"اختيار مريم" يحصد أكثر من جائزة في مهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
أعلن الفنان محمد رضوان، عبر صفحته الرسمية بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "إنستجرام" حصد فيلمه السينمائي الأول الذي يحمل اسم "اختيار مريم" عدة جوائز من مهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي.
بوستر فيلم إختيار مريم
ونشر بوستر الفيلم وعلق عليه قائلًا: "اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك، فيلمنا (إختيار مريم) فاز بثلاثة جوائز في مهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي، جائزة أفضل ممثل في مهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي عن فيلم (إختيار مريم) ذهبت إلى العبد لله محمد رضوان، وجائزة أفضل ممثلة الموهوبة رشا سامي، جائزة أفضل مخرج محمود يحيي الحمد لله، الفيلم ده تجربة سينمائية مختلفة وجديدة وبقدم فيه شخصية مختلفة تمامًا عن كل اللي قدمته إن شاء الله قريبًا بجميع دور العرض ونتفرج عليه مع بعض".
منشور الفنان محمد رضوان ما هي آخر أعمال الفنان محمد رضوان ؟
وفي سياق منفصل يذكر أنه يعرض حاليًا للفنان محمد رضوان مسلسل "على باب العمارة" وهو مسلسل كوميدي ويعرض حاليًا عبر منصة watch it الرقمية، والمسلسل من بطولة حاتم صلاح، آية سماحة، محمد محمود، محمد رضوان، عزة لبيب، ريهام الشنواني،وغيرهم من الفنانين وهو من تأليف مصطفى حمدي، وإخراج خيري سالم، ويجسد حاتم صلاح خلال الأحداث دور شاب صعيدى يأتى من قريته ليصبح حارس عقار وتبدأ حكايته مع سكانها.
بوستر مسلسل على باب العمارة ما هي أعمال الفنان محمد رضوان القادمة؟
وفى نفس السياق، بستأنف الفنان محمد رضوان تصوير أحدث أعماله الدرامية الجديدة، والتي تحمل اسم "العودة"، والمسلسل من بطولة شريف سلامة، صفاء الطوخى، حمزة العيلى، عصام السقا، وغيرهم من النجوم، والعمل من تأليف أمين جمال وإخراج أحمد حسن وإنتاج شركة أروما للمنتج تامر مرتضى برعاية المتحدة للخدمات الإعلامية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إختيار مريم انستجرام محمد رضوان الفنان محمد رضوان مهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي الفنان محمد رضوان
إقرأ أيضاً:
فيلم فلسطيني إسرائيلي “لا أرض أخرى” يحصد جائزة الأوسكار
خاص
فاز فيلم “لا أرض أخرى” (نو أذر لاند) بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقي طويل، حيث يستعرض العلاقة التي تنشأ بين الناشط الفلسطيني باسل عدرا والصحافي الإسرائيلي يوفال أبراهام وسط صراع شعبيهما في الضفة الغربية المحتلة.
ويظهر الفيلم عدرا وهو يقاوم التهجير القسري في منطقة مسافر يطا بالضفة الغربية، حيث توثق المشاهد عمليات هدم المنازل وطرد السكان من قبل الجيش الإسرائيلي لإنشاء منطقة تدريب عسكرية،ورغم الصداقة التي نشأت بين عدرا وأبراهام، إلا أن علاقتهما تواجه تحديات بسبب الفجوة بين ظروف معيشتهما.
وخلال تسلّمه الجائزة، قال باسل عدرا: “يعكس الفيلم الواقع القاسي الذي نعاني منه منذ عقود وما زلنا نقاومه، وندعو العالم إلى اتخاذ إجراءات جدية لوقف الظلم ووقف التطهير العرقي للشعب الفلسطيني.”
وقال أبراهام إنهم صنعوا الفيلم لأن صوتيهما معا أقوى. وأضاف “نرى بعضنا بعضا، والدمار الوحشي لغزة وشعبها والذي يجب أن ينتهي، والرهائن الإسرائيليين الذين اختُطفوا بوحشية في جريمة السابع من أكتوبر ويجب إطلاق سراحهم”.
وتابع “عندما أنظر إلى باسل، أرى أخي، لكننا غير متساويين. نعيش في نظام حاكم حيث أنا حر بموجب القانون المدني، وباسل يخضع للقانون العسكري الذي يدمر حياته ولا يستطيع السيطرة عليها”.
وقال “هناك طريق مختلف. حل سياسي دون تفوق عرقي، مع ضمان الحقوق الوطنية لكلا شعبينا. ولا بد أن أقول في أثناء وجودي هنا إن السياسة الخارجية في هذا البلد تسهم في قطع هذا الطريق”.
واختتم حديثه بقول “ولماذا؟ ألا ترون أن حياتنا متداخلة؟ وأن شعبي يمكن أن يكون آمنا حقا إذا كان شعب باسل حرا وآمنا حقا؟ هناك سبيل آخر. لم يفت الأوان بعد”.
وعلى الرغم من الإشادات الواسعة التي حصل عليها الفيلم، إلا أنه واجه تجاهلًا واسعًا في الإعلام الإسرائيلي، الذي ركز على تداعيات حرب غزة وهجوم 7 أكتوبر. كما لم يجد الفيلم موزعًا في الولايات المتحدة رغم نجاحه النقدي الكبير، مما يعكس حساسية القضية التي يتناولها.