشترك والتنسيق المستمر بين وزارة الأوقاف والأزهر الشريف، وبرعاية كريمة من الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر؛ ومعالي الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف.
أشار العلماء المشاركون في القافلة إلى أن الله –سبحانه- كريمٌ، منعمٌ، برٌ، لطيفٌ، لا يزداد على كثرة الحوائج إلا جودًا وسخاءً وإكرامًا! فكم من بلية كشفها، وكم من دعوة أجابها، وكم من سجدة قبلها، وكم من كربة فرجها، وكم من مسكين أعطاه، وكم من فقير أغناه، وكم من يتيم آواه، وكم من مريض شفاه، داعين إلى التفاؤل والأمل، مسترشدين بحديث سيدنا النبي -صلى الله عليه وسلم-: "أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي؛ فَلْيَظُنَّ بِي عَبْدِي مَا يَشَاءُ".
وأكد العلماء من خلال دعوتهم أن الأمل شمس الحياة، به سكينة القلب وطمأنينة الروح، وراحة الفؤاد، داعين إلى التقرب إلى الله بالأمل والتفاؤل وحسن الظن، والسجود للرب العلي، والثناء عليه بصفات الجمال والجلال، وبث الآمال والطموحات بين يديه –سبحانه-، وأن الله على كل شيء قدير، لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء، مضيفين: انطلق من صلاتك لتحيي الأمل في نفوس الناس جابرا خواطرهم بكلمة طيبة، وابتسامة حانية، ورحمة بالصغير، ومسحة على رأس يتيم، ودعوة لمريض، ورقة لمصاب، ولطف بمحزون؛ ليسري الأمل في تلك النفوس كما يسري الماء في الورد. من هنا تصنع الحضارة، ويبنى الإنسان.
انطلاق عشر قوافل دعوية للواعظات بالمديرياتوأطلقت وزارة الأوقاف عشر قوافل دعوية للواعظات بمديريات: (القاهرة - الجيزة - الشرقية - الغربية - كفر الشيخ - الإسكندرية - القليوبية - الفيوم - الدقهلية - المنيا)، اليوم الجمعة ٣ من يناير ٢٠٢٥م
يأتي ذلك ضمن النشاط الدعوي للواعظات، تحت عنوان: «ظاهرة زواج القاصرات.. أسبابها وسبل التصدي لها»، وذلك وسط حفاوة بالغة وإقبال كبير على دروسهن، في إطار عناية الوزارة واهتمامها بدور المرأة في التوعية الدينية وإشراكها في الأنشطة الدعوية بكل أبعادها الدينية والعلمية والتثقيفية.
وفيها أشرن إلى أن زواج القاصرات جريمة، وأن الشرع الحنيف لم يحدد سنًّا معينًا للزواج؛ ولذلك فإن ما تعارف عليه القوم عرفًا عامًّا وسنّوه قانونًا يجب الالتزام به وعدم الخروج عليه، ما دام ما تعارفوا عليه لا يتعارض مع النصوص الشرعية قطعية الدلالة والثبوت، وهذا غلقًا لأبواب الفساد والفوضى.
وأكدت الواعظات أن أحوال عصرنا وظروفه وتبعات تكوين الأسرة تتطلب نُضجًا فكريًّا واجتماعيًّا، وقدرة على تحمّل المسئولية وتبعات بناء الأسرة؛ حتى لا يكون مصيرها الفشل، وتشريد الأبناء وتحطيمهم نفسيًّا، وضرورة تحقيق الباءة عند الزواج، وهي القدرة على تحمّل مسئولية الأسرة بكل جوانبها وتبعاتها، وضرورة الالتزام بالعقد الشرعي الرسمي الموثق لدى المأذونين الرسميين دون سواهم؛ حفاظًا على حق المرأة والطفل، وعلى كيان الأسرة والمجتمع.